بسم الله الرحمن الرحيم بوركتم أختي الفاضلة على موضوعكم و لتتميم الفائدة نضع هذه المحاضرة الشيقة بنفس الموضوع لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي حفظه الله

العلاقات المنحرفة بين الجنسين للإستماع

العلاقات المنحرفة بين الجنسين للتحميل




أخوكم:
هادي الحسيني

وهذا أيضا سؤال و جوابه, السؤال وجه لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول الصداقة بين الجنسين:

ما رايكم بالصداقات المتعارفة هذه الايام بين الشباب والشابات .. وهل تنظرون اليها ببراءة او بريبة وتهمة ؟
الرد على السؤال: اننا لا نعتقد بالصداقة بين الجنسين ، بل هذه هى المقدمة لكثير من البلاء الذى وقع فيه شبابنا حيث لم يعتقدوا بهذه المقولة على بداهتها.. فان توجه الرجل الى المراة او العكس لا يكون الا لوجود ما يثير الاعجاب فى مظهر ، او خلق ، او علم ، او لطافة فى القول ، او ثراء فى المال ، وما شابه ذلك من موارد الاستلطاف .. واعتقد انه من بداهة القول ايضا ان المعجب يريد دائمل الوصل بمن اعجب به ، لان الامر لا يبقى فى دائرة المثاليات والمثل المجردة ، ومن هنا تنقدح فى النفس الرغبة الجامحة للالتقاء ، ومن الواضح ان هذا الاحساس لا يمكن كبته ، فتظهر على فلتات اللسان ورشحات الاقلام ، وهذا بدوره مقدمة اخرى لتاجيج نار الشوق للوصال .. ومن المعلوم ان وصول العشاق الى بعضهم دونه عشرات الحواجز الحديدية فى كثير من الاحيان ، ولو لم يكن الا حاجز الشرع لكفى !!
وهناك مشكلة اخرى فى هذا المجال لا ينبغى الاستهانة بها وهى ان الذين يقعون فى الغرام المحرم يصابون بما يمكن ان نسميه بالادمان على الحرام ، لوضوح ان فوق كل جميلة جميلة وفوق كل وسيم وسيم ، ومن هنا تكثر الخيانات فى هذا العالم عندما يرى كل صديق من هو افضل من صديق او صديقه ، فترى يدير ظهره فى ليلة واحدة بعدما ذهبت اللذات وبقيت التبعات !!!
ومن الملفت فى هذا المجال ما روى عن النبي (ص) : ( إن الله يكره الرجل المِطْلاق الذَوَّاق‏ ) .. فاذا كان الذى يتزوج ويطلق بكثرة مكروها عند الله تعالى وقد تم ذلك بغطاء شرعى ، فكيف بمن اكثر من ذلك فى ظل الحرام البين ؟!

السلام عليكم ورحمة الله

موضوع رائع و يستحق الطرح ، فناك الكثير من ذوي النفوس المريضه .. الذين يستغلون الرسائل الخاصه أوالبريد الإلكتروني للإيقاع بالفتيات ، و جرهن إلى ما هو اسوأ من ذلك,و كثيرون هم من يستغلون الرسائل الخاصه للتعرف على الفتيات ، ,الله يهدي الجميع والضحية تقع على الفتيات ولكن الله مايضيع مثقال ذرة
هذه القصة حصلت معي ..والله يغفر الذنوب
اختكم

السلام عليكم
أحسنتم لكن هناك سؤال يجول في خاطري مند مدة طرحت احدى الأخوات هنا موضوع مشابه ومفاده أن الكثير من الشباب يرسل للبنات على الخاص يخبرهم انه متابع للمواضيع اللتي يكتبنها وأنه أعجبته تلك المواضيع وما شابه و السؤال هو :
لماذا لا نكون صريحين فيما بيننا اذا كان مثل هؤلاء الناس معنا هنا في المنتدى فنرجوا فضحهم و على الملأ وذالك بكتابة اسمائهم أو على الأقل أخبار المشرف العام بأسمائهم وانتهينا أليس هذا احسن.

