إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماهي فائدة قراءة القرآن الكريم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهي فائدة قراءة القرآن الكريم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أبو القاسم محمد صلى الله عليه وعلى أله الطاهرين , واللعنة الدائمة على أعدائهم آل أمية الشجرة الملعونة
    وأن قراءة القرءآن عدة أوقات وفي أي وقت تريد قراءته تستطيع ولكن هناك فضل في قراءته _ قراءته تصفي النفس من الحقد وتجعل النفس هادءة ومطمئنة وخاصة للمتعصبين , فإنه يعمل على راحتهم وهدوءهم , ويكسبكم أجرا عظيم ..
    أما في هذه الأيام كما نرى إن الشباب والشابات والمسلمون هملوا قراءة القرءآن الكـــريم وهملوا هذه السنة المؤكدة عليهم بأسباب عدة منها: الكومبيوتر الحاسوب , والمباريات للشباب خاصة , والألعاب الإلكترونية .. وغيرها من أسباب كثيرة ....
    من واجبنا كمسلمين أن لا نهمل القرءآن الكريم لأنه هو جهاز مناعة للأمة ولا نعطل نفسنا عنه مهما كانت ظروفنا فهذا منتدى ياحسين لا يريد مسابقاتكم في الكرة ولا النجومية ولا معرفة وقت مباريات أوروبية ولا يريد صور للاعبين أو حتى علماء , بل صمم هذا المنتدى لكتابة المواضيع الحرة , وأن تمتلىء المنتديات بالمواضيع الإسلامية ويكون هنا رابطنا القرءآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام , فالإمام الحسين لم تهان كرامته ولم يضح بنفسه ولم يقتل أبناءه وذريته ولم تسبى نساءه لكي تتركو القرآن وتهملواقراءةوحفظه , بل أراد منكم أن تبقوا على دين جده متعادلا لا تنقصوا شيء ولا تزيدوا شيء وأعمالكم تكون ناحية الخير والواجبات والمستحبات _
    ولا تكون للكرة والضجة وتشجيع الأفرقة بحماسة وكتابة المواضيع المسببة في إنتشار الفتن والسب والجعجعة
    فأوجه نصيحتي إلى الشباب والشابات : عليكم بقراءة القرءان كل يوم وبعد كل صلاة _ وعليكم التفكر والتطلع إلى الكتب الإسلامية وإحذروا الفتن أو الشبهات التي يخلفها خصومنا أهل السلفية , وعليكم معرفة العقائد الإسلامية لمذهبنا(الإمامية) وترك كل ما يؤدينا إلى مضيعة الوقت , و عليكم أن تكونوا بمستوى علم أكاديمي حوزوي (إسلامي _شيعي) حتى تحققون مستقبلا وافرا للبلاد وأن تكونوا قدوة للأجيال القادمة , حيث سيأتي يوم لا يوجد من الإسلام إلا إسمه والقرءآن إلا صورته ولن تحصلوا على أحد تؤمنون عليه أماناتكم كما قال الرسول ودعكم من مشاهدة قنواة التلفاز التي تعرض المسلسلات المعقدة فإنها تهدف إلى جيل عربي مسلم غبي كما يخطط أعداء الإسلام بواسطة هذه المسلسلات الخرافية .

