إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متى ينتهي مسلسل سوق الشيعة إلى مذابحها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متى ينتهي مسلسل سوق الشيعة إلى مذابحها

    السلام عليكم
    قرأت هذا الموضوع فسالت الدمعة
    ولم أتوقف عند جميع مفردات كلمات الكاتب لعلمي انه يكتب ضمن حالة انفعالية ، ولكن السؤال الاخطر :
    ماذا سيحصل في العراق إن ترك الامر للانفعالات أن تحكم الافعال؟؟

    كتابات - أحمد الخفاف

    ما يجري في العراق من أحداث في هذه الأيام أمر غير معقول بالمرة ولا يمكن للعقل البشري أن يتصوره أو يفهمه أو يحلله.. إنه خلط رهيب للأوراق... إنه خلط بين العقل والجنون... خلط بين الواقع والخيال... إنه خلط بين الكابوس والأحلام .. خلط بين الأحلام الوردية والكوابيس المخيفة... إن ما يحدث في العراق فوق طاقات فهم العقل البشري... ما يحصل هزيمة للعقل وانتصار للجنون... ما يحصل هو هزيمة للنور وانتصار للظلمات...هو غلبة الشر مقابل هزيمة الخير... إنه انتصار بشع للشيطان وفشل للملائكة على الأرض...أن يستدرج عمّال بسطاء من الشيعة إلى وكر من أوكار الشر كالخراف البريئة ليُجهَزَ عليها بخسة ودناءة وبوضاعة هو أمر محيّر حقاً... وليس مصدر الحيرة هو أن وحوش آدمية غدرت بهؤلاء العمال، بل الحيرة هو في سذاجة هؤلاء العمال الذين اعتقدوا أنهم سيكونون بأمان بين الضباع والذئاب في مدينة من مدن المثلث السني المشؤوم معقل شر خلق الله!! حيث ساروا بأرجلهم إلى مصارعهم ومذابحهم وهم غافلون عما سيجري لهم من تعذيب وقتل وذبح بين أطلال خرائب الموصل أرض الوباء والطاعون .. أرض اللعن والشرور!!

    بعد الذي حصل في العراق ما حصل من مجازر مهولة بحق الآمنين تصورنا أن هؤلاء الفتية العمال وآخرين من أقرانهم الذين تحملوا عذابات الفترة الظلامية الصدامية خلال ثلاثين عام يخططون لقلع جذور الإرهاب البعثي السلفي في العراق.. ظننا للوهلة الأولى أن فتية العراق وشبابه سيحدون سيوفهم وقاماتهم وسيحملوا السلاح حذرين يقظين.. وسينامون بعين واحدة ليدافعوا عن مدنهم وأهلهم وقراهم ...سيذودون عن الكاظمية وكربلاء والنجف والبصرة والعمارة والناصرية وبغداد ضد هجمات الملعونين الذين جاءوهم من كل حدب وصوب من وراء الحدود يهرولون إليهم بأجسادهم النتنة وبسياراتهم المفخخة وقنابلهم اللعينة... تصورنا أن فتية العراق بعد زوال الطاغوت سيوقفوا المجرمين عند حدهم وسيقطعوا دابر السفاحين وينظفوا العراق من الأوباش والقتلة.. أوباش البعث الصدامي وسفلة السلف الوهابي.. ولكن ما حصل ويحصل الآن عكس ما تصورنا تماما... خابت التوقعات وانهزم المحللون.. ودُهش الإعلاميون.. ووقفت عجلة العقل البشري إزاء ما يحصل للعراق...

    متى تنتهي مهزلة سوق الشيعة كالنعاج إلى مذابحها...متى يدرك شيعة العراق أنهم لن يكونوا بعد اليوم شياة تُذبح دون حراك ولا عراك!! مسلّمة قدرها لذابحها الذي لا يفقه غير لغة التطبير على الرقاب... أين المطبرين على الهامات والرؤوس يوم عاشوراء؟.. يوم الطف الحزين.. هاهو الطف بين أيديكم.. كل يوم طف وعاشوراء.. وكل أرض طف وكربلاء.. أيامنا في العراق باتت كلها طفوف... لتُسحب القامات والسيوف من أغمادها ولتهوى على رؤوس جلاديهم وقطاع الأعناق من سفلة البعث الصداميين وجربان السلف الوهابين...

