اذاْ فالاخره جديرة بالمحبه
السعيد في الحياة الخالده هو من يغادر هذا العالم بالايمان والتقوى فالايمان والتقوى اشبه بجناحين يحملانه الى العالم الاعلى ومقدار السعاده في ذلك رهن بمراتب قوة الايمان والتقوى وواضح ان الحصول على الايمان والتقوى وان تقويه لكليهما انما تكون في الحياة الدنيا وليس من شيء بعد الموت سوى حصاد نتائج وآثار ماتم اكتسابه في الدنيا0
فالانسان في الحقيقه مسافر عليه تامين سعادته الابديه بعد الموت في فترة حياته الدنيويه ومن هنا يتضح قيمة الحياة الدنيويه العاريه
وكل نفس ما انفاس العمر جوهرة وهذا النفس يقودنا نحو الله
والسلام يا مؤمنين
السعيد في الحياة الخالده هو من يغادر هذا العالم بالايمان والتقوى فالايمان والتقوى اشبه بجناحين يحملانه الى العالم الاعلى ومقدار السعاده في ذلك رهن بمراتب قوة الايمان والتقوى وواضح ان الحصول على الايمان والتقوى وان تقويه لكليهما انما تكون في الحياة الدنيا وليس من شيء بعد الموت سوى حصاد نتائج وآثار ماتم اكتسابه في الدنيا0
فالانسان في الحقيقه مسافر عليه تامين سعادته الابديه بعد الموت في فترة حياته الدنيويه ومن هنا يتضح قيمة الحياة الدنيويه العاريه
وكل نفس ما انفاس العمر جوهرة وهذا النفس يقودنا نحو الله
والسلام يا مؤمنين