X
-
اللهم صلي على محمد الهادي المختار واله الاطهار
اللهم صلي على محمد الهادي المختار واله الأطهار
استغفر الله وأتوب إليك من كل ذنب عظيم يا رب العالمين
الله نور السماوات والله
بسم الله الرحمن الرحيم (( قل هو الله احد الله والصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤاً احد))
ماذا تعني هذه الآية تعني كل أوصاف الله (( لم يكن له كفؤاً احد)) وهذا الذي يهرول له أرجل يهرول بها يعني انه يشبه الإنسان والعياذ بالله إن يكون سبحانه جل شانه يشبه احد في هذه الدنيا
الله يخليكم يا وهابية قولوا شيء يقتنع به العقل (( الله يهرول )) يارب سامحنا إن كنا أخطأنا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا شيعة
أول شخص على وجه الأرض من المسلمين قال بالتجسيم هو رافضي جليل
عندكم وهو هشام بن الحكم
محمد بن الفرج الرخجي قال: كتبت إلى أبي الحسن - عليه السلام - أسأله عما
قال هشام بن الحكم في الجسم ، وهشام بن سالم -الجواليقي- في الصورة.
فكتب: دع عنك حيرة الحيران واستعذ بالله من الشيطان ليس القول ما قال الهشامان.
(أصول الكافي 1/105، بحار الأنوار 3/288، الفصول المهمة 51).
لقد زعم هشام بن الحكم أن الله جسم ، وزعم هشام بن سالم أن الله صورة.
وعن إبراهيم بن محمد الخزاز ، ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن
الرضا - عليه السلام - فحكينا له ما روي أن محمداً رأى ربه في هيئة الشاب
الموفق في سن أبناء الثلاثين سنة، رجلاه في خضره، وقلنا:
(إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون:إنه أجوف إلى السرة والباقي
صمد..الخ)
(أصول الكافي 1/101) ، ( بحار الأنوار 4/40 ).
وصفة رب السموات والأرض أعلى وأكمل من أن تشبه صفات المخلوقين، فمن نفي عن الله وصفا أثبته لنفسه فقد جعل نفسه أعلم؟ هذا بهتان عظيم، من ظن أن صفة ربه تشبه شيئاً من صفة الخلق فهذا مجنون ضال ملحد لا عقل له يدخل في قوله: ( تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين ).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا سبحان الله ايها المتفذلك
تنقل في حديثك ما ينفيه من يرجع اليه الشيعة في عدم التجسيم
و بعد ذلك يصور لك عقلك انهم من الدعاة اليه
الا ترى ان الإمام نفى التجسيم.....
ثم دعني اقول لك ............. و هل هذا يرد يرضي بني قومك
فهل انتم كالنعاج تقتدون بما يقوله عدوكم كما تزعمون
فاذا قال احد من الشيعة بالتجسيم ......
فما بكم اتبعتموه ........
ثم ان هذا الأمر ايها المتمسلف لا يخلو من امرين
1- اما ان يكون ما ادعيته على الشيعة صحيح و انتم تبع له
و هذا واضح بانه ليس بذاك .... لنفي الإمام
2- انه ليس بصحيح اصلا و مع ذلك ان متبعوه
وفي كلتا الحالتين .......... انتم من المشبهة و المجسمة
كيف الخروج من مأزق اوقعت نفسك فيه
اما صحيح
قالت الاعراب امنا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا بحراني
بينت لك من كتبكم من يؤمن بصفات الله سبحانه وتعالى
وخالفتموهم وهذا ليس بغريب عليكم...
فجعلتوا الدين كالطعام تأكلون منه ما تشتهون وترمون ما لا تشتهون!
وليس معنى ذلك أن من قال من الشيعة بالتجسيم نتبعه ، لا أخي الكريم ما هكذا تؤكل الكتف.
اسمعني..
طريقة سلف هذه الأمة في أسماء الله وصفاته الواردة في الكتاب والسنة يقوم على ركنين أساسيين:
الأول: إثباتها على ما وردت في الكتاب والسنة فهي توقيفية .
الثاني:إمرارها على حقيقتها.
فأهل السنة والجماعة يؤمنون بكل ما سمَّى ووصف الله نفسه في كتابه ، وبما سمَّاه ووصفه به رسوله عليه الصلاة والسلام من غير تحريف ، ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ، ولا تمثيل.
