ما قيل بحق الإمام علي عليه السلام
قال الدكتور طه حسين
( كان الفرق بين علي ( عليه السلام ) ومعاوية عظيماً في السيرة والسياسة ، فقد كان علي مؤمناً بالخلافة ويرى أن من الحق عليه أن يقيم العدل بأوسع معانيه بين الناس ، أما معاوية فإنه لا يجد في ذلك بأساً ولا جناحاً ، فكان الطامعون يجدون عنده ما يريدون ، وكان الزاهدون يجدون عند علي ما يحبون ) علي وبنوه : ص59 .
قال خليل بن أحمد الفراهيدي صاحب علم العروض
إحتياج الكل إليه واستغناؤه عن الكل دليل على أنه إمام الكل عبقرية الإمام : ص 138 .
قال الدكتور السعادة
قد أجمع المؤرخون وكتب السير على أن علي بن أبي طالب عليه السلام كان ممتازاً بمميزات كبرى لم تجتمع لغيره ، هو أمة في رجل
مقدمة الإمام علي للدكتور السعادة
قال الجاحظ
: سمعت النظام يقول : ( علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) محنة للمتكلم ، إن وفى حقه غلى ، وإن بخسه حقه أساء ، والمنزلة الوسطى دقيقة الوزن ، حادة اللسان ، صعبة الترقي إلا على الحاذق الذكي )
سفينة البحار1/146 مادة ( جحظ )
قال جبران خليل جبران
( إن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كلام الله الناطق ، وقلب الله الواعي ، نسبته إلى من عداه من الأصحاب شبه المعقول إلى المحسوس ، وذاته من شدة الإقتراب ممسوس في ذات الله )
حاشية الشفاء ص 566 / باب الخليفة والإمام .
عن هارون الحضرمي قال : سمعت أحمد بن حنبل يقول : ( ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فرائد السمطين : 1/79 .
قال الدكتور طه حسين
( كان الفرق بين علي ( عليه السلام ) ومعاوية عظيماً في السيرة والسياسة ، فقد كان علي مؤمناً بالخلافة ويرى أن من الحق عليه أن يقيم العدل بأوسع معانيه بين الناس ، أما معاوية فإنه لا يجد في ذلك بأساً ولا جناحاً ، فكان الطامعون يجدون عنده ما يريدون ، وكان الزاهدون يجدون عند علي ما يحبون ) علي وبنوه : ص59 .
قال خليل بن أحمد الفراهيدي صاحب علم العروض
إحتياج الكل إليه واستغناؤه عن الكل دليل على أنه إمام الكل عبقرية الإمام : ص 138 .
قال الدكتور السعادة
قد أجمع المؤرخون وكتب السير على أن علي بن أبي طالب عليه السلام كان ممتازاً بمميزات كبرى لم تجتمع لغيره ، هو أمة في رجل
مقدمة الإمام علي للدكتور السعادة
قال الجاحظ
: سمعت النظام يقول : ( علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) محنة للمتكلم ، إن وفى حقه غلى ، وإن بخسه حقه أساء ، والمنزلة الوسطى دقيقة الوزن ، حادة اللسان ، صعبة الترقي إلا على الحاذق الذكي )
سفينة البحار1/146 مادة ( جحظ )
قال جبران خليل جبران
( إن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كلام الله الناطق ، وقلب الله الواعي ، نسبته إلى من عداه من الأصحاب شبه المعقول إلى المحسوس ، وذاته من شدة الإقتراب ممسوس في ذات الله )
حاشية الشفاء ص 566 / باب الخليفة والإمام .
عن هارون الحضرمي قال : سمعت أحمد بن حنبل يقول : ( ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب ( عليه السلام ) فرائد السمطين : 1/79 .
تعليق