إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قصيد ة احرم الحجاج أو ملحمة كربلاء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصيد ة احرم الحجاج أو ملحمة كربلاء

    قصيدة احرم الحجاج أو ملحمة كربلاء هي عصارة قلب حزين صهره الحب والإخلاص لأهل البيت الأطهار ( ع ) وأذيب بنار الأحزان على ما جرى عليهم في تلك الإعصار من الكفرة الأشرار، إلا وهي قصيدة " احرم الحجاج " للعالم النقي والورع التقي والأديب الألمعي حليف الزهد والعبادة سيد أدباء البحرين والمبرأ من الرين الشيخ حسن بن الشيخ محمد بن خلف بن ضيف الدمستاني البحراني " قدس سره " . وهذه القصيدة الشهيرة ذات المقاطع الرنانة قد ذاع صيتها في العصور القديمة والى يومنا هذا، وان لها مميزاتها الخاصة عن غيرها من القصائد والقريض من الشعر الذي انشىء في هذا المضمار، لمافيها من السلاسة وعذوبة الألفاظ وحسن المعاني والرقة ، وهي ملحمة كبرى جمعت متفرقات هذه الواقعة التاريخية، وألمت بأكثر مصائب هذه الفاجعة العظمى فاجعة كربلاء، وصورتها لنا بهذه الصورة الجلية، اذ كل قطعة منها مشتملة على مصيبة من تلك المصائب العظام ، فهي مرثية أدبية تاريخية . وفي الحقيقة لأغنى لمن زرع في قلبه ولاء أهل البيت ( ع ) عنها . ولذا تجد الإقبال على حفظها واستماعها ، وتسمع تغريد الأصوات بمقاطعها من أكثر فحول الخطباء، بل عامة أبطال المنبر الحسيني أكثر من مما هو على نسقها، وكانوا الخروج أي خروج الأمام الحسين ( ع ) وأهل بيته الكرام من مكة المكرمة من ليلة الثمن من ذي الحجة وما بعدها ، ولم تزل طلباتهم تتوالى عليها مع وجود غيرها من القصائد الجارية مجراها وأكثر منها مقاطع، كقصيدة الشيخ احمد بن الشيخ صالح بن طعان ألستري البحراني التي مطلعها :

    احرم الحجاج أياما ببعض الأشهر وأنا المحرم لو عمرت كل الادهر
    وقصيدة الشيخ على بن الحاج حسن الجشي القطيفي التي مطلعها:
    " احرم الحجاج قصد الحج الحرام "

    ولكن هذه القصيدة حازت فصب السبق والإشهار ، وقد حضيت بالإقبال والموفقية أكثر من غيرها . وان نشر هذه الملحة العظمى ألمحتويه على تعداد مصائب أل الرسول ( ع ) وأمثالها ، نشر لمعالم الدين وإحياء للتراث العلمي والأدبي .


