صحيح مسلم كتاب الامارة باب فضل الرباط في سبيل الله عز وجل
حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن بهرام الدارمي حدثنا أبو الوليد الطيالسي حدثنا ليث يعني ابن سعد عن أيوب بن موسى عن مكحول عن شرحبيل بن السمط عن سلمان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتان
ان شراحبيل معدود في الصحابه فوفاته كانت سنة 36 وقيل 40
اما مكحول فتوفي سنة 118
قال البخاري : سمع مكحول أنس بن مالك، وأبا مرة الداري وواثلة بن الأسقع، أم الدرداء.
وذكر ابن أبي حاتم عن أبيه قال: سألت أبا مسهر هل سمع مكحول من أحد من أصحاب النبي ‘؟ فقال: ما صح عندنا إلا أنس ابن مالك، قلت: وواثلة؟ فأنكره.
وسئل أبو داود السجستاني كم يصح لمكحول من أصحاب النبي ‘؟ قال: واثلة.
وذكر الحافظ أبو سعيد بن يونس المصري أنه رأى أبا أمامة الباهلي وسمع واثلة ابن الأسقع ولقي أنس بن مالك
"وذكر ابن أبي حاتم في كتاب المراسيل قال: سمعت أبي يقول: وذكر حديثاً رواه الوليد بن مسلم عن تميم بن عطية عن مكحول قال: جالست شريحاً ستة أشهر وما أسأله عن شيء إنما أكتفي بما يقضي به بين الناس.
قال علي بن عبد الله بن مفرج القرشي : لم يدرك مكحول شريحاً، وهذا وهم.
قال رشيد الدين القرشي ابو الحسن: وإذا لم يدرك مكحول شريحاً وكانت وفاته في سنة 76 وقيل سنة 78 وقيل سنة 80 ، فإدراكه لشراحبيل أبعد لأنه توفي سنة 36 وقيل 40.
لم يثبت لمكحول سماع من شرحبيل فالاسناد منقطع
صحيح بلا كيف ولا تشبيه
حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن بهرام الدارمي حدثنا أبو الوليد الطيالسي حدثنا ليث يعني ابن سعد عن أيوب بن موسى عن مكحول عن شرحبيل بن السمط عن سلمان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتان
ان شراحبيل معدود في الصحابه فوفاته كانت سنة 36 وقيل 40
اما مكحول فتوفي سنة 118
قال البخاري : سمع مكحول أنس بن مالك، وأبا مرة الداري وواثلة بن الأسقع، أم الدرداء.
وذكر ابن أبي حاتم عن أبيه قال: سألت أبا مسهر هل سمع مكحول من أحد من أصحاب النبي ‘؟ فقال: ما صح عندنا إلا أنس ابن مالك، قلت: وواثلة؟ فأنكره.
وسئل أبو داود السجستاني كم يصح لمكحول من أصحاب النبي ‘؟ قال: واثلة.
وذكر الحافظ أبو سعيد بن يونس المصري أنه رأى أبا أمامة الباهلي وسمع واثلة ابن الأسقع ولقي أنس بن مالك
"وذكر ابن أبي حاتم في كتاب المراسيل قال: سمعت أبي يقول: وذكر حديثاً رواه الوليد بن مسلم عن تميم بن عطية عن مكحول قال: جالست شريحاً ستة أشهر وما أسأله عن شيء إنما أكتفي بما يقضي به بين الناس.
قال علي بن عبد الله بن مفرج القرشي : لم يدرك مكحول شريحاً، وهذا وهم.
قال رشيد الدين القرشي ابو الحسن: وإذا لم يدرك مكحول شريحاً وكانت وفاته في سنة 76 وقيل سنة 78 وقيل سنة 80 ، فإدراكه لشراحبيل أبعد لأنه توفي سنة 36 وقيل 40.
لم يثبت لمكحول سماع من شرحبيل فالاسناد منقطع
صحيح بلا كيف ولا تشبيه
تعليق