    أين الحسينيون؟..أين قولهم في زيارة الحسين.. يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما!! تفضلوا هذا اليوم بين أيديكم.. بدل أن تلطموا صدوركم وتطبروا رؤوسكم وتشقوها ألما على مصاب الحسين أبكوا على مصابكم أنتم... فالحسين قرير العين يرقد مع جده وأبيه.. وأمه وأخيه طاهرين مطهرين في سرر مرفوعة عند العلي القدير في جنات عدن عند الله الرؤوف الرحيم... أبكوا أنتم على مصابكم .. أبكوا على ما آلت إليه أوضاعكم... تساقون إلى مناياكم وبينكم مسؤولين كبار.. وقادة تنظيمات سياسية وعسكرية.. وحرس وطني.. وعسكريين وشرطة وأمن داخلي.. وعمال وسواق شاحنات وشباب.. ومحافظين مدن.. وعلماء دين.. وكسبة وتجار وموظفين وأناس عاديين ومواطنين.. لا لذنب إلا لأنكم تنتمون لمذهب الإمامية.. تنتمون لعلي والحسين والعباس..

    الحسين ليس بحاجة إلى البكاء ولا إلى دموع شيعة العراق التي لا تهدف لشي إلاّ لتسكين النفس والتفريج عن الهم!!.. الحسين يحتاج إلى نصرة دين جده.. يحتاج إلى نصرة الحق ضد الباطل.. يحتاج إلى سواعدكم للثورة على الظلم والطغيان والإرهاب والاحتلال الأجنبي كذلك ولو بعد حين لو لم يصغي لصوت العقل.. الحسين يحتاج إلى سيوفكم وقاماتكم لا أن تنزلوها على رؤوسكم، بل لتهووا بها على الهامات العفنة التي جاءت لتخريب ضريحه وقتل زوّاره وهتك حرمات الساكنين في جواره وإيذاء محبيه وشيعته.. هذا هو الذي يريده الحسين والعباس منكم.. يريد أمة تدعوا إلى المعروف وتنهى عن المنكر وبكل الأساليب بدءا بالقلب ومن ثم باللسان وبعدها باليد لتضرب كل من تسول له نفسه العبث بشريعة الحياة وحرمة دماء المسلمين أيا كان.. أمريكيا غازيا كان... أم بعثيا صداميا مجرما.. أم سلفيا وهابيا ناصبا.. هذا ما يريده الحسين أن نكون ملتزمين بديننا وأن نكون أحرارا في دنيانا.

    الطموا وجوه أعداءكم أحفاد بني أمية الذين جاءوكم إلى دياركم حين لم تذهبوا أنتم إليهم... أين اللاطمين على العباس..أين الضاربين بالسلاسل على الظهور والصدور والرؤوس.. هل كان الحسين يوم عاشوراء كبشا ذبح دون حراك أو عراك.. أم سلّم نفسه إلى أعداء الدين والإنسانية والإسلام... ألم يقاتل الحسين يوم الطف قتال الصناديد والأبطال حتى الرمق الأخير وبنفس طويل.. وسطر أروع الملاحم البطولية في التاريخ شهد له المسلمون وغير المسلمين الأولون والآخرين.. فلماذا نشذ عن سيرة أبي الأحرار الحسين وأخيه أبي الفضل العباس وأهل بيته الكرماء وأصحابه الشرفاء... ألسنا نقول عند زيارته... أني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم... فما معنى استهداف العتبات المقدسة في كربلاء والنجف والكاظمية وقتل شيعة الحسين بالجملة وذبحهم وهم مسلوبون الإرادة... هل يرضى أنصار الحسين الذل والهوان لأنفسهم في حين لم يكن هكذا إمامهم الحسين... هل يرضى شرفاء العراق أن يتحولوا إلى مشاريع ذبح مجانية يتسابق على نحرها رعاع بادية الحجاز.. وأعراب الأردن.. وصحاري اليمن.. وقفاري الكويت.. ووديان بلاد الشام الموبوءة بكفر بني أمية اللعناء...