    قصيد ة احرم الحجاج أو ملحمة كربلاء

    احرم الحجاج عن لذاتهم بعض الشهور وأنا المحرم عن لذاته كل الدهور
    كيف لا احرم دأبا ناحرا هدى السرور وأنا في مشعر الحزن على رزء الحسين
    حق للشارب من زمزم حب المصطفى أن يرى حق بنيه حرما معتكفا
    ويواسيهم والآحاد باب الصفا وهو من اكبر حوب عند رب الحرمين
    فمن الواجب عينا لبس سربال الأسى واتخاذ النوح وردا كل صبح ومسا
    واشتعال القلب أحزانا تذيب الانفسا وقليل تتلف الأرواح في رزء الحسين
    لست أنساه طريدا عن جوار المصطفى لائذا بالقبة النوراء يشكو آسفا
    قائلا يا جد رسم الصبر من قلبي عفى ببلاء انقض الظهر وأوهى المنكبين
    صبت الدنيا علينا حاصبا من شرها لم ندق فيها هنيئا بلغة من برها
    ها أنا مطرود رجس فاجر في برها تاركا بالرغم منى دار سكنى الوالدين
    ضمني عندك يا جداه في هذا الضريح علني يا جد من بلوى زماني أستريح
    ضاق بي يا جد من فرط الأسى كل فسيح فعسى طود الأسى يندك بين الدكتين
    جد صفو العيش من بعدك بالأكدار شيب و أشاب الهم راسي قبل إبان المشيب
    فعلا من داخل القبر بكاء ونحيب ونداء بافتجاع يا حبيبي يا حسين
    انت يا ريحانة القلب حقيق بالبلا إنما الدنيا أعدت لبلاء النبلا
    لكن الماضي قليل في الذي قد اقبلا فاتخذ درعين من صبر وحزم سابغين
    ستذوق الموت ظلما ظاميا في كربلا وستبقى في ثراها عافرا منجدلا
    وكأني بلئيم الأصل شمر قد علا صدرك الطاهر بالسيف يحز الود جين
    وكأني بالايامى من بناتي تستغيث سبغا تستعطف القوم وقد عز المغيث
    قد برى أجسامهن الضرب والسير الحثيث بينها السجاد في لأصفاد مغلول اليدين
    فبكى قرة عين المصطفى والمرتضى رحمة للآل لأسخطا لمحتوم القضا
    بل هو القطب الذي لم يخط عن سمت الرضا مقتدى الآمة والى شرقها والمغربين
    حين نبا اله الغر بما قال النبي اظلم الأفق عليهم بقتام الكرب
    فكان لم يستبينوا مشرقا من مغرب غشيتهم ظلمات الحزن من اجل الحسين
    وسرى بالأهل والصحب بملحوب الطريق يقطع البيدا مجدا قاصد البيت العتيق
    فأتته كتب الكوفة بالعهد الوثيق نحن أنصارك فأقدم سترى قرة عين
    بينما السبط بأهليه مجدا في المسير فإذا الهاتف ينعاهم ويدعو ويشير
    إن قدام مطاياهم مناياهم تسير ساعة آذ وقف المهر الذي تحت الحسين
    فعلا هذى كربلاء قال كرب وبلا خيموا بهذي الأرض ملقى العسكرين
    هاهنا تنتزع الأرواح من أجسادها بظبي تعتاض بالأجساد عن أغمادها
    وبهدي تحمل الأمجاد في أصفادها في وثاق الطلقاء الأدعياء الوالدين
    وبهي تيام الوجات من أزواجها وبهدي تشرب الأبطال من أوداجها
    وتهاوى أنجم الأبرار عن أبراجها غائبات في ثرى البوغاء محجوبات بين
    واطلتهم جنود كالجراد المنتشر مع شمر وابن سعد كل كذاب اشر
    فاصطلى الجمعان نار الحرب في يوم عسر واستتدارت في رحى الهيجاء أنصار الحسين
    يحسبون البيض اذ تلبس فيض القلل بيض ائس يتمايلن بحمر الحلل
    فيذوقون المنايا كمذاق العسل شاهدوا الجنة كشفا ورأوها رأي عين
    بأبي أنجم سعد في هبوط وصعود طلعت في فلك المجد وغابت في اللحود
    سعدت بالذبح والذابح من بعض السعود كيف لا تسعد في حال اقتران بالحسين
