وإليك أيها القارئ نماذج بعض كتب الشيعة التي استدل واستشهدوا بها القوم في مصاردهم ولا يخلو كتاب من كتبهم إلا وذكروا مروياته أبي هريرة رضي الله عنه واستشهدوا بها سواءاً كانت تلك الأحاديث صحيحة أو ضعيفة أو موضوعة ... عليه رضي الله عنه .
وسوف أذكر بعض من تلك المصادر التي استدلوا بها، سواءاً كانت تلك الكتب فقية أو حديثية أو تفاسير أو تاريخ أو موعظة أو فضائل إلى آخر.
وسوف أختصر على بعض مصادرهم على سبيل مثال ومنها :
(( فروع الكافي، موسوعة بحار الأنوار، ، مستدرك الوسائل، وسائل الشيعة، ملاذ الإخيار، كنز الدقائق، الأنوار النعمانية، اثبات الهدى، ميزان الحكمة، دار السلام، مدينة معاجز، حياة القلوب، الخرائج والجرائح، كشف الغمة، أمالي الطوسي، أمالي الشيخ المفيد، حلية الأبرار، كتاب السرائر، كتاب الخلاف، . عوالي اللئالي، منافب آل أبي طالب، ميكال المكارم ، سلوني قبل أن تفقدوني، الروضة البهية ، معالي السبطين، صحيفة الأبرار، علم اليقين في أصول الدين، الفرحة الأنسية ، قلائد الدرر، احقـاق الحق، تفسير البرهـان، وتفسير التـبيان، تفسير المـجمع، تفسير الكـنز، تأويل
الآيات، تفسير الميزان ، تفسير الميزان، تفسير نور الثقلين، تفسير مرآة الأنوار ، جامع الأخبار، الامام المهدي ، ثواب الأعمال، التوحيد، مشارق أنوار اليقين، كمال الدين ، الفصول المهمة، مصباح الهداية ، الثاقب في المناقب ، الجواهر السنية ، أمالي الصدوق ، قرب الاسناد، الايقاظ من الهجعة ، معاني الأخبار ، اعلام الوري ، سعد السعود ، كتاب الخصال ، اعلام الوري ، أمالي للطوسي، عصر الظهور ، علي في القرآن ، اللوامع النورانية، بغية الطالب ، نوادر المعجزات، روضة الواعظين، فضائل الخمسة من الصحاح الستة ، تأويل الآيات الطاهرة ، شواهد التنزيل، سيد المرسلين، تفسير نور الثقلين، القطرة من بحار مناقب النبي والعترة، منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة، المبسوط في فقه الإمامية ، الغدير في الكتاب والسنة، الحدائق الناضرة، المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء، علي في القرآن والسنة، جواهر الكلام، مرآة العقول ، حياة الإمام العسكري )) .
تلك كانت قلّة قليلة من المراجع التي كانت بين أيدينا، وعند اطلاعي على مصادرهم المختلفة و أصولهم الأربعة عندهم كالكافي، والاستبصار، ومن لا يحضره الفقيه، وتهذيب الأحكام ، رأيت العجب إذ أن كُلّ رواية أوردوها على لسان إمامهم جعفر الصادق رضي الله عنه حسب زعمهم هي بعينها التي رواها أبو هريرة رضي الله عنه
وسوف أذكر بعض من تلك المصادر التي استدلوا بها، سواءاً كانت تلك الكتب فقية أو حديثية أو تفاسير أو تاريخ أو موعظة أو فضائل إلى آخر.
وسوف أختصر على بعض مصادرهم على سبيل مثال ومنها :
(( فروع الكافي، موسوعة بحار الأنوار، ، مستدرك الوسائل، وسائل الشيعة، ملاذ الإخيار، كنز الدقائق، الأنوار النعمانية، اثبات الهدى، ميزان الحكمة، دار السلام، مدينة معاجز، حياة القلوب، الخرائج والجرائح، كشف الغمة، أمالي الطوسي، أمالي الشيخ المفيد، حلية الأبرار، كتاب السرائر، كتاب الخلاف، . عوالي اللئالي، منافب آل أبي طالب، ميكال المكارم ، سلوني قبل أن تفقدوني، الروضة البهية ، معالي السبطين، صحيفة الأبرار، علم اليقين في أصول الدين، الفرحة الأنسية ، قلائد الدرر، احقـاق الحق، تفسير البرهـان، وتفسير التـبيان، تفسير المـجمع، تفسير الكـنز، تأويل
الآيات، تفسير الميزان ، تفسير الميزان، تفسير نور الثقلين، تفسير مرآة الأنوار ، جامع الأخبار، الامام المهدي ، ثواب الأعمال، التوحيد، مشارق أنوار اليقين، كمال الدين ، الفصول المهمة، مصباح الهداية ، الثاقب في المناقب ، الجواهر السنية ، أمالي الصدوق ، قرب الاسناد، الايقاظ من الهجعة ، معاني الأخبار ، اعلام الوري ، سعد السعود ، كتاب الخصال ، اعلام الوري ، أمالي للطوسي، عصر الظهور ، علي في القرآن ، اللوامع النورانية، بغية الطالب ، نوادر المعجزات، روضة الواعظين، فضائل الخمسة من الصحاح الستة ، تأويل الآيات الطاهرة ، شواهد التنزيل، سيد المرسلين، تفسير نور الثقلين، القطرة من بحار مناقب النبي والعترة، منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة، المبسوط في فقه الإمامية ، الغدير في الكتاب والسنة، الحدائق الناضرة، المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء، علي في القرآن والسنة، جواهر الكلام، مرآة العقول ، حياة الإمام العسكري )) .
تلك كانت قلّة قليلة من المراجع التي كانت بين أيدينا، وعند اطلاعي على مصادرهم المختلفة و أصولهم الأربعة عندهم كالكافي، والاستبصار، ومن لا يحضره الفقيه، وتهذيب الأحكام ، رأيت العجب إذ أن كُلّ رواية أوردوها على لسان إمامهم جعفر الصادق رضي الله عنه حسب زعمهم هي بعينها التي رواها أبو هريرة رضي الله عنه
تعليق