السلام عليكم ورحمة الله
تلك النذر والآيات التي تأتي بصور عديدة وأشكال متنوعة فتارة عبر
رياح مدمرة ، وتارة عبر فيضانات مهلكة ، وتارة عبر حروب طاحنة ،
وتارة عبر زلازل مروعة.
هذه الزلازل ما هي إلا عقوبة من الجبار سبحانه.
( قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ
أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ).
إن هذا كله وما يحدث من الرعب المجلجل للقلوب لعل الناس يعودون إلى
ربهم ويتوبون إليه ويستغفرونه( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً ).




إخواني الكرام أخواتي الفاضلات..
لا تأخذكم الظنون والشبهات حول ذلك الزلزال العظيم بأنه ناتج عن
عامل الطبيعة ومجرد اهتزازات ارضية
فهذه فلسفة رومانية ويونانية ، ولا مجال لها في شرائع الإسلام.
إن ما وقع بالناس مما يكرهون فإنما هو من جراء ذنوبهم.
وكما قال تعالى: ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ).
- اعذروني إن صحب موضوعي صوراً مزعجة -
تلك النذر والآيات التي تأتي بصور عديدة وأشكال متنوعة فتارة عبر
رياح مدمرة ، وتارة عبر فيضانات مهلكة ، وتارة عبر حروب طاحنة ،
وتارة عبر زلازل مروعة.
هذه الزلازل ما هي إلا عقوبة من الجبار سبحانه.
( قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ
أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ).
إن هذا كله وما يحدث من الرعب المجلجل للقلوب لعل الناس يعودون إلى
ربهم ويتوبون إليه ويستغفرونه( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً ).
إخواني الكرام أخواتي الفاضلات..
لا تأخذكم الظنون والشبهات حول ذلك الزلزال العظيم بأنه ناتج عن
عامل الطبيعة ومجرد اهتزازات ارضية
فهذه فلسفة رومانية ويونانية ، ولا مجال لها في شرائع الإسلام.
إن ما وقع بالناس مما يكرهون فإنما هو من جراء ذنوبهم.
وكما قال تعالى: ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ).
- اعذروني إن صحب موضوعي صوراً مزعجة -
تعليق