    بأبي أقمار تم خسفت بين الصافح وشموسا من رووس في بروج من رماح
    ونفوسا منعت أن ترد الماء المباح جرعت كأس اؤام وجماع قاتلين
    عندها ظل حسين مفردا بين الجموع ينظر الآل فيذرى من اماقيه الدموع
    فانتضى للذب عنهم مرهف الحد لموع غربه يغريه بالضرب نمار الصفحتين
    فاتحا من مجلس التوديع للأحباب باب فاحتسوا من ذلك التوديع للأوصاب صاب
    موصى الأخت التي كانت لها الآداب دأب زينب الطهر بأمر وبنهى نافذين
    أخت يا زينب أوصيك وصايا فاسمعي إنني في هذه الأرض ملاق مصرعي
    فاصبري فالصبر من خيم كرام المترع كل حي سينحيه عن الأحياء حين
    في جليل الخطب يا أخت اصبري الصبر الجميل أن خير الصبر ما كان على الخطب الجليل
    واتركي اللطم على الخد وإعلان العويل ثم لا اكره أن يسقى دمع العين ورد الوجنتين
    اجمعي شمل اليتامى بعد فقدي واظمي اطعمي من جاع منهم ثم اروي من ظمي
    واذكري إني في حفظهم طل دمي ليتنى بينهم كالأنف بين الحاجبين
    أخت أتيني بطفلي أره قبل الفراق فاتت بالطفل لا يهدا والدمع مراق
    يتلظى ظمأ والقلب منه في احتراق غابر العينين طاوي البطن ذاوي الشفتين
    فبكى لما رآه يتلظى بالاوام بدموع هاميات تخجل السحب السجام
    ونحا القوم وفي كفيه ذياك الغلام وهما من ظمأ قلباهما كالجمرتين
    فدعا في القوم يالله للخطب الفظيع نبئوني أأنا المذنب أم هذا الرضيع
    لاحظوه فعله شبه الهادي الشفيع لايكن شافعكم خصما لكم في النشأتين
    عجلوا نحوي بماء اسقه هذا الغلام فحشاه من اؤام في اضطرام وكلام
    فاكتفي القوم عن القول بتكلم السهام وإذا بالطفل قد خر صريعا لليدين
    فالتقى مما همي من منحر الطفل دما ورماه صاعدا يشكو إلى رب السما
    وينادي يا حكيم أنت خير الحكما فجع القوم بهذا الطفل قلب الوالدين
    وأغار السبط للجلي بمأمون العثار آذ أثار الضمر العثير بالركض فثار
    يحسب الحرب عروسا ولها الروس نثار وذكر القوم ببدر وبأحد وحنين
    بطل فرد الجمع على الأبطال طال أسد يفترس الأسد على الآجال جال
    ماله غير اله العرش في الأهوال وال ماسطي في فرقة الاتولت فرقتين
    ماله في حومة الهيجاء في الكر شبيه غير مولانا على والفتى سر أبيه
    غير إن القوم بالكثرة كانوا متعبيه وهو ظام شفتاه أضحتا ناشفتين
    عله الإيجاد بالنفس على الأمجاد جاد ماونى قط ولا عن عصبة الإلحاد حاد
    كم له فيهم سنان خارق الأكباد باد وحسام يخسف العين ويبرى الاحذ عين
    دابة الدب إلى إن شب في القلب الاوام وحكي جثمانه القنفذ من رشق السهام
    وتوالى الضرب والطعن على الليث الهمام وعراه من نزيف الدم ضعف الساعدين
    فتدنى الغادر الباغي سنان بالسنان طاععنا إمامي فهوى واهي الجنان
    أشرقت تبكي عليه أسفا حور الجنان وبكى الكرسي والعرش عليه إسفين
    ماد روا آذ خر عن ظهر الجواد السابح أم هو الشمس وأين الشمس من نور الحسين
    أي عينين يقان الدمع لا تنهرقان وحبيب المصطفى في الثرى مخضوبا بقان
    دمه والطين في منحره مختلطان وله قدر تعالى فوق هام الشرطين
    لهف نفسي اذ نحا أهل الفساطيط الحصان ذا هلا منفجعا يصهل مذعور الجنان
    مائل السرج عثور الخطو في فضل العنان خاضب المفرق والخدين من نحر الحسين
