إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كتمان العلم امر عادي الى هذه الدرجه ياشيعه !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل كتمان العلم امر عادي الى هذه الدرجه ياشيعه !!

    15 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان بن عثمان، عن عبدالله بن سليمان قال: سمعت أبا جفعر عليه السلام يقول وعنده رجل من أهل البصرة يقال له: عثمان الاعمى وهو يقول: إن الحسن البصري يزعم أن الذين يكتمون العلم يؤذي ريح بطونهم أهل النار، فقال أبوجعفر عليه السلام: فهلك إذن مؤمن آل فرعون ! ما زال العلم مكتوما منذ بعث الله نوحا عليه السلام فليذهب الحسن يمينا وشمالا، فوالله ما يوجد العلم إلا ههنا.

    الكافي باب النوادر


    ياايها الشيعه هل كتمان العلم امر عادي؟؟

  • #2
    بغض النظر عن صحة الرواية،،

    ما{ايك في هذا


    صحيح البخاري
    عن أبي هريرة قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم.

    ماذا قال البخاري عن الوعاء الثاني ؟

    وفي الوعاء الثاني أقوال، منها: أنه أخبار الفتن، والأحاديث التي تبين أسماء أمراء السوء وأحوالهم وزمنهم، وقيل غير ذلك.



    وقال ابن حجر العسقلاني،،
    قوله: وحمل العلماء الوعاء الذي لم يبثه على الأحاديث التي فيها تبيين أسامي أمراء السوء وأحوالهم وزمنهم، وقد كان أبو هريرة يكني عن بعضه ولا يصرح به خوفا على نفسه منهم، كقوله: أعوذ بالله من رأس الستين وإمارة الصبيان يشير إلى خلافة يزيد بن معاوية لأنها كانت سنة ستين من الهجرة.


    فما رأيك في هذا العلم ، هل كتمان العلم امر عادي؟؟

    عجيب ،،

    تعليق


    • #3
      و الله اسأل ابو هريرة عن هذا الموضوع لأن هو بلاشك خبير في كتمان العلم.

      الله يرحم والديك يا أخي قبل ما تطرح الموضوع، انظر هل يوجد نظيره في مذهبك أم لا حتى لا تضع نفسك في موقف حرج.

      تعليق


      • #4
        الرولاية التي ذكرتها ورد في سندها عبدالله بن سليمان: لم يوثق.



        والمعلى بن محمد قال عنه النجاشي: مضطرب الحديث والمذهب.
        وقال ابن الغضائري:يعرف حديثه وينكر.
        وان كان السيد ابا القاسم الخوئي يرى وثاقته...

        لكن لا تزال العله في عبدالله بن سليمان الذي لم يوثق.

        تعليق


        • #5
          وأنقلب السحر على الساحر

          تعليق


          • #6
            الخوئي حجه والكليني اورده في كافيه


            لكن اريد اجابه الان هل كتمان العلم امر عادي ام لا اجيبوا لماذا الخوف؟؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
              الخوئي حجه والكليني اورده في كافيه


              لكن اريد اجابه الان هل كتمان العلم امر عادي ام لا اجيبوا لماذا الخوف؟؟
              وهل كل ماورده الكيليني في كتابه صحيح؟؟؟؟


              راجع توقيعي لتعرف من تكون...

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة بوحسن
                الرولاية التي ذكرتها ورد في سندها عبدالله بن سليمان: لم يوثق.



                والمعلى بن محمد قال عنه النجاشي: مضطرب الحديث والمذهب.
                وقال ابن الغضائري:يعرف حديثه وينكر.
                وان كان السيد ابا القاسم الخوئي يرى وثاقته...

                لكن لا تزال العله في عبدالله بن سليمان الذي لم يوثق.

                اللهم صل على محمد وآل محمد


                بارك الله بك مولانا بوحسن على الاجابة

                تعليق


                • #9
                  دعوا عنكم بخاريكم


                  وكلموني انا محب ابن معين


                  هل كتمان العلم امر عادي ام لا؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    لا يجوز كتمان العلم إلا في حال التقية، هذا جوابي.

