(هذه كرامه للعارف بالله الشيخ جعفر مجتهدي )
ينقل الاستاذ محمد علي مجاهدي عن لسان السيد طباطبائي يقول
عندما كنت في المانيا ومشغول بلدراسه وبعد الدرس ذهبت الى المنزل ومع اني كنت قافل باب المنزل بعد دخولي رايت هناك ورقه
مكتوب فيها بلون اخضر وبالغه الالمانيه
(جئت الى المانيا للقيام بعمل قد امرت به من طرف المولى واحببت ان اراكم فلم تكوني بلمنزل فانا الان في المنطقه الجبليه الفلانيه )
كنت اعيش سنين في المانيا ولم اكن اعرف هذه المنطقه فسالت كثيرا الى ان وصلت الى هناك فرايت كوخ صغير
ورايت الشيخ مجتهدي مع لباس عربي وامراه عجوز بلشعر الابيض وهم يتكلمون بالغه الالمانيه
بعد ما سلمت وتباركت من الشيخ سالته عن سبب وجوده في المانيا فقال لي جئت من طرف المولى للقيام بعمل امرت به
بعد دقائق خرج الشيخ من الكوخ فسالت العجوز ما القصه
قالت :اني اعيش هنا مع ابني وتوفه زوجي من سنين ومنذ ثلاث سنوات ابتلى ابني بمرض وكانت له غده بلبلعوم وكبرت الى حد فلم يكن
يستطيع ابني ان يتحرك ابدا ونام في فراش الموت فكنت اتوسل بلسيده مريم لشفاءه فرايت السيده مريم في المنام
وانا اتوسل بها لشفاء ابني فقالت انها لا تستطيع قلت كيف وانتم تحيون الميت وانا ابني ليس بميت فهو عايش ولكنه مريض اريد شفائه
فقالت لي السيده هناك عند المسلمين نبي اسمه النبي محمد وله بنت باسم الزهراء ولها ابن باسم المهدي اذا هؤلاء تفضلو على ابنك فسوف يشفى من مرضه
وعندما استيقظت من النوم لمدة ايام وانا اكرر هذه الاسماء يا محمد يا زهراء يا مهديواتوسل بهم الى ان سمعت صوت الباب يضرب فتحت الباب واذا بهذا الرجل (تعني الشيخ جعفر )
فقلت له هل انت المسيح ابن مريم فقال انت بمن توسلتي فذكرت له الاسماء المباركه فقال انا خادم الاسم المهدي عليه افضل الصلاة والسلام
ومن غير ان اقول له عن ولدي فذهب اليه وهو في الفراش وقرا عليه وقال كلمات اهتز الكوخ منها ومن ثم ذهبت اثار الغده وبعدها استيقظ ابني وقام من الفراش وشفي بشكل كامل والان ذهب الى الخارج
وبعد ان انتهت العجوز من كلامها واذا بقدوم الشيخ سالته عن الكلمات التي هزت الكوخ ما هي قال توسلت بلمولى امير المؤمنين وقلت يا علي مدد
وبعدها اتى الولد الذي شفي من مرضه ببركات اهل البيت ومولانا المولى الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه فرايته في الصحه الكامله
ارجو ان اعجبتكم هذه الكرامه للشيخ رحمه الله مع العلم ان الشيخ ذهب الى المانيا بطي الارض
ارجو منكم الردود لنتابع مثل هذه الكرامات وشكرا لكم
ينقل الاستاذ محمد علي مجاهدي عن لسان السيد طباطبائي يقول
عندما كنت في المانيا ومشغول بلدراسه وبعد الدرس ذهبت الى المنزل ومع اني كنت قافل باب المنزل بعد دخولي رايت هناك ورقه
مكتوب فيها بلون اخضر وبالغه الالمانيه
(جئت الى المانيا للقيام بعمل قد امرت به من طرف المولى واحببت ان اراكم فلم تكوني بلمنزل فانا الان في المنطقه الجبليه الفلانيه )
كنت اعيش سنين في المانيا ولم اكن اعرف هذه المنطقه فسالت كثيرا الى ان وصلت الى هناك فرايت كوخ صغير
ورايت الشيخ مجتهدي مع لباس عربي وامراه عجوز بلشعر الابيض وهم يتكلمون بالغه الالمانيه
بعد ما سلمت وتباركت من الشيخ سالته عن سبب وجوده في المانيا فقال لي جئت من طرف المولى للقيام بعمل امرت به
بعد دقائق خرج الشيخ من الكوخ فسالت العجوز ما القصه
قالت :اني اعيش هنا مع ابني وتوفه زوجي من سنين ومنذ ثلاث سنوات ابتلى ابني بمرض وكانت له غده بلبلعوم وكبرت الى حد فلم يكن
يستطيع ابني ان يتحرك ابدا ونام في فراش الموت فكنت اتوسل بلسيده مريم لشفاءه فرايت السيده مريم في المنام
وانا اتوسل بها لشفاء ابني فقالت انها لا تستطيع قلت كيف وانتم تحيون الميت وانا ابني ليس بميت فهو عايش ولكنه مريض اريد شفائه
فقالت لي السيده هناك عند المسلمين نبي اسمه النبي محمد وله بنت باسم الزهراء ولها ابن باسم المهدي اذا هؤلاء تفضلو على ابنك فسوف يشفى من مرضه
وعندما استيقظت من النوم لمدة ايام وانا اكرر هذه الاسماء يا محمد يا زهراء يا مهديواتوسل بهم الى ان سمعت صوت الباب يضرب فتحت الباب واذا بهذا الرجل (تعني الشيخ جعفر )
فقلت له هل انت المسيح ابن مريم فقال انت بمن توسلتي فذكرت له الاسماء المباركه فقال انا خادم الاسم المهدي عليه افضل الصلاة والسلام
ومن غير ان اقول له عن ولدي فذهب اليه وهو في الفراش وقرا عليه وقال كلمات اهتز الكوخ منها ومن ثم ذهبت اثار الغده وبعدها استيقظ ابني وقام من الفراش وشفي بشكل كامل والان ذهب الى الخارج
وبعد ان انتهت العجوز من كلامها واذا بقدوم الشيخ سالته عن الكلمات التي هزت الكوخ ما هي قال توسلت بلمولى امير المؤمنين وقلت يا علي مدد
وبعدها اتى الولد الذي شفي من مرضه ببركات اهل البيت ومولانا المولى الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه فرايته في الصحه الكامله
ارجو ان اعجبتكم هذه الكرامه للشيخ رحمه الله مع العلم ان الشيخ ذهب الى المانيا بطي الارض
ارجو منكم الردود لنتابع مثل هذه الكرامات وشكرا لكم
تعليق