أحسنتم أخي الإسماعيلي...
ولكن يخشى أنه بهذه الطريقة تتحول من ردع عن المعصية إلى تشهير و فضح له أمام الناس, والله أعلم أي مفعول يمكن أن يكون لهذا الأمر عليه...
فلربما لا يصحح ما به من انحراف و معصية بل يكرسها لديه و يحدث لديه المزيد من العقد و غير ذلك والله أعلم.

اللهم صل علي محمد وال محمد
مشكورة اختي الكريمة كاتبة الموضوع موضوع جد مهم
احسنتم اخوتي جميعاو بارك الله بكم .

تشكرين اختي نور علي...معليش حبيت أضع هالتعقيب لأتم 100 مشاركة...

ههه

أخي هادي الحسيني كما جاء عن الأئمة عليهم السلام لا غيبة لفاسق . وتستطيع أن تجد بحثا حول هذا الأمر في كتاب الدنوب الكبيرة للشهيد داستغيب.
وعلى المؤمنين أن يفضحوا أمثال هؤلاء الناس حتى يحدر منهم الأخوة و الأخوات وما الفائدة اذا كتبنا عنهم لكن لا نفضحهم فلربما تصير هناك شكوك بعد ذالك ويصبح فلان يشك في فلان وفلان يشك في فلان أليس الافضل فضحهم حتى يحدر الناس منهم.

أحسنتم أخي الكريم...ولكن ألا ترون أن هذا الذي يراسل أخت مؤمنة مثلا ولو بغرض سيء, ألا ترى أنه أيضا إنسان واقع تحت غواية شيطانية و وساوس النفس الأمارة بالسوء, و إن التشهير به على هذا النحو قد يخطئ هدف إصلاح إلى هدف تكريس تلك المعصية في باطنه بل و ربما نشوء عقد و آفات نفسية أخرى لديه, و يضيع الفرصة لإصلاح ما به من مفسدة ولذلك نجد أمير المؤمنين عليه السلام يقول:
"زوروا موتاكم فإنهم يفرحون بزيارتكم ، وليطلب الرجل حاجته عند قبر أبيه وأمه بعد ما يدعو لهما .. المسلم مرآة أخيه ، فإذا رأيتم من أخيكم هفوةً فلا تكونوا عليه ، وكونوا له كنفسه ، وأرشدوه ، وانصحوه ، وترفّقوا به ، وإياكم والخلاف فتُمزّقوا ، وعليكم بالقصد تزلفوا وتوجروا " -الخصال للصدوق ص الخصال ص155-.
ويقول الشهيد الثاني -قده- تعليقا على الحديث:"...ومهما عرفت هفوة مسلم بحجة فانصحه في السر ، ولا يخدعنّك الشيطان فيدعوك إلى اغتيابه ، وإذا وعظته فلا تعظه وأنت مسرور باطلاعك على نقصه ، لينظر إليك بعين التعظيم ، وتنظر إليه بعين الاستصغار ، وترتفع عليه بدلالة الوعظ ، وليكن قصدك تخليصه من الإثم وأنت حزين كما تحزن على نفسك إذا دخل عليك نقصان ، وينبغي أن يكون تركه ذلك من غير نصيحتك ، أحب إليك من تركه بالنصيحة ، وإذا أنت فعلت ذلك كنت جمعت بين أجر الوعظ ، وأجر الغم بمصيبته ، وأجر الإعانة له على دينه".

كما يقول إمامنا زين العابدين-ع- في رسالة الحقوق:"وأمّا حقّ المستنصح : فإنّ حقّه أن تؤدّي إليه النصيحة على الحقّ الذي ترى له أن يحمل ، ويخرج المخرج الذي يلين على مسامعه ، وتكلّمه من الكلام بما يطيقه عقله ، فإنّ لكلّ عقلٍ طيقةً من الكلام يعرفه ويجيبه ، وليكن مذهبك الرحمة ، ولا قوّة إلاّ بالله ".