    العراقيون أصحاب الحق والبلاد أخلدوا إلى الأرض.. ومكثوا في منازلهم.. ولم يبرزوا لأعدائهم في ساحات الوغى.. لا يقدرون على شيء.. مسلوبو الإرادة.. ينتظرون حفاة العقول من لقطاء السلفية الذين زحفوا على أرض المقدسات من الأردن والسعودية وسوريا والكويت ولبنان ومصر واليمن.. ينتظرون أولاد سفاح البعث الصداميين لحز أعناقهم والتمثيل بجثثهم ومن ثم حرقها ونسفها ورميها للكلاب السائبة.. لتقام مراسم تأبين يتيمة على أرواحهم.. وهذه المجالس ستسلب أيضا منهم بعد أن سلبت حياة موتاهم!! كل هذا يحصل في العراق وأمام أعين الجميع ولا نداء ولا منادي...لا حراك ومحرك.. كأن شيئا لم يحصل... هدوء مريب وسكون مخيف يلف الجميع.!!

    بعد كل مذبحة مروعة ترتكب بحق أبناء العراق من الشيعة بدل أن يزداد الوعي والتضامن.. واليقين بأن شركائهم في الوطن يريدون الشر بهم.. وبدل أن تتعالى الدعوات إلى التجهيز والتحضير والإعداد والانتظار لبدء ساعة الصفر.. ساعة الانقضاض على القتلة السفاحين المردة وإنهائهم للأبد.. نرى التهاون والسلبية تأكل أوصال المجتمع الشيعي.. ونرى القيادات والمرجعيات لا تكترث بما يحصل لأبنائها من قتل منظم على الهوية ولا تهتم لما يجرى وكأن ما يحصل في كوكب آخر بعيد عن مجموعتنا الشمسية وإنا لله وإنا إليه راجعون.

    ALKHAFAFAHMAD@YAHOO.COM

  • #2
    شكراً على المقال المؤثر
    ولا يسعني إلا أن أقول
    عجل الله فرج مولانا صاحب العصر والزمان (ع)
    لننعم بدولة كريمة

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      وحق الزهراء بكيت على هذه المقالة مولاي
      سبحان الله
      ضرب الوتر الحساس فأوجع

      تعليق


      • #4
        اللهم إليك المشتكى وأنت المستعان

        تعليق


        • #5
          المرحلة الحالية تحتاج الى مواقف حساسة
          ودقيقة ولا مجال للمواقف والاعمال الصادرة
          عن الانفعال والتي ستؤدي بالتاكيد الى نتائج
          اخطر بكثير مما نعيشه ونعاني منه مع اعترافنا
          بفظاعة ما يجري من مجازر وويلات على شيعة اهلنا
          في العراق .فانا لله وانا اليه راجعون
          ولكن يبقى الضمان الوحيد لشعبنا المظلوم هو الالتفاف
          حول مرجعيته الرشيدة فان كل مواقفها مدروسة بدقة متناهية
          ولا يوجد ما يسمى بالانفعال او التسرع في قاموسها ابدا.

          على العموم مشكور اخي الكريم الشيح ابو محمد على هذا الموضوع
          ونسال الله سبحانه وتعالى ان يكشف الكرب عن شيعة العراق بحق الزهراء
          وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها .

          تعليق


          • #6
            باسمه تعالى

            اخي العزيز ابا محمد العاملي مع التقدير والمحبة ، انا لا اوافقك الراي فيما نقلت في ثلاثة امور :

            الاول : الحماسة التي ذكرت في المقال ، اذ لا اتصور ان شيعي حريص على مصلحة المذهب وابنائه يمكن ان يكتب بهذا النفس الاسلوب المحفز على العنف والرد بالمثل من دون مسؤلية ولا بعد نظر ، الامر الذي لو تم لسالت بحور من الدماء تغرق فيها كل الاطراف المساهمة في متلاطماته ، فانا اتعجب من شيعي ( حريص على مذهبه ويتمتع بحكمة كافية ) يكتب بهذا النفس !! لانه يعلم وكلنا يعلم جيدا ان مثل هذه الفتن - لو ظهرت - لا تجدي نفعا لاي طرف ولزادت المذابح وانتشر وباء العنف والاجرام ، فانا في الوق الذي اشجب واستنكر وادين ما يحصل اليوم من مذابح ااكد -انا الاقل- على ضرورة الصبر والتاني ، والابتعاد عن دائرة الغليان التي تسببهاوتولدها فينا مثل هذه الكتابات والخطابات وما شابه 0

