والله لو هناك امر اعظم من لعن هذا المجرم لفعلته انا وكل مسلم ولانتردد لان ديدن هذا الخبيث اتهام اعظم خلق الله واكرم اولياء الله بكل تهم وصفات يخجل حتى غير المسكل يقولها ، فمن فتح كتاب هذا الناصبي الخارجي منهاج السنة لوجد الحقد والبغض لال محمد من التيماني الحراني بل انك لاتجد صفحة ليس فيها ذم لعلي وال علي بل حتى النبي لم يسلم منه صلى الله عليه واله ونحن عندما ننقل هذه الامور ليس من باب انه سني وانا شيعي بل من كتابه نستدل على عدم ايمانه اصلا لانه لم يترك عقيدة الا انجرف فيها وتكلم عن عقيدته اليهودية فسناخذ الان احد نوايا هذا المجرم وتجرؤه على اللبنة النبوية والدوحة المحمدية الزهراء التي تسنير السماء بنورها وتشع الارض بروحها والتي لايناقش احد في مقامها الا ناصبي امتلا قلبه حقدا عليها او خبيث لم يدخل الايمان في قلبه ابدا والان انا وانت ماذا سيكون تكليفنا تجها هذا المجرم وتجاه من يدافعون عنه مع علمه بعقيدته ولمهم لخبثه :
منهاج السن الجزء الرابع 243-246 يقول المجرم الناصبي :
ونحن نعلم ان مايحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير !!!!؟؟؟
منها كذب (طبعا يريد ابن تيمة يثبت الباقي ) وبعضها كانوا فيه متاولين (اي فعلواالقوادح بتاويل )
واذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين وقال : ثم من المعلوم لكل عاقل ان المراة (وهي فاطمة ) اذا طلبت مالا من ولي الامر (وهو ابو بكر )
فلم يعطها لكونها لاتستحقه !!!عنده (نقول نعم لانه سارق والسارق يعتبر المال ملكه ) وهو لم ياخذه ولم يعطه لاحد من اهله ولا لاصدقائه بل اعطاه لجميع المسلمين (ونحن نقول هل ملك الغير يعطى للمسلمين حتى يكون مبررا لفعلة ابي بكر ) .
وقيل ان الطالب (وهي فاطمة ) غضب على الحاكم كان غاية ذلك انه غضب لكونه لم يعطه مالا (انظر خبث هذا الناصبييقول ان غضب فاطمة لاجل المال التي لاتستحقه ) وقال الحاكم (ابو بكر ) انه لغيرك لا لك فاي مدح للطالب (فاطمة )في هذا الغضب ( اي عندما قال النبي انه يغضب لغضب فاطمة فليس مدح
لان غضبها للمال المسروق ) لو كان مظلوما محضا لم يكن الا للدنيا (اي فاطمة حتى لو كانت مظلومة فغضبها للدنيا !!) انظر ماسيقول ايضا :وكيف والتهمة عن الحاكم (ابو بكر ) الذي لاياخذ لنفسه ابعد من التهمة عن الطالب (فاطمة) الذياخذ المل لنفسه فكيف تحال التهمة على من لايطلب لنفسه مالا ولاتحال على من يطلب لنفسه المال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وذلك الحاكم يقول :انما امنع لله لاني لايحل لي ان آخذ المال من مستحقه فادفعه الى غير مستحقه والطالب يقول :انما اغضب لحظي القليل من المال اليس من يذكر هذا ن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا ؟؟؟
ونحن نقول لك ايها الخبيث وهل فاطمة طلبت غير حقها -وهل نحن قلنا هذه مناقبها ام ان اباها خير البشر بين هذا ........
فالنتيجة التي يريدها ابن تيمية ان فاطمة والعياذ بالله لن اكمل العبار ....