    --------------------------------------------------------------------------------

  • #2
    بسم الله الرحمان الرحيم


    {بحث قرآني لسماحة السيد محمد علي الحسيني }
    {اللبناني}

    فوائد القرآن

    والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد {ص}وعلى اله المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين.
    القرآن دليل النبوة:
    للقرآن عدة فوائد مهمة، سنشير إلى بعض منها
    في هذا المبحث، ونذكر منها أنّ القرآن دليل نبوة محمَّدِ
    ابن عبد الله(ص) ؛ إذ أن العقل يطلب ممّن يدّعي النبوة
    أن يأتي بدليل، أي معجزة تكون خارقة لعادات
    البشر ومستمرة أيضاً، لكي لا يكثر المدعون، ولا يشتبه الصادق بالكاذب، ولكي تُلقي الحجة الإلهية علي بني الإنسان.
    (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَي مَنْ حَيَّ
    عَنْ بَيِّنَةٍ).
    علي سبيل المثال دليل نبوّة موسى (ع) كان العصا التي كان يلقيها فتتحول إلى حيَّة، وأيضاً يده يضعها في جيبه تخرج بيضاء من غير سوء، وهذا ما ذكره الله في كتابه، حيث قال:
    (قَالَ هِيَ عَصَايَ اَتَوَكَّاُ عَلَيْهَا وَاَهُشُّ بِهَا عَلَي غَنَمِي وَلِي فِيهَا مَارِبُ اُخْري' * قَالَ اَلْقِهَا يَا مُوسَي * فَاَلْقَاهَا فَاءِذَاهِيَ حَيَّةٌ تَسْعَي).
    (وَاضْمُمْ يَدَكَ إلى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أخرى').
    وكذلك دليل نبوّة عيسي المسيح (ع) كان شفاء المرضي' وإحياء الموتى بإذن الله، كما أخبر القرآن بهذا:
    (وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ والإنجيل *
    وَرَسُولاً إلى بَنِي إسرائيل اَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ اَنِّي اَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَاَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
    بإذن اللهِ وَاُبْرِءُ الاَكْمَهَ وَالاَبْرَصَ وَاُحْيِي الموتى بإذن اللهِ وَاُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَاْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ اءِنَّ فِي ذَلِكَ لا´يَةً لَكُمْ اءِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ).
    ونأتي إلى دليل نبوّة نبيّنا محمد (ص) فكان هنا نصٌّ صريح من النبي عيسي (ع) علي نبوَّتِهِ (ص) كما صرَّح القرآن بذلك :
    (وإذ قَالَ عِيسَي ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إسرائيل إني رَسُولُ اللهِ إليكم مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُول ٍيَاْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ اَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ).
    ومعجزة النبيّ الخاتم (ص) هي القرآن الكريم المعجز،
    الذي عجز بُلغاء وفصحاء العرب عن أن يأتوا بسورة مثله، فلم يستطيعوا أبدا؛ إذ أن الملاحظ أنّ كل معجزة كانت تأتي والناس مشغولون بفنّها أو علمها كما في معجزة النبي
    موسى(ع) كان الفن الرائج هو السحر، وكذلك في عصر النبي عيسي (ع) كان الطب هو المسيطر علي المجتمع، وأما في عصر النبي محمد (ص). فقد كانت البلاغة والفصاحة والشعر والنثر، وكان أهل هذا الفن والعلم مقدَّمين في المجتمع ومحترمين، وقد كان للكلام البليغ الفصيح مكانة مرموقة، فقد عُلِّقت الأشعار علي حائط الكعبة ـ اعزّها الله ـ كالمعلَّقات السبع، فجاء محمد بن عبد الله (ص) بالنبوّة، ومعه القرآن الكريم كلام الله المجيد لإثبات نبوّته، فتحدي' القرآنُ في آيات منه الناس كافّةً أن يأتوا ولو بآية من مثله، وهذا يدلّ علي أنّه معجز، لا يمكن أن يأتي بمثله أي واحد من الناس.
    قال تعالي:
    (اَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لاَ يُؤْمِنُونَ * فَليْاْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ اءِنْ كَانُوا صَادِقِينَ).
    وقال:
    (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإنس وَالْجِنُّ عَلَي اَنْ يَاْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَاْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍظَهِيراً).
    وقال:
    (وَاءِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَي عَبْدِنَا فَاْتُوا
    بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ اءِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ).
    وتحدياً لهم بُخُلوّ القرآن من الاختلاف قال:
    (اَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً).
    فالقرآن الكريم ـ الذي يثبت بهذه التحديات أنّه كلام الله تعالي ـ يصرّح في كثير من آياته، بأنّ محمداً رسول مرسل ونبيّ من الله، وبهذا يكون القرآن دليلاً للنبوة، وهذه فائدة من فوائد القرآن الاساسية.
    القرآن مصدر الشريعة الأول :
    الإسلام كشريعة لابد له من مصدر يستلهم منه شرائعه، والمشرّع هو الله سبحانه وتعالي، ومصدر الشريعة الاوّل والأساسي هو كتاب الله القرآن الكريم، فانّ القرآن الكريم هو المصدر الاوّل للمسلمين، فيرجعوا إليه لمعرفة أحكام الله .