            الثاني : مسالة الشعائر الحسينية ، واشكالية الوعي والعاطفة حول مصيبة سيد الشهداء عليه السلام 0 فنحن بحاجة يا عزيزي لذرف الدموع ولطم الصدور ، وتعظيم الشعائر على اختلافها ، والمشاركة فيها مهما كان من يكتب وما يكتب واي كانت الاحوال ، فنحن لسنا افضل من السجاد في زمانه ولا الباقر ولا باقي الائمة عليهم السلام اللذين كانوا يبكون ويحثون الناس على البكاء رغم تلك الازمنة الصعبة فمع تلك الظروف والسجاد لم يترك البكاء حتى عد من البكائين وغيره من الائمة اغمي عليه من شدة البكاء في اثناء قراءة مجلس على جده الحسين عليه السلام 0
            ونحن يا اخي لو تركنا الشعائر لا سمح الله ، واتجهنا الى حل مشاكلنا المصيرية من دون الشعائر هذه ومن دون الحسين في الجانب العاطفي - مع الجوانب الاخرى - لاصبحنا مثل هؤلاء الاوباش المجرمين اللذين نذم وندين ، فثورته هي التي حفظت الشيعة على مدى التاريخ طولا وعرضا ، وستحفظهم الى قيام الساعة ، لان الحسين عليه السلام اعطى الخط الصحيح ليس فقط على مستوى الالفاظ والكلمتات والخطب ، بل على مستوى الشهادة والدم والقتل ، ولهذا صارت ثورته وشهادته مشعلا يستنار به على مستوى البشرية جمعاء 0
            الخطاب العقلي يا اخي لا يفهمه الا النخبة واهل المعرفة ، واما الخطاب الوجداني فتفهمه الجماهير على اختلاف مستوياتها 0
            هذه المذابح التي نتناقلها هذه الايام ونكتب عنها ونتاثر بها سواء كانت في مذهبنا ام غي غيره ، ذلك لان العاطفة لاتقف عند المذهب او اللون او الطبقة او 00 ، فماساة الحسين من الجهة العاطفية هي ذلك السبب الاوسع الذي يربط سيد الشهداء بالامة والبشرية جمعاء ، فلا يمكن تجاهله او تركه بحال ، كيف يمكن ان نتجاهل امرا زرعه هو عليه السلام في قلوب الناس واراده هو لتواصل الناس مع مصيبته 0

            وقد يقال بامكانية استبدال هذه الشعائر بغيرها ، لكن الجواب ياتي بعدم امكان ذلك ، ولابد منها ، فكما ان العبادة مثلا هي الوسيلة الوحيدة للوصول الى اليقين ، كذلك الوصول الى الاهداف الحسينية ، فانه لايتم الى من خلال البعد الماساوي للفاجعة 0
            وعليه فلا يمكن ان تمس هذه القضية ، فمحاولة النيل منها، كمحاولة الامساك بالنور 0

            الثالث : مسالة ان ( المرجعيات لاتكترث000 ) هذا كلام باطل ، والكل يعلم ما قدر اهتمام المرجعيات بالشان العراقي وغيره ، وقدر الحكمة التي تتعامل بها مع هذه الشؤون ، فينبغي الالتفاف حولها والمساهمة في حفظ كيانها ، لا ان نحاول التقليل من اهميتها امام العامة ، فلولا وعيهم وحكمتهم لتخبطنا كما تخبطت غيرنا من المذاهب 0

            اسال الله تعالى لي ولكم الالصبر والتسديد

            = م ر 2 =

            تعليق


            • #7
              تحياتي لكم سيدي العاملي فأنا أدرك تماما ما تقولون في كل حرف و كلمة

              و ليس معنى أن المرجعيات لا تكترث بالمعنى الحرفي يا أخي( مظفر) لكن يقصد الأخ هنا كما فهمت أننا بحاجة إلى أكثر من الأقوال و التعاطفات بحاجة لأفعال


              المهم


              أنا أعتقد أن الأفراد العراقيين الشيعة لا بد أن يكون لهم ترتيب أكثر مثلا يجب تجنيد أناس مدنيين متخفين فهذا ما تفعله السنة الوهابية فلماذا لا نحاربهم بنفس أسلوبهم و لا أقصد تفجيرهم لا حاشا لله هذا الجهل الوهابي

              لكن قبل أن يقع أي انفجار آخر في المدن المقدسة النجف و كربلاء لا بد أن يكون هناك بالإضافة للشرطة و الأمن لا بد أن يتواجد شيعة حراس لهذه المراقد المقدسة تتأكد من تفتيشهم تفتيش دقيق على مداخل المدينة



