السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يقول عمر بن الخطاب في حديث طويل في قصة فدك و إحتجاج الإمام علي ع و العباس ، أن أبوبكر كان ( ولي رسول الله ) فهل ينطبق عليه هذا الوصف ؟
قال الله تعالى : ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون . ( سورة يونس 62 - 63 )
و أبابكر كان حزينا بالغار ، و لم تنزل السكينة عليه لأنه غير مؤمن ( بإختصار ) .
قال الله تعالى : ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون . ( سورة يونس 62 - 63 )
و أبابكر كان حزينا بالغار ، و لم تنزل السكينة عليه لأنه غير مؤمن ( بإختصار ) .
الإستنتاج السريع :
1- كذب عمر بن الخطاب لأن أبابكر ليس ولي ، لا لله و لا لرسوله لعدم وجود نص و مخالفة القرآن .
2- كلمة ولي في قاموس عمر بن الخطاب هو الخليفة ، فلماذا تنكرون ولاية علي ع في بيعة الغدير ؟
إنتهى النقل مع بعض إضافات جوهرية بالموضوع ، و ننتظر أي تعليقات بناءة من الأخوة الكرام. . .
و السلام عليكم
تعليق