    أحكام القرآن علي نوعين:
    أ ـ أحكام يراد بها إقامة الدين، وهذه تشمل أحكام العقائد والعبادات .
    ب ـ أحكام يراد بها تنظيم الدولة والجماعة، كأحكام المعاملات والجزئيات والأموال الشخصية .
    وأحكام القرآن علي تنوعها وتعددها اُنزلت بقصد إسعاد الناس في النشأتين: الدنيا و الا´خرة.
    ومن يتتبع آيات الأحكام، يجد كل حكم منها يترتب عليه جزاءان: جزاء دنيوي وجزاء أخروي، كمسألة القتل والسَّرقة والزنا والرِّبا وأكل مال اليتيم وغير ذلك.
    علي العموم نستخلص مما تقدّم أنّ القرآن الكريم هو الدستور الاوّل للمسلمين، ومنه يأخذون الأحكام الشرعية والعقائد الحقة الإسلامية، فان فيه تبيان كل شيء .

    شفاء ودواء:
    من فوائد القرآن الكريم، انّه فيه شفاء للروح والبدن، كما في قوله تعالي:
    (يَا اَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَ هُديً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ).
    (هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُديً وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ) .
    فانّ القرآن الكريم فيه شفاء الروح والجسد.
    فالقرآن واعظ شافٍ لما في الصدور من الصفات الخبيثة التي
    تجلب إلى الإنسان الشقاء، وتنغص عيشته السعيدة، وتحرمه خير الدنيا و الا´خرة، فالقرآن هادٍ إلى الصراط المستقيم،مفيض للرحمة بإذن الله، وإنما يعظ بما فيه ويشفي
    الصدور، ويهدي ويبسط الرحمة بنفسه، لا بأمر آخر، فإنه السبب الموصل بين الله خلقه .
    ورد عن الإمام علي (ع):
    «إن فيه ـ القرآن ـ شفاءً من أكبر الداء، وهو الكفر والنفاق، والغيّ والضلال».
    وعن رسول الله (ص):
    «القرآن هو الدواء».
    انظر كيف يعالج المتقون أنفسهم بالقرآن، كما وصفهم أمير المؤمنين (ع) في خطبة المتقين :
    «أما اللّيل فصافُّون أقدامهم، تالون لا جزاء القرآن يرتلّونها ترتيلاً، يُحِّزنُونَ به أنفسَهُم، ويستثيرون به دواء دائهم، فإذا مرّوا بآية فيها تشويق ركنوا إليها طمعاً، وتطلَّعت نفوسهم إليها شوقاً، وظَنُّوا
    أنها نصب أعينهم، وإذا مرّوا بآية فيها تخويف أصغوا إليها مسامع قلوبهم، وظنُّوا أن زفير جهنم وشهيقها في أصول آذانهم» .
    ولا ننسي أن في القرآن آيات خاصة للشفاء والفكِّ من السِّحر .
    و أما الأمراض البدنية، فهناك كثير من الأحاديث تدلّ علي هذا، بل في بعضها عن الإمام الصادق (ع): أنّه قال:
    «أما أن سورة الفاتحة لو قرئت سبعين مرّة علي ميت فقام حياً لم يكن ذلك عجباً ».
    وهناك بعض السور كالمُعوِّذتين يُعوَّذ بها الإنسان من شرور الجن والإنس.
    وإذا أردتم الاطلاع علي آيات الشفاء فسأذكر بعضاً منها، والباقي موجود في كتاب مفاتيح الجنان:
    فمن أراد إصلاح نفسه وتهذيبها وتخليصها من أمراضها فعليه بالقرآن.
    ومن أراد إصلاح مجتمعه وإقامة أمره علي السلام والسعادة والطمأنينة فعليه بالقرآن .
    بقي هناك فوائد للقرآن الكريم لم نذكرها كوجوده في البيت، فإنه يطرد الشياطين كما في الحديث عن الإمام الصادق (ع) :
    «إنه ليعجبني أن يكون في البيت مصحف، يطرد الله عز وجل به الشيطان».
    وقراءته في البيت تحضر الملائكة وتكثر الرزق، فقد ورد عن الإمام الصادق (ع) أنّه قال :
    «قال أمير المؤمنين (ع): البيت الذي يقرأ فيه القرآن، ويذكر الله عز ّوجل فيه تكثر بركته، وتحضره الملائكة، وتهجره الشياطين، ويضيء لاهل السماء كما تضيء الكواكب لاهل الأرض» .
    ومن فوائد القرآن الكريم الرجوع إليه في اللغة العربية والبلاغة .
    فلنكتفِ بهذا المقدار من فوائد القرآن الكريم التي لا تحصي في كتاب، بل ولا في كتب .

