إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حوار صريح مع الأعضاء الكرام...؛؛؛؛

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار صريح مع الأعضاء الكرام...؛؛؛؛

    أعزائي هل يمكن أن يكون الأب صديقاً لإبنه؟

    لماذا الإنحراف في البيت المحافظ على الدين؟

    ما هي الحلول الناجعة للإنحراف الذي يصدر من البيت المحافظ؟



    هذه الأسئلة أطرحها عليكم منتظراً منكم التفاعل معنا لننقذ جيلاً من وحل الظلمات .

    شاكراً لكم تعاونكم .
    __________________

  • #2
    هل يمكن أن يكون الأب صديقاً لإبنه؟
    نعم ،وما المانع من ذلك وهو الأقرب والشخص الأفضل في احتضان هذا الإبن وفهم مشاكله وأحاسيسه ، ويستطيع الأب أن ينزل من الأعلى إلى الأسفل ولو كان فارق السن بينما كبير فهو صاحب التجربة هو جرب ما جربه ابنه سابقاً فليكن هو الملجأ الأول لهذا الإبن يحميه من مهالك هذا الزمن ولا يرميه خارجاً حيث لا يعلم أو يضمن إلي أن سيلجأ إلى مكان آمن أو غير آمن تحيطه الكلاب المسعورة وهم أصحاب السوء ويخسره بذلك في لحظة لا ينفع فيها ندم أو حسرة

    لماذا الإنحراف في البيت المحافظ على الدين؟

    قد يكون الأب والأم من المحافظين والملتزمين لكن هل أبناؤهم كذلك ، هل يراقبون أبنائهم، هل يعرفون مدى التزامهم في الدين

    قد تكون إعطاء الحرية التامة من قبل الأب أو الأم لأودهما من دون محاسبة فينفلت الأبناء ، لأنه لا قوانين تشعرهم بوجود الرقيب عليهم إذا أخطأوا أو عملوا جرما ، وأعمالهم مهما كانت سيئة فهي في عيونهم حسنات وهذا ترك الحبل على الغارب

    قد تكون هناك القوانين الصارمة من قبل الوالدين فتكبت الحريات وتصادر بحيث يشعر الأبناء بالضيق والضجر والحصار فينفلتوا من ذلك القيد

    فلا إفراط ولا تفريط

    وليجعل الآباء أمامهم هذه القاعدة : الأبناء أمانة الله في أعناقهم فكيف سيرجعون هذه الأمانة ، سليمة أم غير سليمة

    البيت عندنا كالسفينة في خضم البحر تحتاج إلى ربان يقودهافي الإتجاه السليم ويضع القوانين المناسبة لحماية نفسه وحماية من معه حتى يصل إلى بر الأمان ، ويشعر من حوله أنه ملجأهم في كل المشكلات لا يسيرون ولا يخطون خطوة إلا هو يعلم بها

    ما هي الحلول الناجعة للإنحراف الذي يصدر من البيت المحافظ؟
    الحلول نستطيع أن نستنتجها مما ذكر سابقاً
    1. يجب أن يشعر الأبناء بأن أمانهم لا يتحقق إلا في هذا البيت ، يعرفون أنهم إذا أخطأوا أو وقعوا في مشكلة ما سيجدون الحضن الدافئ
    2. عدم إعطاء الحرية كاملة ولا كبتهافي نفس الوقت
    3. مراقبة الأبناء وخصوصاً عندما تتوافر لهم وسائل الإتصالات كالفضائيات والإنترنت وغير ذلك
    4. الجلسات المفتوحة للحوار بين الوالدين والآبناء، ومعرفة أرائهم في أي مجال
    5.عند المعرفةبوجود الإنحراف فيجب تلاحقه ومعالجته بالأساليب التربوية الجيدة

    الموضوع متشعب وفيه نقاط كثيرة ، والبركة في الأعضاء الباقين هم يضعون نقاط أكثر

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نور الرسالة
      هل يمكن أن يكون الأب صديقاً لإبنه؟
      نعم ،وما المانع من ذلك وهو الأقرب والشخص الأفضل في احتضان هذا الإبن وفهم مشاكله وأحاسيسه ، ويستطيع الأب أن ينزل من الأعلى إلى الأسفل ولو كان فارق السن بينما كبير فهو صاحب التجربة هو جرب ما جربه ابنه سابقاً فليكن هو الملجأ الأول لهذا الإبن يحميه من مهالك هذا الزمن ولا يرميه خارجاً حيث لا يعلم أو يضمن إلي أن سيلجأ إلى مكان آمن أو غير آمن تحيطه الكلاب المسعورة وهم أصحاب السوء ويخسره بذلك في لحظة لا ينفع فيها ندم أو حسرة

      لماذا الإنحراف في البيت المحافظ على الدين؟

      قد يكون الأب والأم من المحافظين والملتزمين لكن هل أبناؤهم كذلك ، هل يراقبون أبنائهم، هل يعرفون مدى التزامهم في الدين

      قد تكون إعطاء الحرية التامة من قبل الأب أو الأم لأودهما من دون محاسبة فينفلت الأبناء ، لأنه لا قوانين تشعرهم بوجود الرقيب عليهم إذا أخطأوا أو عملوا جرما ، وأعمالهم مهما كانت سيئة فهي في عيونهم حسنات وهذا ترك الحبل على الغارب

      قد تكون هناك القوانين الصارمة من قبل الوالدين فتكبت الحريات وتصادر بحيث يشعر الأبناء بالضيق والضجر والحصار فينفلتوا من ذلك القيد

      فلا إفراط ولا تفريط

      وليجعل الآباء أمامهم هذه القاعدة : الأبناء أمانة الله في أعناقهم فكيف سيرجعون هذه الأمانة ، سليمة أم غير سليمة

      البيت عندنا كالسفينة في خضم البحر تحتاج إلى ربان يقودهافي الإتجاه السليم ويضع القوانين المناسبة لحماية نفسه وحماية من معه حتى يصل إلى بر الأمان ، ويشعر من حوله أنه ملجأهم في كل المشكلات لا يسيرون ولا يخطون خطوة إلا هو يعلم بها

      ما هي الحلول الناجعة للإنحراف الذي يصدر من البيت المحافظ؟
      الحلول نستطيع أن نستنتجها مما ذكر سابقاً
      1. يجب أن يشعر الأبناء بأن أمانهم لا يتحقق إلا في هذا البيت ، يعرفون أنهم إذا أخطأوا أو وقعوا في مشكلة ما سيجدون الحضن الدافئ
      2. عدم إعطاء الحرية كاملة ولا كبتهافي نفس الوقت
      3. مراقبة الأبناء وخصوصاً عندما تتوافر لهم وسائل الإتصالات كالفضائيات والإنترنت وغير ذلك
      4. الجلسات المفتوحة للحوار بين الوالدين والآبناء، ومعرفة أرائهم في أي مجال
      5.عند المعرفةبوجود الإنحراف فيجب تلاحقه ومعالجته بالأساليب التربوية الجيدة

      الموضوع متشعب وفيه نقاط كثيرة ، والبركة في الأعضاء الباقين هم يضعون نقاط أكثر

      احسنتم اخي الكريم

      بالاضافة انه مثلا عندما يطلب الاهل من الفتاة الحجاب ممكن يكون بالامر وبالقسوة بدون افهامها مااهمية الحجاب وانه واجب مفروض من الله سبحانه وتعالى وليس واجب مفروض من الاب او الام ... هذا على سبيل المثال وهذه الحالات للاسف كثيرة ولهذا ينشا نوع من النفور للحجاب من البنت فتراها عندما تخرج من البيت تخلع الحجاب وعندما تعود للبيت ترتديه وبدون علم الاهل .. فهل هذا يرضي الوالدين ؟

      تحياتي ومشكورين على هذا الموضوع المهم

      تعليق


      • #4
        أعتقد إن سبب تخلف الأهل عن التطور التقنى الذي يمتلأ به العالم والذى يسهل طرق الإنحراف .. ما يجعل الأولاد عرضة للإنحراف مهما كان إلتزامهم الدينى قويا ..

        فمن المهم أن يشارك الأهل اولادهم إهتماماتهم ويحرصون على التعرف الى كل ما هو جديد ويحاول إقتحام عالم أولادهم الخاص .. والنظر فى امر إعطائهم الحرية الكاملة فى التعامل مع هذا الجانب.

        وبالتأكيد الوعى أهم نقطة تندرج تحت مسئولية الآباء .. فنهج الإجبار والقسوة والتزمت كلها تسير بعكس ما يبذله الآباء من جهد فى تربية أولادهم ..

        أما نهج الحوار والشرح المفصل لسبب رغبة الآباء من اولادهم إتباع أمر ما مع وجود درجات فى الامر بدءا من إعطاء الحرية للأبن فى النقاش وإنتهاءا بالرد الحازم .. فبعض الحزم مرغوب أيضا .. حتى يدرك الأبناء أخطائهم ويتجنبون الوقوع فيها ..

        ومع وجود البيئة المحافظة .. قد يهمل الآباء أولادهم .. ورغبة الأولاد والإلحاح فى الحصول على الإهتمام والرعاية والحنان قد يقود الأولاد أيضا الى البحث عن بدائل .. وقد تأخذهم الى العزلة .. أو الغياب الدائم عن المنزل لمحاولة النسيان مثلا .. وبالطبع سيكون الوقوع فى كلتا الحالتين سهلا ..

        فالأبن مهما بلغ من العمر عقودا .. فأعتقد بإنه أول من يفكر اللجوء إليه هو حضن والديه .. وهم يتمنى ان يجده مفتوحا إليه ..

        ولكننا نجد بعض الآباء .. مهما بلغ إلتزامهم الدينى .. يهملون أولادهم ظنا منهم قدرتهم على المواصلة وحدهم .. غير مدركين الى حاجة أولادهم العاطفية والنفسية تجاه آباءهم والتى تكبر مع تقدمهم فى السن .. للحصول على النصيحة والشعور بإهتمام الوالدين وحبهم ..

        وفى النهاية ..

        أولادنا نتاج أعمالنا .. فهل ننجح فى تربيتهم ؟


        الكوثر

        تعليق


        • #5
          وااذا اردت ان يكون ابنك كما تريد يجب عليك ان تعيش معه وتجاريه وتتحسس معه كل شيء في هذه الحياة الطويلة ولاكن بدون ضغط ولااحراج وبدون ان يمرر الاب مايريد على ابنه بالضغط بل يعلمه على فهم الاشياء كما يفعل ال البيت واولي الالباب وان يكون مراقبا له منذ نعومة اظافره وان تكون صداقة مدروسة والا يكون مردودها عكسي وانشاء الله يجعل ابناكم من السائرين على نهج محمد ل محمد
          التعديل الأخير تم بواسطة المقتدى الصدري; الساعة 18-01-2005, 07:00 PM.

          تعليق


          • #6
            علمواابنائكم على حب محمد وال بيت محمد والتاسي بهم تجدونهم خير الابناء والاصدقاء

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X