الحمدلله الذي هدى ولصلاةوالسلام على السرج المنير محمد،،، وبعد
هذه القصة حقيقة وقعت في باكستان ، من رجل يدعى عمر محمد دين علي ،، دكتور جراح ،،، اقرأو هذا القصة لهذا الرجل المتعز ودينة وعزة نفسة
كان يعمل في امريكا وكانت عائليته معه وكان رجل محافظ على الصلاة ولكنه كان كما يقال متخضر ، وكان له ثلاث ابن وبنت واحده ، وفي احد الايام جئت ابنته وفي يده شاب امريكيا فقالت ان سوف تتزوج من هذا الشباب غضب الاب وقال هذا كافر وانت مسلمة قالت لا ان احبه وعشقها ، قام الاب بضرب ابنتها وسجنها وحاول تسفيرها ولكن السلطات تتدخل وحبست الاب ثم رحل الى بلده ، وهنا جلس عمر محمد دين على يفكر ويدعو الله في صلاتها حتى يلهمه بفكر حتى خطرت في باله فكره ،، فقام مباشرتنا ليطبقها ، فتصل بابنتها فعتذر منها ما بدر منها فقال لها ان عملها هذا حرية شخصية ، فله الحق بزواج مما تحب ،وانها كيف يعيش في امريكا يفكره هذا التفكير الاحمق ، وبعد ذلك بارك له على حصولها على الجنسية الامريكية ، ثم دعها الى الخضور الى باكستان ليحتفل بزواجها هي وزجها ، انه سوف يحجز لهم التذاكر على حسابها الخاص هديا لهم ، ولكن راجها ان تخبر الجميع انه نزوجه سوف يعلن سلامها قريبا فقط منع للاحراج وان اهل اناس رجعيين ،لا يعرفون التقدم ، فوافقت ، وفي اليوم الموعود ، انتظرها في المطار هو وامها واخوتها واهل ، وكان الاب يضمر في نفسه شياء اتعرفون ماهو ، حين خضرت هذه البنت المطار واستقبلها والده بالاحضان اطلق عليه من مسدسة راصتين قتلتها ، ليغسل عرضه وشرفه ، اليس هذا برجل بل والله انها رجل فقد هذا الزمان ،، ماذا تقولون انتم ؟
وعوا صدوركم من هذا الزمان
هذه القصة حقيقة وقعت في باكستان ، من رجل يدعى عمر محمد دين علي ،، دكتور جراح ،،، اقرأو هذا القصة لهذا الرجل المتعز ودينة وعزة نفسة
كان يعمل في امريكا وكانت عائليته معه وكان رجل محافظ على الصلاة ولكنه كان كما يقال متخضر ، وكان له ثلاث ابن وبنت واحده ، وفي احد الايام جئت ابنته وفي يده شاب امريكيا فقالت ان سوف تتزوج من هذا الشباب غضب الاب وقال هذا كافر وانت مسلمة قالت لا ان احبه وعشقها ، قام الاب بضرب ابنتها وسجنها وحاول تسفيرها ولكن السلطات تتدخل وحبست الاب ثم رحل الى بلده ، وهنا جلس عمر محمد دين على يفكر ويدعو الله في صلاتها حتى يلهمه بفكر حتى خطرت في باله فكره ،، فقام مباشرتنا ليطبقها ، فتصل بابنتها فعتذر منها ما بدر منها فقال لها ان عملها هذا حرية شخصية ، فله الحق بزواج مما تحب ،وانها كيف يعيش في امريكا يفكره هذا التفكير الاحمق ، وبعد ذلك بارك له على حصولها على الجنسية الامريكية ، ثم دعها الى الخضور الى باكستان ليحتفل بزواجها هي وزجها ، انه سوف يحجز لهم التذاكر على حسابها الخاص هديا لهم ، ولكن راجها ان تخبر الجميع انه نزوجه سوف يعلن سلامها قريبا فقط منع للاحراج وان اهل اناس رجعيين ،لا يعرفون التقدم ، فوافقت ، وفي اليوم الموعود ، انتظرها في المطار هو وامها واخوتها واهل ، وكان الاب يضمر في نفسه شياء اتعرفون ماهو ، حين خضرت هذه البنت المطار واستقبلها والده بالاحضان اطلق عليه من مسدسة راصتين قتلتها ، ليغسل عرضه وشرفه ، اليس هذا برجل بل والله انها رجل فقد هذا الزمان ،، ماذا تقولون انتم ؟
وعوا صدوركم من هذا الزمان