ومن الطبيعي أن المستنصح وهو الطالب للنصيحة يكون طالبا لها باللسان أو حتى بلسان الحال -فتظهر جرائره و هفواته احتياجه للنصيحة-.

ومحصل الكلام أنني أرى بأن ما يجب التعامل به كأول خطوة مع أمثال هؤلاء هو النصيحة و الوعظ لهم بالسر-لما تقدم آنفا-, ثم, لو لم يرتدعوا عن فعلهم, وجب فضحهم بالعلن كما قال الأخ الإسماعيلي...
والله العالم.

هادي الحسيني

ولا تنس أخي أن المسألة ليست مزاجية فهناك ضوابط فقهية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يمكنك مراجعتها في الرسالة العملية للفقهاء من حيث التدرج في النصح من الأدنى إلى الاعلى ومن الأخف إلى الأشد...
فالنصيحة و الموعظة أولا, ثم الفضح على الملأ

الأخ هادي المسألة ليست مسالأة تشهير وانما تحدير.
و الحديث واضح لا غيبة لفاسق. ولو ترك مثل هؤلاء ولم يفضحهم أحد سيتمادو في غيهم فا الأحسن فضحهم حتى لا تقع أحدى الأخوات في فخهم و الأهم في كل هذا هو الصراحة.
الحق لاحظت أن العرب لا يحبون الصراحة و الصراحة راحة كما قيل لما نتكلم با المعاني و با الأمثال لما لا نكون صريحين أكثر ونتكلم مباشرة أليس هذا أفضل.
الأئمة عليهم السلام فضحوا كثير من الناس فهل أخطأو?
لما قال أمير المؤمنين عليه السلام عن ابي هريرة أنه أكذب الناس ?
لما فضح الأئمة كثير من الناس ومنهم من كان سابقا من شيعتهم لكنهم لما انحرفوا ففضحوهم حتى لا تنطلي حيلتهم على المستضعفين وحتى يحدر الناس منهم.
و الأهم الأن هو الصراحة لنكن صريحين بيننا ونتكلم مباشرة وبدون لف ودوران اذا كان هناك من يسيىء للأخوات على الخاص أو ما شابه فعليهن أن يفضحوه أو على الأقل ليكتبو اسمه للمشرف العام .