ثم اكمل خبثه ونصبه بهذا :
او ليس الله قد ذم المنافقين الين قال فيهم (ومنهم من يلمزك في الصدقات فان اعطوا منها رضوا وان لم يعطوا منها اذا هم يسخطونولو انهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا من فضله وسوله انا الى الله راغبون)
فذكر الله قوما رضوا ان اعطوا وغضبوا ان لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة (الله اكبر ) بمافيه شبه من هؤلاء
الان نقلنا لكم مايقول هذا الخبيث وانتم تروا اعداء ال محمد كيف يحاولن تاويل كل ماقاله النبي في اله
والحكم الى عقلك ودينك ونخوتك عن اهل بيت نبيك صلوات الله عليهم اجمعين
لعن هذا المجرم ولعن كل ماسار دربه طريقته ودافع عنه مع علمه بهذا
قولوا امين
منهاج السن الجزء الرابع 243-246 يقول المجرم الناصبي :
ونحن نعلم ان مايحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير !!!!؟؟؟
منها كذب (طبعا يريد ابن تيمة يثبت الباقي ) وبعضها كانوا فيه متاولين (اي فعلواالقوادح بتاويل )
واذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين وقال : ثم من المعلوم لكل عاقل ان المراة (وهي فاطمة ) اذا طلبت مالا من ولي الامر (وهو ابو بكر )
فلم يعطها لكونها لاتستحقه !!!عنده (نقول نعم لانه سارق والسارق يعتبر المال ملكه ) وهو لم ياخذه ولم يعطه لاحد من اهله ولا لاصدقائه بل اعطاه لجميع المسلمين (ونحن نقول هل ملك الغير يعطى للمسلمين حتى يكون مبررا لفعلة ابي بكر ) .
وقيل ان الطالب (وهي فاطمة ) غضب على الحاكم كان غاية ذلك انه غضب لكونه لم يعطه مالا (انظر خبث هذا الناصبييقول ان غضب فاطمة لاجل المال التي لاتستحقه ) وقال الحاكم (ابو بكر ) انه لغيرك لا لك فاي مدح للطالب (فاطمة )في هذا الغضب ( اي عندما قال النبي انه يغضب لغضب فاطمة فليس مدح
لان غضبها للمال المسروق ) لو كان مظلوما محضا لم يكن الا للدنيا (اي فاطمة حتى لو كانت مظلومة فغضبها للدنيا !!) انظر ماسيقول ايضا :وكيف والتهمة عن الحاكم (ابو بكر ) الذي لاياخذ لنفسه ابعد من التهمة عن الطالب (فاطمة) الذياخذ المل لنفسه فكيف تحال التهمة على من لايطلب لنفسه مالا ولاتحال على من يطلب لنفسه المال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وذلك الحاكم يقول :انما امنع لله لاني لايحل لي ان آخذ المال من مستحقه فادفعه الى غير مستحقه والطالب يقول :انما اغضب لحظي القليل من المال اليس من يذكر هذا ن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا ؟؟؟
ونحن نقول لك ايها الخبيث وهل فاطمة طلبت غير حقها -وهل نحن قلنا هذه مناقبها ام ان اباها خير البشر بين هذا ........
فالنتيجة التي يريدها ابن تيمية ان فاطمة والعياذ بالله لن اكمل العبار ....
ثم اكمل خبثه ونصبه بهذا :
او ليس الله قد ذم المنافقين الين قال فيهم (ومنهم من يلمزك في الصدقات فان اعطوا منها رضوا وان لم يعطوا منها اذا هم يسخطونولو انهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا من فضله وسوله انا الى الله راغبون)
فذكر الله قوما رضوا ان اعطوا وغضبوا ان لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة (الله اكبر ) بمافيه شبه من هؤلاء
الان نقلنا لكم مايقول هذا الخبيث وانتم تروا اعداء ال محمد كيف يحاولن تاويل كل ماقاله النبي في اله
والحكم الى عقلك ودينك ونخوتك عن اهل بيت نبيك صلوات الله عليهم اجمعين
لعن هذا المجرم ولعن كل ماسار دربه طريقته ودافع عنه مع علمه بهذا
قولوا امين
تعليق