السلام عليكم
كل مرة يصير نفس السيناريو يدخل أحدهم يوجه أسئلة أو أشكالات وتهم ويضع الشيعة في موضع تهمة وكأنه هو القاضي و الشيعي المتهم و المحكوم عليه حتى تثبت برأته .
وفي بعض الأحيان يدخل احدهم ويتظاهر أنه يريد الحوار الهادىء و البحث عن الحقيقة لكن بعد مشاركة أو مشاركتان سرعان ما تهطل علينا السباب و الشتائم والاتهامات وما شابه.
الاسئلة هي :
1 لماذا الحوار مع من لا يريد الحوار?
2 هل الحوار مع هؤلاء مجدي برأيكم ?
وان كان برأيكم مجدي.
فهناك ملاحظة أود ابدائها
ألا ترون أن هذه التهم و الاشكالات وجهت الى الشيعة مند قرون وقرون ورد عليها علماء الشيعة مند تلك القرون لكن لا فائدة فمازالت نفس الاتهامات توجه للشيعة فما فائدة الاعادة الأن.
فما الفائدة في الرد عليهم و الحوار معهم ( هذا ان كان هناك حقا حوار )
ألا تتفقون معي أن الكلام معهم أو الرد عليهم يزيد من قيمة هؤلاء . أوليس الأولى لنا عدم الالتفات لهم وعدم تضييع وقتنا في الرد على هذه التراهات.