[QUOTE=عاشقة نصر الله]
يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين (51) فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى ان يصيبنا دائرة فعسى الله ان ياتي بالفتح او امر من عنده فيصبحوا على ما اسرّوا في انفسهم نادمين (52) ويقول الذين امنوا اهؤلاء الذين اقسموا بالله جهد ايمانهم انهم لمعكم حبطت اعمالهم فاصبحوا خاسرين (53) يا ايها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين اعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (54) انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون (55) ومن يتولى الله ورسوله فان حزب الله هم الغالبون (56)
هذه الايات المباركة هي من سورة المائدة , الجزء السادس صفحة 117
(بالرسم العثماني)
[color=#990000][SIZE=20px]وهذه الايات الكريمة تلخص طبيعة عمل حزب الله
من هم, هدفهم ,وان شاء الله مصيرهم
وقد احببت ان اكتب هذا الموضوع كرد مني على بعض الغافلين عن اهمية الحركة المباركة لابطال حزب الله والذين يجهلون طبيعة عملهم وجهادهم.
سوف افتح باب الحوار في هذا الموضوع على امل ان تكون المناقشات فعالة وملتزمة ان شاء الله
اختكم حوراء[/ ================================================== ==============++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++++++++++====================== ==========================================
يا حوراء لا تحوري الايات الكريمة عن معناها ، ولا تطابقي بين المقصود من الايات وبين التنظيم والحزب القائم حاليا ، فالله سبحانه على كل شيء شهيد ، وكل كلمة تكتبينها او تقولينها مسؤولة عنها غدا يوم تضع كل ذات حمل حملها من اهوال ذلك اليوم
لا تكوني مثلا لقول سيد الشهداء عليه السلام فيما قال ( 00 والدين لعق على السنتهم يديرونه بما درت معايشهم واذا محصوا بالبلاء قل الديانون 00) 0
هذه الايات وضعها الله تعالى ثوابت وقوانين الى يوم القيامة ، وذكر فيها المؤمن وصفاته ، اما الحزب القائم فهو تيار وحالة تنتهي بمرور الايام وتاتي احزاب وحركات اخرى ، وايضا ، الحزب القائم حاليا حزب كاي حزب خاضع للمتغيرات السياسية المحلية والاقليمية والدولية ، تتغير اراؤه وقراراته وقناعاته بتغير مجاري الاحداث المحيطة ، فيكون يوما من الايام صالحا ويوما طالحا، نعم اختي ، هذا هو عهر السياسة 0
الم يكن صبحي الطفيلي الرجل المقدس والمؤمن والقائد الفذ المطاع والمجاهد ( على الجنة بثيابو) ، ؟؟ كان اذا قال لاحد من شباب الحزب ارم نفسك ، يرمي هذا المسكين نفسه دونما تردد حتى لو كلفه ذلك حياته 0000، اماالان فهو الد اعداء الحزب يكرههم ويكرهونه يقدح بهم ويقدحون يخطؤهم ويخطؤن 000 0
اما المؤمن الحق يا اختنا الكريمة الذي هو من حزب الله القرآني ، فهو _ وبكل سهولة_ من امن بالله واليوم الاخر ، وامن بالرسول وصدقه ، وتمسك بولاية الائمة المعصومين عليهم السلام ، وامتثل الواجبات وانزجر عن المحرمات ( قربة الى الله تعالى وحده ) لا لفلان ولا للحزب او الحركة الفلانية ، اجارنا الله من كل سوء 0
كل حزب بما لديهم فرحون 0 اتمنى لي ولك الهداية والسداد 0
= م ر 2 =
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين (51) فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى ان يصيبنا دائرة فعسى الله ان ياتي بالفتح او امر من عنده فيصبحوا على ما اسرّوا في انفسهم نادمين (52) ويقول الذين امنوا اهؤلاء الذين اقسموا بالله جهد ايمانهم انهم لمعكم حبطت اعمالهم فاصبحوا خاسرين (53) يا ايها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين اعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (54) انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون (55) ومن يتولى الله ورسوله فان حزب الله هم الغالبون (56)
صدق الله العلي العظيم
هذه الايات المباركة هي من سورة المائدة , الجزء السادس صفحة 117
(بالرسم العثماني)
[color=#990000][SIZE=20px]وهذه الايات الكريمة تلخص طبيعة عمل حزب الله
من هم, هدفهم ,وان شاء الله مصيرهم
وقد احببت ان اكتب هذا الموضوع كرد مني على بعض الغافلين عن اهمية الحركة المباركة لابطال حزب الله والذين يجهلون طبيعة عملهم وجهادهم.
سوف افتح باب الحوار في هذا الموضوع على امل ان تكون المناقشات فعالة وملتزمة ان شاء الله
اختكم حوراء[/ ================================================== ==============++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++++++++++====================== ==========================================
يا حوراء لا تحوري الايات الكريمة عن معناها ، ولا تطابقي بين المقصود من الايات وبين التنظيم والحزب القائم حاليا ، فالله سبحانه على كل شيء شهيد ، وكل كلمة تكتبينها او تقولينها مسؤولة عنها غدا يوم تضع كل ذات حمل حملها من اهوال ذلك اليوم
لا تكوني مثلا لقول سيد الشهداء عليه السلام فيما قال ( 00 والدين لعق على السنتهم يديرونه بما درت معايشهم واذا محصوا بالبلاء قل الديانون 00) 0
هذه الايات وضعها الله تعالى ثوابت وقوانين الى يوم القيامة ، وذكر فيها المؤمن وصفاته ، اما الحزب القائم فهو تيار وحالة تنتهي بمرور الايام وتاتي احزاب وحركات اخرى ، وايضا ، الحزب القائم حاليا حزب كاي حزب خاضع للمتغيرات السياسية المحلية والاقليمية والدولية ، تتغير اراؤه وقراراته وقناعاته بتغير مجاري الاحداث المحيطة ، فيكون يوما من الايام صالحا ويوما طالحا، نعم اختي ، هذا هو عهر السياسة 0
الم يكن صبحي الطفيلي الرجل المقدس والمؤمن والقائد الفذ المطاع والمجاهد ( على الجنة بثيابو) ، ؟؟ كان اذا قال لاحد من شباب الحزب ارم نفسك ، يرمي هذا المسكين نفسه دونما تردد حتى لو كلفه ذلك حياته 0000، اماالان فهو الد اعداء الحزب يكرههم ويكرهونه يقدح بهم ويقدحون يخطؤهم ويخطؤن 000 0
اما المؤمن الحق يا اختنا الكريمة الذي هو من حزب الله القرآني ، فهو _ وبكل سهولة_ من امن بالله واليوم الاخر ، وامن بالرسول وصدقه ، وتمسك بولاية الائمة المعصومين عليهم السلام ، وامتثل الواجبات وانزجر عن المحرمات ( قربة الى الله تعالى وحده ) لا لفلان ولا للحزب او الحركة الفلانية ، اجارنا الله من كل سوء 0
كل حزب بما لديهم فرحون 0 اتمنى لي ولك الهداية والسداد 0
= م ر 2 =
تعليق