بخلاف المبتدعة فقد غيروا وبدلوا.
منهم مَنْ نفى الأسماء والصفات عن الله مطلقاً
منهم مَنْ أثبت الأسماء ، ونفى الصفات
ومنهم من أَوَّلَ الصفات.
فهؤلاء المبتدعة فهؤلاء الذين طبع الله على قلوبهم ، وطمس على أبصارهم فلا يفقهون إلا قليلاً .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أخي خادم_محمد وآل محمد
افهمني قليلاً
لا تطالبني بشرح معنى الهرولة؟
فنحن نثبت صفات الله سبحانه وتعالى كما جاءت بكتابه العزيز والأحاديث القدسية
ولا نقوم بتأويلها فلسنا مطالبين بذلك بل نثبتها كما أتت ولا ننكرها ولا نجعلها مخلوقة كخلق الخلائق
فوق سبحانه: ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ ).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيف السيوف
ما شاء الله ، تبارك الرحمن
الشاب الأجعد
laith_al3Ren
هل هذه الأخلاق الي تعلمتوها من آل البيت رضوان الله عليهم؟
هكذا علموكم آل محمد رضوان الله عليهم؟
شكراً للجميع،
انت تقول ان ربك يهرول يا ابن الناس و أنا اريد ان اسابقه مكوكي او 100 متر حواجز لماذا انت زعلان ؟؟ و لم تشتمك يا اخي اذا كانت النصيحه و الكلام العلمي لا يفيد معك ماذا تريدني ان اقول لك ؟
لست انت من تعلمنا الأخلاق فنحن خريجو مدرسة اهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا اهل التوحيد و انتم تخرجتم من مدرسة الصحابه الصالحين و الطالحين فشتان بيننا و بينكم .
الان هل ربك يقبل ان يسابقني ؟؟؟
امنت بالله الواحد الأحد الذي ليس كمثله شىء و كفرت برب يهرول و يقال انه شاب امرد .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إليكم الشرح من موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله تعالى وجعله في عليين في جنات النعيم
http://www.binbaz.org.sa/Display.Asp?f=nor00029.htm
طبعا اذا كنت لا ترضون بوضع الروابط فإليكم النص
حول حديث: من تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا
س 26 - لقد قرأت في رياض الصالحين بتصحيح السيد علوي المالكي، ومحمود أمين النواوي حديثا قدسيا يتطرق إلى هرولة الله سبحانه وتعالى، والحديث مروي عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل قال: إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإذا تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة " رواه البخاري" . فقال المعلقان في تعليقهما عليه: إن هنا من التمثيل وتصوير المعقول بالمحسوس لزيادة إيضاحه، فمعناه أن من أتى شيئا من الطاعات ولو قليلا أثابه الله بأضعافه، وأحسن إليه بالكثير، وإلا فقد قامت البراهين القطعية على أنه ليس هناك تقريب حسي، ولا مشي، ولا هرولة من الله سبحانه وتعالى عن صفات المحدثين. فهل ما قالاه في المشي والهرولة موافق لما قاله سلف الأمة على إثبات صفات الله وإمرارها كما جاءت، وإذا كان هناك براهين دالة على أنه ليس هناك مشي ولا هرولة فنرجو منكم إيضاحها والله الموفق؟
الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد: فلا ريب أن الحديث "المذكور" صحيح، فقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: يقول الله عز وجل من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه ومن تقرب إلي شبرا تقربت منه ذراعا ومن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا ومن أتاني يمشي أتيته هرولة
وهذا الحديث الصحيح يدل على عظيم فضل الله عز وجل، وأنه بالخير إلى عباده أجود، فهو أسرع إليهم بالخير والكرم والجود، منهم في أعمالهم، ومسارعتهم إلى الخير والعمل الصالح.
ولا مانع من إجراء الحديث على ظاهره على طريق السلف الصالح، فإن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سمعوا هذا الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يعترضوه، ولم يسألوا عنه، ولم يتأولوه، وهم صفوة الأمة وخيرها، وهم أعلم الناس باللغة العربية، وأعلم الناس بما يليق بالله وما يليق نفيه عن الله سبحانه وتعالى.
