عودتنا طحالب التاريخ ان تشوه وتعرقل خطوط الضياء، ونصاعة المدى المشرق ، وتطلق الصخب المجنون امام صدى النداء الصادق المنهل شابيب نور من خلف الغيب، ومن بين يدي الملائكه المقربين.. لكن الشمس تابى الا ان تنث الضياء وتحتضن النبض المتعب ، وتشع الدفء والامل على كل الاصقاع ،وفي مخاضنا العسير وتداعياتنا المريعه ، فتحت اكثر من كوه ، وانبلج اكثر من فجر ،وصحا الانسان فكان السيد نصر الله في طليعة الفداء من بين قله ارتضوا ان تموت اشلائهم وفلاذاة اكبادهم كي تنمو ازهار الانتصار على ارض لبنان ..
لكن طحالب التاريخ وهي تستشعلر اختناقها ، ونبض ايامها المعدوده ابت الا الزعيق والنعيق ، لتسمم نسائم الحياة والامل الجديد وحاولت ان تحجب حنو الشمس بغربال الحقد فتقولت على الحزب المجاهد الذي كافح وناضل وضحا في احلك الضروف وامام اعتى قوه جباره وظالمه..
وحين ادهش الضوء بسطوعه كل حنايا والخفايا حاولت تلك الطحالب محاولتها اليائسه لتدعي ان الحزب ظالم ومتعصب وخارج عن الشريعه المقدسه وما اعرف ما هي الاهداف والغايات من وراء كل ذلك ، فهم يقدمون خدمة مجانيه لليهود بعلم او غير علم ، ورحم الله الشاعر حين قال:
ان كنت لاتدري فتلك مصيبةً=او كنت تدري فالمصيبة اعظم
لكن طحالب التاريخ وهي تستشعلر اختناقها ، ونبض ايامها المعدوده ابت الا الزعيق والنعيق ، لتسمم نسائم الحياة والامل الجديد وحاولت ان تحجب حنو الشمس بغربال الحقد فتقولت على الحزب المجاهد الذي كافح وناضل وضحا في احلك الضروف وامام اعتى قوه جباره وظالمه..
وحين ادهش الضوء بسطوعه كل حنايا والخفايا حاولت تلك الطحالب محاولتها اليائسه لتدعي ان الحزب ظالم ومتعصب وخارج عن الشريعه المقدسه وما اعرف ما هي الاهداف والغايات من وراء كل ذلك ، فهم يقدمون خدمة مجانيه لليهود بعلم او غير علم ، ورحم الله الشاعر حين قال:
ان كنت لاتدري فتلك مصيبةً=او كنت تدري فالمصيبة اعظم