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أئمة المسلمين سيما خاتمهم المهدي المنتظر صلوات الله عليه .
هذا الموضوع من المواضيع الحساسة التي أبتلت بها مجتمعاتنا المسلمة وشجع في انتشارها عدو الاسلام والانسانية الشيطان المتمثل في تجار
الانحلال وكسر الحواجز وهدم المقسات من خلال القنوات الإعلامية المختلفة
وشجعهم البعد عن الله عزوجل و عن تعاليم محمد وآل محمد.
الانسان يتحسف على هذه الشابة أو هذا الشاب الذي يعقد أهله عليه أمالهم ، فيوفرون له كل شيء يسعده مثل جهاز كمبيوتر واشتراك انترنيت ، والله العالم كم يقاسون لتلبية حاجاتك وكم يتكبدون من
ديون ، والدافع الأول الحب لهذا الأمل (أمل المستقبل )، الذي سوف يشغل مكانهم بعد فراقهم لهذه الحياة .
الأعمار قصيرة ، كم تطع أن تعيش ؟!
يقال أن الانسان كلما تعدى مرحلة من العمر كاناً قريباً من الله .
متى سوف تقوم بإصلاح نفسك ؟
متى ستتقن استخدام الانترنت ؟
كل شيء يستحق شكر الله سبحانه،كيف يكون الشكر
هل بالتوغل في الشبهات ؟!
هل بالتعارف المشبوه؟!
الى متى الاستهتار
الى متى الاستخفاف
اذكر في شهر رمضان كان أيميلي في توقيعي
أحدهم أضافني تحيته الأولى هاااااااااي
تبين أنها أخت تنشد عن صديق تعرفت عليه في البالتاك (البالتوك)
وآخر زار سماحة الشيخ .... يدعي أن عمره كذا سنة يريد ايميلات بنات
الشيخ احاله علي لأنصحة
طلب أيميلات أولاد حلوين (الله يهدي أهله وأياه إهمال وعدم تربية لأنه مثله يقول أن أهله مالهم شغل فيه وأمثاله الكثير
والمحزن قصة واحد يحب إسم في المنتدى (يعني يحب سراب ) الله يهدي الشباب....أخاف نكلم ألطرف الثاني لكن الخوف عدم التقبل .... وقد يستفيد الظنة المتنصح، وما أردت الا الاصلاح ما استطعت، وما توفيقي الا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.
ولهذا لن أضع ايميلي مرة أخرى منعاً للمفاجآت
ويكفى ما نقلت لااريد تقليب مواجع
ـــــــــــــــــــ
وهذه نصيحة مكتوبة وموجهة لشخص يشارك معنا لم يلتزم بها
أتمنى أن نلتزم نحن بها
كتب له آية الله العظمى السيد محمد مفتي الشيعه
واذكّره‌ بما اوصي‌ به‌ عز اسمه‌ بقوله‌ تعالي‌:
(وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِين‌َ اُوتُوا الْكِتَاب‌َ مَن‌ْ قَبْلِكُم‌ْ وَإيَّاكُم‌ْ اَن‌ِاتَّقُوا اللهَ) .
فهذه‌ الا´ية‌ المباركة‌ كافية‌ في‌ شرف‌ التقوي‌ التي‌فسّرها الإمام‌ الصادق‌ ـ عليه‌ السلام‌ ـ بقوله‌: «ان‌ لايفقدك‌ الله حيث‌ أمرك‌، وان‌ لا يراك‌ حيث‌ نهاك‌» وهي‌الحصيلة‌ الوحيدة‌ الممدوحة‌ بكل‌ّ لسان‌، اصلح‌ للعبد وأجمع‌للخير وأعظم‌ في‌ القدر .

وكتب له آية الله العظمى الشيخ بشير النجفي
أوصيه‌ بتقوي‌ الله في‌ السر والعلانية‌،وبالتفاني‌ في‌ سبيل‌ الحق‌، والاستعاذة‌ بالله عن‌ التواني‌ في‌نشر الدين‌.

ـــــــــــــــ

متى ستقوموا بإصلاح أنفسكم
تخيلوا موقف هذا الأب أو الأم التي تفتخر بفلذة كبدها عندما تسمع بهذه الخسارة الكبيرة ، في ساعة يلتقي فيها هذا الأبن أو البنت برفقاء السوء !!!
كل الأخلاق الحميدة كل هذا البناء الجميل الفخم ، كل القيم تتهدم .
الله يعين هذه الأم المسكينة عندما تكتشف مؤخراً وقد تسمع من الناس أن
إبنتها تحادث رجل أجنبي وربما رجال وربما فلت زمام الأمر وضاعت البنت وخسرة كل شيء .
لأن البنت دائماً هي الخسرانة حتى في اعطائها الحب لمن لايستحق .
أو ابنها يحادث فتاة اجنبية ؟
خصوصاً عندما يكون هذا الإبن أو البنت من أسرة مؤمنة ،تعد مفخرة لمنطقتهاولإبناء جيلها
أحياناً يكون الباعث على هذا العمل (أي التعارف ) حجة من حجج أبليس الواهية (الضعيفة ) والتي حذر منها رب العالمين وكذلك أئمة المسلمين صلوات الله عليهم .
لكن الوقت جاء لينتبه كل من يحب هذا الأمر بتركه لله رب العالمين .
الكثير منا يتمنى أن يكون هذا البعصر هو عصر ظهور صاحب الأمر صلوات الله عليه فلنطهر أنسنا ونتغلب عليها بإطاعة الله وترك مثل هذه الأمور التي لاترضى الله ولا صاحب الزمان .
لأن لكل شيء ضريبة وحتى التعارف له ضريبة .
نصيحة لوجه الله أقولها منعاً للمفاجآت :
الرسائل الخاصة لا تتركوها مفعلة دون الحاجة لها الغو تفعليها وإذا احتجتم لها اعيدو تفعيلها وقت الحاجة ....لله.
تقربوا لله بهذا العمل اقطعو الطريق على الشيطان
المسألة سهل ازلة الإشارة فقط

