السلام عليكم ورحمة الله وبركااااته
لقد أورد الثقات من الؤرخين ما كان عمر بن الخطاب يردده في الإمام علي (ع ) فقد كان يقول ( أقضانا علي ) ... الصواعق المحرقة لأبن حجر الشافعي /ص78 ، الرياض النضرة /ج2 ، ص198
وقال : ( لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو الحسن ) ..الإستيعاب لأبن عبد البر ، ج2 ص484، ذخائر العقبى للطبري الشافعي/ص82
وجاء في الاستيعاب بسنده عن عائشة أنها قالت في الإمام علي عليه السلام : ( أما إنه أعلم الناس في السنة )
ولما سأل عطاء عائشة عن علي (ع ) قالت : (ذلك خير البشر لا يشك فيه إلا كافر ) كما جاء في كفاية الطالب للكنجي الشافعي /ص119 ، وفي ينابيع المودة للقنذوري الحنفي /ص 246
ولما قال محفن بن أبي محفن لمعاوية ( جئتك من أعيا الناس ) ، قال له ( ويحك كيف يكون أعيا الناس ، فوالله ما سن الفصاحة لقريش غيره )
ولما سمع معاوية بقتل علي بن أبي طالب قال : ( ذهب الفقه والعلم)
هذا بعض ماقاله فيه مبغضي الشيعة وكاريهي الإمام علي عليه السلام
فأين صحابة الرسول من الإمام على عليه السلام انهم ولا قطرة منه فكيف يصبح عمر بن الخطاااب خليفة على المؤمنين والإمام علي ( ع) أفضل منه علما ومعرفة (وبشهادة من عمر نفسه )