    محمد علي الحسيني

    مركز بني هاشم العالمي
    للابحاث والترجمة الاسلامية
    لبنا\ بيروت

    للاتصال :

    009613804079
    لبنان: 009613961846

    إيران:00982512952511

    www.banihashem.org

    j_b_hashem@yahoo.com

    تعليق


    • #3
      اشكرك اختي الفاضلة شيعية وافتخر على الموضوع الرائع

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        والصلاة والسلام على أبو القاسم محمد صلى الله عليه وعلى أله الطاهرين , واللعنة الدائمة على أعدائهم آل أمية الشجرة الملعونة
        وأن قراءة القرءآن عدة أوقات وفي أي وقت تريد قراءته تستطيع ولكن هناك فضل في قراءته _ قراءته تصفي النفس من الحقد وتجعل النفس هادءة ومطمئنة وخاصة للمتعصبين , فإنه يعمل على راحتهم وهدوءهم , ويكسبكم أجرا عظيم ..


        كيف يتفق هذا الكلام مع بعضه اللعن ثم تصفية النفس من الحقد ؟؟؟

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور1
          بسم الله الرحمن الرحيم
          والصلاة والسلام على أبو القاسم محمد صلى الله عليه وعلى أله الطاهرين , واللعنة الدائمة على أعدائهم آل أمية الشجرة الملعونة
          وأن قراءة القرءآن عدة أوقات وفي أي وقت تريد قراءته تستطيع ولكن هناك فضل في قراءته _ قراءته تصفي النفس من الحقد وتجعل النفس هادءة ومطمئنة وخاصة للمتعصبين , فإنه يعمل على راحتهم وهدوءهم , ويكسبكم أجرا عظيم ..


          كيف يتفق هذا الكلام مع بعضه اللعن ثم تصفية النفس من الحقد ؟؟؟


          ألم يرد اللعن في القرآن الكريم ؟
          ألم يقل الله تعالى في محكم كتابه الكريم " ألا لعنة الله على الظالمين "
          ألا لعنة الله على الكاذبين .. وغيرها من الايات التي لعنت الكافرين ...
          أما نحن هنا فلتزم بما جاء في القرآن فنلعن من لعنهم الله تعالى ولا يرتوي غليلنا من لعنهم لانهم أساؤوا الى الاسلام المحمدي الاصيل ..
          ولا يجتمع حب اهل الحق وحب اهل الباطل في قلب مؤمن معا ..

          تعليق


          • #6
            احسنتم على الموضوع اختنا الكريمة جزاكم الله كل خير

            تعليق


            • #7
              مشكوووووورة جدا على الموضوع
              القرآن هو ربيع القلوب وشفاء الصدور هو الرسالة الصادقة والدستور العادل والقاضي الحاكم بين البشر

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X