ما معنى الأحاديث المجمع عليها التي وردت في كتب الاثني عشرية كالغدير للأميني والتي جآءت في مدحهم والثنآء عليهم من النبي صلوات الله عليه وآله وسلم والدعآء على قاتلهم والبكآء عليهم عند إعلام الوحي له بقتل أحد منهم؟!
من بقي معكم من فضلاء أهل البيت وعلمائهم على مذهبكم، واذكروهم لنا؟!
إذا كانوا جهالا بالنص وحاشاهم ؛:
فما حكم الأئمة الاثني عشر عندما كتموا الحق وخالفوا أمر الله إذ قال: ( وأنذر عشيرتك الأقربين) وقوله ذاما لبني إسرائيل: (وإن فريقا منكم ليكتمون الحق وهم يعلمون)؟!
هل أئمة الزيدية صلوات الله عليهم وشيعتهم رضوان الله تعالى عنهم معذورون بخروجهم على الظلم أم لا؟!
إن لم يكونوا معذورين فكيف ذلك والله سبحانه وتعالى لا يؤاخذ الجاهل (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً)
إن كانوا معذورين؛:
فكل زيدي معذور إن صح مذهب الاثني عشرية؛ فهل كل إمامي معذور إن صح مذهب الزيدية؟ وماهو الدليل على نجاته؟!
لماذا تلومون الناس على مخالفة مذهبكم ولا تعاتبون أئمتكم وهم الذين كتموا النص؟!
إن كان خروجهم دعوة للاثني عشر ؛:
فما هو الدليل القطعي على ذلك من الروايات التاريحية التي تثبت التنسيق بين الأئمة الزيدية –واحدا واحدا- مع الأئمة الاثني عشر –واحدا واحدا-؟!
لماذا لم يقل ذلك ويعترف به ويسلم به الإمام الأعظم الشهيد الولي بن الولي زيد بن علي صلوات الله عليه للروافض الذين رفضوه محتجين بإمامة جعفر الصادق صلوات الله عليه؛ مع أن موقفه كان موقف الحريص على الفرد الواحد ولو بإرضائه تقية؛ فكيف بالصدق والحق؟!
من بقي معكم من فضلاء أهل البيت وعلمائهم على مذهبكم، واذكروهم لنا؟!
إذا كانوا جهالا بالنص وحاشاهم ؛:
فما حكم الأئمة الاثني عشر عندما كتموا الحق وخالفوا أمر الله إذ قال: ( وأنذر عشيرتك الأقربين) وقوله ذاما لبني إسرائيل: (وإن فريقا منكم ليكتمون الحق وهم يعلمون)؟!
هل أئمة الزيدية صلوات الله عليهم وشيعتهم رضوان الله تعالى عنهم معذورون بخروجهم على الظلم أم لا؟!
إن لم يكونوا معذورين فكيف ذلك والله سبحانه وتعالى لا يؤاخذ الجاهل (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً)
إن كانوا معذورين؛:
فكل زيدي معذور إن صح مذهب الاثني عشرية؛ فهل كل إمامي معذور إن صح مذهب الزيدية؟ وماهو الدليل على نجاته؟!
لماذا تلومون الناس على مخالفة مذهبكم ولا تعاتبون أئمتكم وهم الذين كتموا النص؟!
إن كان خروجهم دعوة للاثني عشر ؛:
فما هو الدليل القطعي على ذلك من الروايات التاريحية التي تثبت التنسيق بين الأئمة الزيدية –واحدا واحدا- مع الأئمة الاثني عشر –واحدا واحدا-؟!
لماذا لم يقل ذلك ويعترف به ويسلم به الإمام الأعظم الشهيد الولي بن الولي زيد بن علي صلوات الله عليه للروافض الذين رفضوه محتجين بإمامة جعفر الصادق صلوات الله عليه؛ مع أن موقفه كان موقف الحريص على الفرد الواحد ولو بإرضائه تقية؛ فكيف بالصدق والحق؟!
تعليق