من أنت؟!
يا من تنتقص من قدر فاروق هذه الأمة؟
من أنت؟!
قبح الله وجهك!
والله.. لو علم المصطفى منه شراً قادما ما أحبه أو قربه أو امتدحه..
صلى الله عليه وسلم..(ما ينطق عن الهوى).
ألم يقل لأحدهم بعد جهاد جهيد وضرب للأعناق بالسيوف وكر وفر، وجذب إعجاب الصحابة.. ألم يقل: هو في النار، لم يكن يعلم عنه -عليه السلام شراً- ثم بعد ذلك غرس هذا الفارس سيفه في صدره.
ألم تكن للرسول قدرة على ذلك مع عمر؟!
عمر.. ذلك الذي لو سلك فجاً لسلك الشيطان فجا آخر.
من أنت؟! قبح الله وجهك!
إن لم تتب، فلا أذاقك الله ريحاً لجنة ملأها عمر روحا وريحاناَ..
من أنت؟! خسأت..وخسأ أمثالك..
عمر ..فاروق هذه الأمة.. من أنت؟!
عمر.. لو سلك طريقاً لسلك الشيطان طريقاً غيره.. من أنت؟!
عمر.. ثاني خلفاء الرسول المصطفى(..عليكم بسنتي.. وسنة الخلفـــــــــــــاء المهديين من بعدي).. من أنت؟!
عمر.. أعز الله الإسلام بعمر..(اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين).. ألم يكن الله ليستجيب دعاء نبيه؟! أكان سيستجيب له وقت حياته، ويتخلى عنه - معاذ الله- بعد مماته؟!
وأنت..
من أنت.. خسأت وخسأ أمثالك..
أين أنت أيها الهزيل من عمر؟!
والله لو بارزتموني بكلامكم هذا أمام خلق الله، ثم حاججتكم فلم ترجعوا.. وتماديتم في سب خليفة رسول الله، والله ليرينكم الله مني بأساً شديداً..
قبح الله وجهاً أساء لخليفة المسلمين وأمير المؤمنين..
عمر بن الخطاب..
الذي أنعم الله عليه بأمثالكم، كي يمتلئ كتاب حسناته المتخم، ولتمحى عنه سيئات لا تذكر..
سيدي عمر..
بأبي أنت وأمي ونفسي..
اللهم إني أشهدك بأني أحبه..
اللهم احشرني ومن أحبه معه..
ألا فليخسأ الخاسؤون..
فارس الإسلام
.
.
.
يا من تنتقص من قدر فاروق هذه الأمة؟
من أنت؟!
قبح الله وجهك!
والله.. لو علم المصطفى منه شراً قادما ما أحبه أو قربه أو امتدحه..
صلى الله عليه وسلم..(ما ينطق عن الهوى).
ألم يقل لأحدهم بعد جهاد جهيد وضرب للأعناق بالسيوف وكر وفر، وجذب إعجاب الصحابة.. ألم يقل: هو في النار، لم يكن يعلم عنه -عليه السلام شراً- ثم بعد ذلك غرس هذا الفارس سيفه في صدره.
ألم تكن للرسول قدرة على ذلك مع عمر؟!
عمر.. ذلك الذي لو سلك فجاً لسلك الشيطان فجا آخر.
من أنت؟! قبح الله وجهك!
إن لم تتب، فلا أذاقك الله ريحاً لجنة ملأها عمر روحا وريحاناَ..
من أنت؟! خسأت..وخسأ أمثالك..
عمر ..فاروق هذه الأمة.. من أنت؟!
عمر.. لو سلك طريقاً لسلك الشيطان طريقاً غيره.. من أنت؟!
عمر.. ثاني خلفاء الرسول المصطفى(..عليكم بسنتي.. وسنة الخلفـــــــــــــاء المهديين من بعدي).. من أنت؟!
عمر.. أعز الله الإسلام بعمر..(اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين).. ألم يكن الله ليستجيب دعاء نبيه؟! أكان سيستجيب له وقت حياته، ويتخلى عنه - معاذ الله- بعد مماته؟!
وأنت..
من أنت.. خسأت وخسأ أمثالك..
أين أنت أيها الهزيل من عمر؟!
والله لو بارزتموني بكلامكم هذا أمام خلق الله، ثم حاججتكم فلم ترجعوا.. وتماديتم في سب خليفة رسول الله، والله ليرينكم الله مني بأساً شديداً..
قبح الله وجهاً أساء لخليفة المسلمين وأمير المؤمنين..
عمر بن الخطاب..
الذي أنعم الله عليه بأمثالكم، كي يمتلئ كتاب حسناته المتخم، ولتمحى عنه سيئات لا تذكر..
سيدي عمر..
بأبي أنت وأمي ونفسي..
اللهم إني أشهدك بأني أحبه..
اللهم احشرني ومن أحبه معه..
ألا فليخسأ الخاسؤون..
فارس الإسلام
.
.
.
تعليق