السلام عليكم ورحمة الله:
ان من عادتي الاسهاب لا الاطناب لذااريد ان اختصر الموضوع
النجف هي قاعدة للاسلام وعاصمة للتشيع واطهر البقاع بعد مكة والمدينة
ننضر اليها اليوم بعيون دامعة وقلوب ملئها الاحزان،،،
حيث نراها اليوم قد خلعت جلباب العفة ولباس الايمان وتزينت بحلية الغرب الكافر من خلال الفاد المنتشر في هذه المدينة وهو الامر الذي اوجده الاحتلال وحكومة علاوي بتنفيذ مباشر من الزرفي
لا يخفا على من زار النجف وعلى النجفين المؤمنين ان لاحضوا ضاهرة تعد من اخطر الضواهر والمشاهد في مدينة علي عليه السلام الا وهي تفشي بيع الخمور الحبوب المهلوسة واقراص السي دي الماجنة والجنسية
وكل هذا يحصل ويدمي قلبي ان اقول هذا الكلام كل هذا يحصل بمرأ ومسمع من قبل رجالات الدين وطلبة العم والكثير من المؤمنين في المدينة
وهم اما غافلون او يتغافلون،
والادها من ذلك ان هنالك سياسة لغسل العقول من قبل احزاب تدعي انها منتمية الى جهات دينية حي تنمي في الناس فكرة ان الاحتلال هو صديق
لهم وانه انقذهم من فئة (.....)
والادهى والامر ان النجف التي توصف بالعفة من ناحية ان المر اة عادة لا يرى لها طرف نرى بعض النساء والغالبية منهن من الفتيات المراهقات
يخرجن للامريكان من اجل انهم يوزعهون الدولارات للناس
وهذه الحالة قد شاهتدها بام عيني


اقول انا لله وانا اليه راجعون

((( كيف بكم اذا لم تامروا بالمعرف ولم تنهوا عن المنكر)))
حديث نبوي