                    و الان ،ماذا بعد؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
                      دعوا عنكم بخاريكم


                      وكلموني انا محب ابن معين


                      هل كتمان العلم امر عادي ام لا؟؟
                      ايها المحب انت اما (دلخ او تستدلخ)
                      اخبرناك بأن الروايه لايصح الاحتجاج بها....


                      فلماذا هذا (الاستدلاخ)؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        مولاي بو حسن

                        هو لا يستدلخ!!

                        هو محرج ومو عارف يفك نفسة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة آزاد اسكندر
                          لا يجوز كتمان العلم إلا في حال التقية، هذا جوابي.

                          و الان ،ماذا بعد؟
                          اورد الكليني في الكافي الجزء الاول باب البدع والرأي والقياس


                          2 - عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن محمد بن جمهور العمي يرفعه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا ظهرت البدع في امتي فليظهر العالم علمه، فمن لم يفعل فعليه لعنة الله.

                          تعليق


                          • #14
                            أولا: الحديث مرفوع كما هو واضح،

                            ثانيا: على فرض صحة الحديث،ما هو وجه اعتراضك على عليه؟

                            تعليق


                            • #15

                              اللهم صل على محمد و آل محمد
                              اللهم صل على محمد و آل محمد
                              اللهم صل على محمد و آل محمد

                              كثير من الأخوة السلفية يهرفون بما لا يعرفون
                              و ما أن تقع عينهم على حديث إلا و ظنوه يخدم أهواءهم و تشويهاتهم
                              و لا ينظرون فيه إلا للنصف الفارغ متجنبين النظرة الواعية المتفحصة التي قد تنفعهم في الدنيا كما ستنفعهم في الآخرة

                              و ما جاء به الزميل محب يمثل نموذجاً من هذه النظرة

                              وللوقوف على الجواب لا بأس أن نقرأ ببساطة شرح هذا الحديث.


                              - شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني ج 2 ص 208 :
                              15 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أبان بن عثمان ، عن عبد الله بن سليمان ،
                              قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول وعنده رجل من أهل البصرة يقال له : عثمان الأعمى ، وهو يقول : إن الحسن البصري يزعم أن الذين يكتمون العلم يؤذي ريح بطونهم أهل النار ، فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : " فهلك إذن مؤمن آل فرعون ، ما زال العلم مكتوما منذ بعث الله نوحا ( عليه السلام ) فليذهب الحسن يمينا وشمالا ، فوالله ما يوجد العلم إلا هاهنا " .

                              * الشرح :
                              ( الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أبان بن عثمان ، عن عبد الله بن سليمان ، قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول وعنده رجل من أهل البصرة يقال له : عثمان الأعمى ، وهو يقول : إن الحسن البصري )
                              قال المازري : اسم ام الحسن خيرة وكانت مولاة لام سلمة زوج النبي ( صلى الله عليه وآله ) روى عنها ابنها الحسن .
                              ( يزعم أن الذين يكتمون العلم يؤذي ريح بطونهم أهل النار ) ذهب الحسن إلى أنه يجب على كل عالم إظهار كل علم على كل أحد في كل زمان وكأنه ادعى أن العلم منحصر فيما هو المشهور بين الناس وأن كل من ادعى أن عنده علما غير ذلك فهو كاذب أو تمسك بظاهر قوله تعالى : * ( إن الذين يكتمون ما أنزل الله ) * ، وبما روي عنه ( صلى الله عليه وآله ) : " من علم علما فكتمه الجم يوم القيامة بلجام من النار " .


