بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باعتبار قرب أيام الحج المبارك ارتأيت أن اضع بين ايديكم اخواني واخواتي في الله موضوعا عن عقاب تارك الحج ، وأتبعته بقصة حول رجل ترك الحج فكانت عاقبته سيئة والعياذ بالله.
فأسأل الله تعالى أن يجعل هذا الموضوع سببا لتنبيه البعض ممن أهملوا الحج او تجاهلوه ، واساله تعالى يوفقنا جميعا للحج المبارك ، وأن يتقبل منكم خير قبول .

القصة :
نقل عن الشهيد دستغيب في كتاب القصص العجيبة قال : نقل الحاج ( عبد العلي مشكسار) أنه ذهب ذات يوم إلى مسجد (آقا أحمد )
وصلى خلف العالم الرباني ( السيد عبد الباقي ) وبعد الصلاة اعتلى السيد المنبر وقال : أريد أن أنقل لكم اليوم مارأيته بنفسي للإتعاض منه:
كان لي صديق من المؤمنين مرض فذهبت لعيادته فوجدته ينازع سكرات الموت فجلست إلى جنبه وقرأت سورة يس والصافات، وفي هذه الأثناء خرج أهله من الغرفة وتركوني وحدي معه، ثم لقنته كلمة التوحيد والولاية لكنه لم ينطقها رغم إصراري عليه ، وقدرته على الكلام وكامل شعوره، ثم فجأة التفت الي بغيظ وحنق وقال : يهودي يهودي يهودي !!!!! فضربت على رأسي ولم أستطع البقاء فخرجت من الغرفة ودخل أهله، ولما وصلت الى باب المنزل سمعت الصراخ والنياح قد علا من الغرفة فعلمت أنه مات،، وبعدالتحقق من أمره علمت أن سيء الحظ هذا كان مستطيعاًً للحج لعدة سنين لكنه لم يعتني بهذا الأمر الإلهي المهم الى أن مات يهودياً.!!!!
( أتمنى نشر هذه القصص في الانترنت من أجل الوعظ والتذكير،
لعل الله يهدي بها قوما قد غرقوا في ذنوبهم...أخوكم الأمين ).
هذا تمام الكلام والحمد لله رب العالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باعتبار قرب أيام الحج المبارك ارتأيت أن اضع بين ايديكم اخواني واخواتي في الله موضوعا عن عقاب تارك الحج ، وأتبعته بقصة حول رجل ترك الحج فكانت عاقبته سيئة والعياذ بالله.
فأسأل الله تعالى أن يجعل هذا الموضوع سببا لتنبيه البعض ممن أهملوا الحج او تجاهلوه ، واساله تعالى يوفقنا جميعا للحج المبارك ، وأن يتقبل منكم خير قبول .
القصة :
نقل عن الشهيد دستغيب في كتاب القصص العجيبة قال : نقل الحاج ( عبد العلي مشكسار) أنه ذهب ذات يوم إلى مسجد (آقا أحمد )
وصلى خلف العالم الرباني ( السيد عبد الباقي ) وبعد الصلاة اعتلى السيد المنبر وقال : أريد أن أنقل لكم اليوم مارأيته بنفسي للإتعاض منه:
كان لي صديق من المؤمنين مرض فذهبت لعيادته فوجدته ينازع سكرات الموت فجلست إلى جنبه وقرأت سورة يس والصافات، وفي هذه الأثناء خرج أهله من الغرفة وتركوني وحدي معه، ثم لقنته كلمة التوحيد والولاية لكنه لم ينطقها رغم إصراري عليه ، وقدرته على الكلام وكامل شعوره، ثم فجأة التفت الي بغيظ وحنق وقال : يهودي يهودي يهودي !!!!! فضربت على رأسي ولم أستطع البقاء فخرجت من الغرفة ودخل أهله، ولما وصلت الى باب المنزل سمعت الصراخ والنياح قد علا من الغرفة فعلمت أنه مات،، وبعدالتحقق من أمره علمت أن سيء الحظ هذا كان مستطيعاًً للحج لعدة سنين لكنه لم يعتني بهذا الأمر الإلهي المهم الى أن مات يهودياً.!!!!
( أتمنى نشر هذه القصص في الانترنت من أجل الوعظ والتذكير،
لعل الله يهدي بها قوما قد غرقوا في ذنوبهم...أخوكم الأمين ).
هذا تمام الكلام والحمد لله رب العالمين
تعليق