img]http://www.alhaora.com/upload/uploading2/33333.JPG[/img]





[وإذا حجة أن فلان صديقك أو قريبك أعطيه ايميلك ، لو تفتح أيميل لهذا الغرض ، مثلاً يطمئن عليك وقت غيابك و....الخ.



ونقول لمن يكابر بعد هذا :
بأن يترك هذا العمل لوجه الله
ولرضا صاحب الزمان
أقول للشاب بجزء منقول عن أحد المؤمنين (حفظه الله) بسانل القائل :
عن العلاقة التي أقمتها مع الفتاة ، وهل تصرفت التصرف الصحيح ، وهل من الصحيح أن تستمر هذه العلاقة ، فإننا نقول التالي :

1- قم بتوجيه عدة أسئلة لنفسك لتكتشف هل تصرفت التصرف الصحيح أم لا ، وأول هذه الأسئلة :
- هل أقبل لأحد أن يقيم علاقة مثلي تماما مع إحدى قريباتي ( أختي مثلا ) ؟
- هل أستطيع أن أظهر هذه العلاقة لأهلي وأهلها ، فهل من السهل عليك لو كنت مكانهم أن تتفهم هذه الأمور ؟
- ما الهدف من هذه العلاقة وهل أحد أهدافك الزواج مثلاً ؟
- هل أنا مستعد الآن لمفاتحة أهلها وخطبتها ؟(مثلاً)

2- تأكد أن العلاقة السليمة لا نستحي أبدا أن يطلع الآخرون عليها .

إن علينا محاكمة أنفسنا دائما واتهامها بدلا من تبرئتها ( وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي ) ، فقد تكون نوايانا سليمة وغاياتنا نبيلة إلا إن الشيطان لا يتركنا لوحدنا مع هذه النوايا والغايات ، بل يحاول دائما أن يحرفها دون أن نشعر ، فالشيطان متمرس في الحيل والمكر والدهاء ، ويعرف من أي باب مناسب يدخل .
5- تأمل في هذه الكلمات الرائعة لأمير المؤمنين ( ع ) في وصيته لابنه الإمام الحسن ( ع ) :
( يا بني اجعل نفسك ميزانا فيما بينك وبين غيرك ، فأحبب لغيرك ما تحب لنفسك ، واكره له ما تكره لها ، ولا تظلم كما لا تحب أن تظلم ، وأحسن كما تحب أن يحسن إليك ، واستقبح من نفسك ما تستقبحه من غيرك ، وارض من الناس بما ترضاه لهم من نفسك )

ـــــــــــــــــــ
ونسأل الله الهداية للجميع
وارجو المعذرة على الإطالة
ونسألكم الدعاء في قضاء حوائجنا

نعم أخي ...الأمر مثلما قلت لكم:أن المسألة ليست مزاجية فهناك ضوابط فقهية للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يمكنك مراجعتها في الرسالة العملية للفقهاء من حيث التدرج في النصح من الأدنى إلى الاعلى ومن الأخف إلى الأشد...
فالنصيحة و الموعظة أولا, ثم الفضح على الملأ.

أحسنتم أخي عصر الظهور...