                              ( فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : فهلك إذن مؤمن آل فرعون ) لأنه كتم إيمانه بالله وبرسوله من فرعون وأتباعه مدة طويلة خوفا منهم كما قال سبحانة : * ( وقال رجل من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله ) * ، والإيمان من أعظم أبواب العلم واصول العقائد ثم استأنف كلاما لإثبات كتمانه على وجه العموم ردا لما زعمه فقال : ( ما زال العلم ) أي العلم المتعلق بالامور الدينية ، أو العلم المتعلق بالحوادث اليومية ، أو العلم المتعلق بالأسرار الإلهية الذي أنزله إلى اولي العزم ولم يأذن لهم إظهاره بين الناس .
                              ( مكتوما منذ بعث الله نوحا ( عليه السلام ) ) لعدم مصلحة في إظهاره ، أو لعدم استعداد الناس لفهمه ، أو لشدة التقية وكثرة العدو وفشو الإنكار والأذى ، وقد كتمه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في أول البعثة حتى كان يعبد الله مختفيا ولا يظهر علمه وحكمته إلا على من أخذ منه موثقا بل في آخر عمره الشريف حتى أخذ من الله تعالى العصمة من الناس ،
                              وقد كتمه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) كما قال : " إن هاهنا - وأشار بيده إلى صدره - لعلما جما ولو وجدت له حملة " ،
                              وقد روي عنه ( عليه السلام ) أنه قال : " لا تؤتوا الحكمة غير أهلها فتظلموها " ،
                              وقال أيضا : " لا تعلقوا الجواهر في أعناق الخنازير " ،
                              وقال أيضا : " نحن معاشر الأنبياء نكلم الناس على قدر عقولهم " ، وقال أيضا : " ما أحد يحدث الناس بحديث لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة على بعضهم " ،
                              وقد كان موسى على نبينا وعليه الصلاة والسلام قبل البعثة مؤمنا بالله تعالى وبصفاته وباليوم الآخر ولم يظهره على أهل الباطل وكلام المتقدمين من الحكماء في باب التعليم أيضا صريح في الكتمان .
                              (( يدل صريحا على أن جميع ما يتعلق بالدين ليس مما يفهمه جميع الناس بل هنا امور يختص بها جماعة قليلة منهم وعلى العلماء أن يكلموا الناس بقدر ما يفهمون ، وهذا رد على ما قد يتبادر إلى الأذهان العامية من أن بعض ما يتكلم به أهل المعرفة مما لا يفهمه غيرهم باطل ، لأنهم لا يفهمون إذ لا يعترف أحد بنقصان عقله ، وهذا لا يختص بالتوحيد واصول الدين بل يتفق في المسائل الفقهية أيضا ، إذ منها ما لا يفهمه العامة ويوجب ضلالهم إلا إذا تكلم معهم على قدر عقولهم ))
                              وبالجملة الاعتبار ومشاهدة السير والآثار ومطالعة القرآن والأخبار الواردة من طرق العامة والخاصة شواهد صدق على بطلان ما زعمه الحسن وضعف حاله وقلة معرفته وقع فيما وقع لاتكاله بعقله وعدم أخذ العلم من أهله .

                              ( فليذهب الحسن يمينا وشمالا ) لطلب العلم من الناس ، فإن ذلك لا ينفعه أصلا ولا يورثه إلا حيرة وضلالا لعدوله عن الصراط المستقيم ورجوعه إلى من لا يعلم الأسرار الإلهية والشرائع النبوية ، ثم بين ذلك الصراط ، وحصر طريق أخذ العلم في غير ما سلكه على وجه المبالغة والتأكيد بقوله : ( فوالله ما يوجد العلم إلا هاهنا ) أشار به إلى صدره اللطيف أو إلى مكانه الشريف أو إلى بيت النبوة ومعدن الخلافة والإمامة ، لأن فيهم كرائم الإيمان ، وعندهم كنوز الرحمن ، ولديهم تفسير الأحاديث والقرآن وهم شعار الرسالة والنبوة ، وخزان العلوم والمعرفة ، وبيوت الفضائل والحكمة ، قد خصهم الله سبحانه بالنعمة الجزيلة ، وكرمهم بالمقامات العالية الشريفة ، وجعلهم هداة الأرواح في عالم الطبائع البشرية كما يرشد إليه قول أمير المؤمنين ( عليه السلام ) خطابا لمعاوية : " فدع عنك ما مالت به الرمية فإنا صنائع ربنا والناس صنائع لنا " ، ومراده ( عليه السلام ) : أن من طلب العلم والحكمة وأسرار الشريعة فليرجع إلينا وليسأله عنا ، فإنا موارده والناس بتعليمنا يعلمون وبهدايتنا يهتدون .


                              الحـــــزب ،،،


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X