أنتم تظنون أنكم تعبدون الله
كما ظن أهل الجاهلية أنهم يعبدون الله حين عبدوا أصناما صنعوها بايديهم
أنتم تعبدون مع الله الها اخر وهو عمر بن الخطاب
فقد جعلتموه شريكا لله في ولايته التشريعية
فاخللتم باحد مراتب التوحيد وهو التوحيد في الربوبية التشريعية
كما ظن أهل الجاهلية أنهم يعبدون الله حين عبدوا أصناما صنعوها بايديهم
أنتم تعبدون مع الله الها اخر وهو عمر بن الخطاب
فقد جعلتموه شريكا لله في ولايته التشريعية
فاخللتم باحد مراتب التوحيد وهو التوحيد في الربوبية التشريعية
تعليق