فالواجب في مثل هذا أن يتلقى بالقبول، وأن يحمل على خير المحامل، وأن هذه الصفة تليق بالله لا يشابه فيها خلقه فليس تقربه إلى عبده مثل تقرب العبد إلى غيره، وليس مشيه كمشيه، ولا هرولته كهرولته، وهكذا غضبه، وهكذا رضاه، وهكذا مجيئه يوم القيامة وإتيانه يوم القيامة لفصل القضاء بين عباده وهكذا استواؤه على العرش، وهكذا نزوله في آخر الليل كل ليلة، كلها صفات تليق بالله جل وعلا، لا يشابه فيها خلقه.
فكما أن استواءه على العرش، ونزوله في آخر الليل في الثلث الأخير من الليل، ومجيئه يوم القيامة، لا يشابه استواء خلقه ولا مجيء خلقه ولا نزول خلقه؟ فهكذا تقربه إلى عباده العابدين له والمسارعين لطاعته، وتقربه إليهم لا يشابه تقربهم، وليس قربه منهم كقربهم منه، وليس مشيه كمشيهم، ولا هرولته كهرولتهم (بل هو شيء) يليق بالله لا يشابه فيه خلقه سبحانه وتعالى كسائر الصفات، فهو أعلم بالصفات وأعلم بكيفيتها عز وجل. وقد أجمع السلف على أن الواجب في صفات الرب وأسمائه إمرارها كما جاءت واعتقاد معناها وأنه حق يليق بالله سبحانه وتعالى، وأنه لا يعلم كيفية صفاته إلا هو، كما أنه لا يعلم كيفية ذاته إلا هو، فالصفات كالذات، فكما أن الذات يجب إثباتها لله وأنه سبحانه وتعالى هو الكامل في ذلك، فهكذا صفاته يجب إثباتها له سبحانه مع الإيمان والاعتقاد بأنها أكمل الصفات وأعلاها، وأنها لا تشابه صفات الخلق، كما قال عز وجل: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
وقال عز وجل: فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [النحل: 74] . وقال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى: 11]. فرد على المشبهة بقوله: "ليس كمثله شيء" وقوله: "فلا تضربوا لله الأمثال" ورد على (المعطلة) بقوله: "وهو السميع البصير" وقوله: "قل هو الله أحد الله الصمد" "إن الله عزيز حكيم" وقوله: "إن الله سميع بصير" وقوله: "إن الله غفور رحيم" "إن الله على كل شيء قدير" إلى غير ذلك.
فالواجب على المسلمين علماء وعامة إثبات ما أثبته الله لنفسه، إثباتا بلا تمثيل، ونفي ما نفاه الله عن نفسه، وتنزيه الله عما نزه عنه نفسه تنزيها بلا تعطيل هكذا يقول أهل السنة والجماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأتباعهم من سلف الأمة كالفقهاء السبعة وكمالك بن أنس، والأوزاعي، والثوري والشافعي، وأحمد، وأبي حنيفة وغيرهم من أئمة الإسلام، يقولون أمروها كما جاءت، وأثبتوها كما جاءت من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل.
وأما ما قاله المعلقان في هذا "علوي وصاحبه محمود" فهو كلام ليس بجيد وليس بصحيح، ولكن مقتضى هذا الحديث أنه سبحانه أسرع بالخير إليهم، وأولى بالجود والكرم، ولكن ليس هذا هو معناه، فالمعنى شيء وهذه الثمرة وهذا المقتضى شيء آخر، فهو يدل على أنه أسرع بالخير إلى عباده منهم، ولكنه ليس هذا هو المعنى، بل المعنى يجب إثباته لله من التقرب، والمشي والهرولة، يجب إثباته لله على الوجه اللائق به سبحانه وتعالى، من غير أن يشابه خلقه في شيء من ذلك، فنثبته لله على الوجه الذي أراده الله من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل.
وقولهم: إن هذا من تصوير المعقول بالمحسوس: هذا غلط، وهكذا يقول أهل البدع في أشياء كثيرة، وهم يؤولون، والأصل عدم التأويل، وعدم التكييف، وعدم التمثيل، والتحريف، فتمر آيات الصفات وأحاديثها كما جاءت، ولا يتعرض لها بتأويل ولا بتحريف ولا بتعطيل، بل نثبت معانيها لله كما أثبتها لنفسه، وكما خاطبنا بها، إثباتا يليق بالله لا يشابه الخلق سبحانه وتعالى في شيء منها، كما نقول في الغضب، واليد والوجه، والأصابع، والكراهة، والنزول، والاستواء، فالباب واحد، وباب الصفات باب واحد.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق