إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من من الوهابية الأذكياء يثبت بسند صحيح أن أبا لؤلؤة كان مجوسيا؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من من الوهابية الأذكياء يثبت بسند صحيح أن أبا لؤلؤة كان مجوسيا؟؟؟

    بالإنتظار

  • #2
    عسى المانع خيرا لا عجزا

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين من الرجس والزلل.

      للرفع



      اللهم صل على محمد وآل محمد

      تعليق


      • #4
        للرفع

        اللهم صل على محمد وآل محمد

        اللهم صل على محمد وآل محمد

        اللهم صل على محمد وآل محمد

        تعليق


        • #5
          "14463- عن عبد الله بن عمر قال‏:‏ لما طعن أبو لؤلؤة عمر طعنه طعنتين، فظن عمر أن له ذنباً في الناس لا يعلمه فدعا ابن عباس، وكان يحبه ويدنيه ويسمع منه فقال‏:‏ أحب أن نعلم عن ملأ من الناس كان هذا‏؟‏ فخرج ابن عباس فكان لا يمر بملأ من الناس إلا وهم

          يبكون، فرجع إليه فقال‏:‏ يا أمير المؤمنين ما مررت على ملأ إلا وهم يبكون كأنهم فقدوا اليوم أبكار أولادهم، فقال‏:‏ من قتلني‏؟‏ فقال‏:‏ أبو لؤلؤة المجوسي عبد المغيرة بن شعبة، قال ابن عباس‏:‏ فرأيت البشر في وجهه، فقال‏:‏ الحمد لله الذي لم يبتلني أحد يحاجني يقول‏:‏ لا إله إلا الله، أما أني قد كنت نهيتكم أن تجبلوا إلينا من العلوج أحداً فعصيتموني.."

          قال الهيثمي:رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن، وهو كذلك فرواته ثقات عدا مبارك بن فضالة وهو صدوق يدلس وقد صرح بالتحديث هنا.

          تعليق


          • #6
            حدثنا أبو نشيط (صدوق)، نا عمرو بن الربيع بن طارق (ثقة)، نا يحيى بن أيوب(صدوق ربما أخطأ)، عن يونس الأيلي (ثقة في روياته عن الزهري وهم قليل)، عن الزهري(ثقة)، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة (ثقة فقيه ثبت)، أن ابن عباس أخبره: "أن عمر رضي الله عنه طعن في علية المسجد، طعنه أبو لؤلؤة وكان مجوسيا".

            (الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم)

            إسناد هذه الرواية حسن يصبح صحيحا لغيره مع الأول.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
              قال الهيثمي:رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن، وهو كذلك فرواته ثقات عدا مبارك بن فضالة وهو صدوق يدلس وقد صرح بالتحديث هنا.
              السلام على من اتبع الهدى
              نرجو منك أن تأتي بترجمة مبارك بن فضالة كاملة عزيزي وبدون تدليس

              تعليق


              • #8
                "الترجمة:

                قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
                ( خت د ت ق ) : مبارك بن فضالة بن أبى أمية القرشى العدوى أبو فضالة البصرى .
                قال خليفة بن خياط : مبارك بن فضالة بن أبى أمية بن كنانة مولى زيد بن الخطاب .
                و قال محمد بن سعد : مولى عمر بن الخطاب .
                و كان له من الإخوة : مفضل بن فضالة ، و عبد الرحمن بن فضالة ، و عبيد الرحمن ابن فضالة . اهـ .
                و قال المزى :
                قال بهز بن أسد : أخبرنا مبارك بن فضالة أنه جالس الحسن ثلاث عشرة أو أربع عشرة سنة .
                و قال أحمد بن إبراهيم الدورقى عن حجاج بن محمد : سألت شعبة عن مبارك بن فضالة ، و الربيع بن صبيح (صدوق سيء الحفظ) ، فقال : مبارك أحب إلى منه (أي صدوق أفضل منه في الحفظ) .
                و قال عفان عن حماد بن سلمة : كان مبارك بن فضالة يجالسنا عند زياد الأعلم فماكان من مسند فإلى مبارك ، و ما كان من فتيا فإلى زياد .
                و قال عفان أيضا عن وهيب بن خالد : رأيت مباركا يجالس يونس بن عبيد ، فيحدث فى حلقته و يونس يسمع. (يونس من الثقات الأثبات وفي ذلك دليل على أن رواية مبارك جيدة)
                و قال عمرو بن على : سمعت عفان يقول : كان مبارك ثقة ، و كان من النساك ،و كان ، و كان .
                و قال عمرو بن على أيضا : كان يحيى ، و عبد الرحمن لا يحدثان عنه .
                و قال أبو حاتم : كان عفان يطرى مبارك بن فضالة ، و يقول : كان يحدث فى مجلس

                يونس بن عبيد .
                و قال عمرو بن على أيضا : سمعت يحيى بن سعيد يحسن الثناء على مبارك بن فضالة .
                و قال أبو طالب عن أحمد بن حنبل : كان مبارك بن فضالة يرفع حديثا كثيرا ،و يقول فى غير حديث عن الحسن : " قال : حدثنا عمران " ، " قال : حدثنا ابن مغفل" ، و أصحاب الحسن لا يقولون ذلك غيره (يخطيء) .
                و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : سئل أبى عن مبارك ، و الربيع ابن صبيح ،فقال : ما أقربهما كان المبارك يرسل . قال : و سئل أبى عن مبارك ، و أشعث ،فقال : ما أقربهما كان المبارك يدلس .
                و قال أبو بكر المروذى عن أحمد بن حنبل : ما روى عن الحسن يحتج به .
                و قال الفضل بن زياد : سمعت أبا عبد الله ـ و سأله أبو جعفر ـ مبارك أحب إليك أو الربيع ؟ قال : ربيع . و أما عفان و هؤلاء فيقدمون مبارك عليه و لكن الربيع صاحب غزو و فضل .
                و قال عبد الله بن أحمد أيضا : سألت يحيى بن معين عن مبارك بن فضالة ، فقال :ضعيف الحديث ، و هو مثل الربيع بن صبيح فى الضعف (لكن أكثرهم يقدمونه على الربيع وهو سيء الحفظ) .
                و قال عثمان بن سعيد الدارمى : سألت يحيى بن معين عن الربيع بن صبيح ، فقال :
                ليس به بأس . قلت : هو أحب إليك أو المبارك بن فضالة ؟ فقال : ما أقربهما .
                و قال المفضل بن غسان الغلابى عن يحيى بن معين : الربيع بن صبيح ، و المبارك بن فضالة صالحان .
                و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سمعت يحيى بن معين : و سئل عن المبارك ، فقال :
                ضعيف . و سمعته مرة أخرى يقول : ثقة .
                و قال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن معين : ليس به بأس .
                و قال حنبل بن إسحاق ، و محمد بن عثمان بن أبى شيبة عن على بن المدينى : سمعت
                يحيى بن سعيد قال : كنا كتبنا عن مبارك بن فضالة فى ذاك الزمان عن الحسن ، عن
                على : " إذا سماها فهى طالق " . قال يحيى : و لم اقبل منه شيئا إلا شيئا يقول
                فيه : حدثنا (حديثه مقبول أن صرح بالتحديث) .

                و قال محمد بن عثمان بن أبى شيبة فى موضع آخر : سألت على ابن المدينى عنه، فقال : هو صالح وسط .
                ال : و قال على : قال يحيى بن سعيد : مبارك بن فضالة أحب إلى من الربيع بن صبيح
                .
                و قال العجلى : لا بأس به .
                و قال أبو زرعة : يدلس كثيرا ، فإذا قال : حدثنافهو ثقة .
                و قال أبو حاتم : هو أحب إلى من الربيع بن صبيح .
                و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : اختلفت الرواية عن يحيى بن معين فى مبارك بن فضالة ، و الربيع بن صبيح ، و أولاهما أن يكون مقبولا محفوظا عن يحيى ما وافق أحمد و سائر نظرائه .
                و قال محمد بن عمر بن على بن مقدم عن محمد بن عرعرة : جاء شعبة إلى المبارك بن فضالة ، فسأله عن حديث نصر ابن راشد عن جابر :
                " أن النبى صلى الله عليه وسلم نهى أن يجصص القبر أو يبنى عليه " .
                و قال عمرو بن العباس الباهلى عن عبد الرحمن بن مهدى : حللنا عن حبوة الثورى لما أردنا غسله ، فإذا فى حبوته رقاع : يسأل المبارك بن فضالة عن حديث كذا .
                و قال نعيم بن حماد عن عبد الرحمن بن مهدى : لم نكتب للمبارك شيئا إلا شيئا يقول فيه : سمعت الحسن (إذا صرح بالتحديث تقبل روايته) .
                و قال أبو عبيد الآجرى عن أبى داود : كان شديد التدليس .
                و قال أيضا : إذا قال مبارك : حدثنا فهو ثبت، و كان يدلس .
                و قال النسائى : ضعيف .
                و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " .
                و قال أبو محمد بن حيان : ورد أصبهان على أيوب بن زياد ، و كان واليا عليها من قبل أبى جعفر المنصور خمس سنين ، و روى عنه من أهل أصبهان النعمان بن عبد السلام ، و ذكر آخرين .
                قال حجاج بن محمد ، و خليفة بن خياط : مات سنة أربع و ستين و مئة .
                و قال محمد بن سعد : توفى سنة خمس و ستين و مئة ، و كان فيه ضعف . و كان عفان بن مسلم يرفعه و يوثقه .
                و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : قلت ليحيى بن معين : قال المدائنى : إن مباركا مات سنة ست و ستين يعنى و مئة ، فقال يحيى : يقال ذاك .
                استشهد به البخارى فى " الصحيح " و روى له فى " الأدب " ، و روى له أبو داود ،
                و الترمذى ، و ابن ماجة . اهـ ."