              والله المستعان


              شكرا لكاتب الموضوع و لجميع الإخوة و الأخوات

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة هناء صالح
                تحياتي لكم سيدي العاملي فأنا أدرك تماما ما تقولون في كل حرف و كلمة

                و ليس معنى أن المرجعيات لا تكترث بالمعنى الحرفي يا أخي( مظفر) لكن يقصد الأخ هنا كما فهمت أننا بحاجة إلى أكثر من الأقوال و التعاطفات بحاجة لأفعال


                المهم


                أنا أعتقد أن الأفراد العراقيين الشيعة لا بد أن يكون لهم ترتيب أكثر مثلا يجب تجنيد أناس مدنيين متخفين فهذا ما تفعله السنة الوهابية فلماذا لا نحاربهم بنفس أسلوبهم و لا أقصد تفجيرهم لا حاشا لله هذا الجهل الوهابي

                لكن قبل أن يقع أي انفجار آخر في المدن المقدسة النجف و كربلاء لا بد أن يكون هناك بالإضافة للشرطة و الأمن لا بد أن يتواجد شيعة حراس لهذه المراقد المقدسة تتأكد من تفتيشهم تفتيش دقيق على مداخل المدينة



                والله المستعان


                شكرا لكاتب الموضوع و لجميع الإخوة و الأخوات
                سلام عليكم

                كيف فهمتي انه ليس المعنى الحرفي ؟ اليس هذا هو صريح العبارة ؟!!
                يقول المرجعيات لاتكترث0بما يحصل لابنائها من قتل00 ، ثم يكرر الخطا بعبارة اخرى حيث يقول : ( لا تهتم لما يجري وكان 00) ، بهذه العبارات جعل الكاتب المرجعية في قفص الاتهام يتهمهم بالتراخي واللا مبالاة والتهاون 00 0
                واما قضية الاقوال والافعال فنحن اول المنتسبين الى مقولة (الاقوال دون افعال ) ، كما يقول الشاعر :
                غاض الحق وفاض الغدر وانفرجت ** مسافة الخلف بين القول والعمل

                اما المراجع فليسوا على هذه الشاكلة باعتراف ضمائرنا ، وان تكلمنا او كتبنا غير ذلك 0
                وما فهمتيه انتي مع الاحترام ليس صحيحا ، لاننا نفهم ما يصرح به الكاتب لا ما تاولين به جنابك الكريم بحسب فهمك للعبارة 0


                = م ر 2 =

                تعليق


                • #9
                  أخي أعتذر منكم ربما أنتم تعرفون شيء و أنا أعني شيئا آخرا


                  عالعموم أتمنى أن لا يساء فهمي

                  ظننت الهدف هو فعلا (((((((((((((((((((مصلحة العرااااااااااق)))))))))))))))))))))


                  دخولي لمواضيع تكتب باسم العراق


                  لحبي الشديد للعراق

                  لا أكثر و لا أقل

                  أعتذر من الجميع

                  آخر ما اريده أن يكون لي خلاف مع أي واحد من الشيعة الموالين

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هناء صالح
                    أخي أعتذر منكم ربما أنتم تعرفون شيء و أنا أعني شيئا آخرا


                    عالعموم أتمنى أن لا يساء فهمي

                    ظننت الهدف هو فعلا (((((((((((((((((((مصلحة العرااااااااااق)))))))))))))))))))))


                    دخولي لمواضيع تكتب باسم العراق


                    لحبي الشديد للعراق

                    لا أكثر و لا أقل

                    أعتذر من الجميع

                    آخر ما اريده أن يكون لي خلاف مع أي واحد من الشيعة الموالين
                    بارك الله فيك اختي الفاضلة ، واشكرك على سعة صدرك وتقبلك الصادق للاخر ، وذوقك الرفيع ، لا داعي للاعتذار ، فاننا في هذا الموقع الكريم لا نتنافس على شيء ، وانما نناقش الامور طلبا للفائدة 00 0

                    كما واحيي الاخ الكبير صاحب السماحة الشيخ مصطفى المحترم واقدر فيه جدارته في كتاباته ، واسال الله ان يديمه لنا لاستمرار الاستفادة من انفاسه العطرة ، كما واعترف امامه بانني قد اسات الادب عندما ناقشت ما نقل سماحته00 0

                    = م ر 2 =

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X