                (((فيتبين لنامن خلال الترجمة أنه صدوق أفضل من الربيع (سيء الحفظ)، قبل روايته معظم الأئمة إذا صرح بالتحديث وأثنوا عليه، وحكم عليه ابن حجر بالصدق وهو من أصحاب الإستقراء التام.)))
                التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 20-01-2005, 05:59 PM.

                تعليق


                • #9
                  تصحيح:
                  قلت (أنا): إسناد هذه الرواية حسن يصبح (المتن) صحيحا لغيره مع الأول.

                  تعليق


                  • #10
                    السلام على من اتبع الهدى
                    ونشكرك على إتيانك بالترجمة الكاملة له التي أوضحت تخبط ائمة جرحكم وتعديلكم فيه.

                    فالبعض صدقه والآخر اتهمه بالتدليس والآخر ضعفه الخ...

                    أظن أن المطلوب سند صحيح، وتعريف الحديث الصحيح عندكم لا ينطبق عليه ما أتيتم يا عزيزي به

                    تعليق


                    • #11
                      أقول سبحان الله !

                      التعارض يحصل عندنا وعندكم والترجيح هو الحل، فالأكثر على قبول روايته والثناء عليه وأنه صدوق مقبول الرواية إذا صرح بالتحديث (وقد صرح بالتحديث في الرواية التي أوردتها)، والإمام ابن حجر من أصحاب الإستقراء التام أي يتتبع أقوال الأئمة في الراوي ويتتبع رواياته فيتبين له مدى قوته أو ضعفه وقد حكم عليه بالصدق، فيكون الإسناد حسن ومع الرواية الأخرى الحسنة التي رواها ابن أبي عاصم يصبح المتن صحيحا لغيره.


                      هل أنا وهابي ذكي ؟

                      والسلام على من اتبع الهدى.
                      التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 20-01-2005, 09:16 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        هاهاهاهاهاها


                        الحقيقه اول مره اضحك


                        بارك الله فيك اخي ابو حفص

                        تعليق


                        • #13
                          اسناد الروية بها علة ايضاً وأيضًاً
                          فهذا المسمى بـ(يونس بن يزيد بن ابي النجاد الأيلي) عند ابن سعد ليس بحجة
                          حيث قال : كان حلو الحديث كثيره وليس بحجة ربما جاء بالشيء المنكر.
                          وقال ابو زرعة النصري : سمعت أحمد بن حنبل يقول :
                          في حديث يونس بن يزيد منكرات عن الزهري ، منها : عن سالم ، عن أبيه مرفوعاً
                          وروى : الميموني ، عن أحمد قال : روى يونس أحاديث منكرة.

                          العجيب ان هذا روى عن الزهري في كتاب صحيح البخاري ....مممم على ما اعتقد ان ابن سعد لا يعتقد بصحة كتاب البخاري وغيره (لانه ليس بحجة كما يقول)

                          دعونا نضحك ونتابع الحوار ...وهذه هدية مجانية مني للوهابية

                          تعليق


                          • #14
                            المشكلة أنهم يحكمون على الراوي بسطحية، يختارون ما يعجبهم ويتركون الباقي وهذا خطأ، فالمتتبع لأقوال الأئمة في الراوي ولرواياته التي رواها هو الذي يستطيع الحكم عليه بشكل صحيح، وقد حكم عليه الإمام ابن حجر بأنه ثقة، في رواياته عن الزهري وهم قليل وهذا لا يقدح في روايته هذه فإن لها ما يقويها كرواية مبارك بن فضالة وغيره، فيرتقي المتن من درجة الحسن إلى درجة الصحيح لغيره.

                            وفيك بارك أخي الفاضل محب ابن معين.
                            التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 21-01-2005, 12:45 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              بانتظار السند الصحيح

                              مش أسانيد فيها رجال مطعون فيهم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X