    أيها المهر توقف لا تحم حول الخيام واترك الاعوال كي لا يسمع الآل الكرام
    كيف تستقبلهم تعثر في فضل اللجام وهم ينظرون الآن إقبال الحسين
    مرق المهر وجيعا عاليا منه العويل يخبر النسوان ان السبط في البوغا جديل
    ودم المنحر جار خاضب الجسم يسيل نابع من ثغرة النحر كما تنبع عين
    خرجت مذ سمعت زينب اعوال الجواد تحسب السبط أتاها بالذي يهوى الفؤاد
    مادرت إن أخاها عافرا في بطن واد ودم الأوداج منه خاضبا للمنكبين
    مذ وعت مالاح من حال الجواد الصاهل صرخت مازقة الجيب بلب ذاهل
    وبدت من داخل الخيمات أل الفاضل محرقات بسواد الحزن من فقد الحسين
    وغدت كل من الدهشة تهوى وتقوم أنجم تهوى ولمن ماتهاوت لرجوم
    وحقيق بعد كشف الشمس ان تبدو النجوم يتسابقن الى موضع ماخر الحسين
    وإذا بالشمر جاث فوق صدر الطاهر يهبر الاداج منه بالجسام الباتر
    فتساقطن عليه بفؤاد طائر بافتجاع قائلات خل يا شمر حسين
    رأس من تقطع يا شمر بهذا الصارم ليس من تفري وريديه بكبش جاثم
    إن ذا سبط النبي القرشي الهاشمي أبواه خيرة الله فذا ابن الخيرتين
    ارفع الصارم عن نحر الأمام الواهب عصمة الراهب في الدهر وماوى الهارب
    كيف تفرى نحر سبط المصطفى بالقاضب وهو دأبا يكثر التقبيل في نحر الحسين
    كان يوذيه بكاه وهو في المهد رضيع بابنه قدما فداه وهو ذو الشان الرفيع
    ليته ألان يراه وهو في الترب صريع يتلظى بظماه حافصا بالقدمين
    كم به من ملك في الملا الأعلى عتيق وبيمناه يسار لدم العسر يريق
    وعلى الناس له عهد من الله وثيق انه الحجة في الأرض ومولى الملوين
    ما أفاد الوعظ والتحذير في الرجس الرجيم وانحنى يفري ور يدي ذلك النحر الكريم
    وبرى الرأس وعلاه على رمح قويم زاهرا يشرق نورا كاسفا للقمرين
    شمس أفق الدين أضحت في كسوف بالسيوف وتوارت عن عيون الناس في ارض الطفوف
    فأصاب الشمس والبدر كسوف وخسوف لكن الأفق مضيء بسنا رأس الحسين
    ذبح الشمر حسينا ليتني كنت وفاه وغدا الأملاك تبكيه خصوصا عتقاه
    مادرى الملعون شمر أي صدر قد رقاه صدر من داس فخارا فوق فرق الفرقدين
    فتك العصفور بالصقر فيا للعجب ذبح الشمر حسينا غيرة الله اغضبي
    حيدر آجرك الله بعالي الرتب أدرك الأعداء فيه ثار بدر وحنين
    أعين لم تجر في أيام عاشورا بما كحلت وحيا اماقيها بأميال العما
    لأصبن اذا ما اعور الدمع دما لأجودن بدمع العين جود الأجود ين
    عجبا ممن رسا في قلبه حب الأمام كيف عاشوا يوم عاشورا وما ذاقوا الحمام
    بل أرى نوحهم يقصر عن نوح الحمام اسواء فقد فرخين وفقدان الحسين
    كيف لا تبكي بشجو لابن بنت المصطفى انه كان سراجا للبرايا وانطفا
    حق لو في فيض دمع العين إنساني طفا واعتدى الجاري من العين عقيقا لا لجين
    أيزيد فوق فرش من حرير في سرير ثمل نشوان من خمر له الساقي يدير
    وحسين في صخور وسعير من هجير ساغبا ظمان يسقى من نجيع الودجين
    حطم الحزن فؤادي لحطيم في الصفا ولهيف القلب صاد وذبيح من قفا
    ولعار في وهاد فوقه السافي سفا صدره والطهر منه اصبحا منخسفين
    ولرأس ناضر الوجه برأس الذابل ولقاني فيض نحر غاسل للعاسل
    ولعان هاللك الناصر واهي الكاهل وبنات المصطفى لهفي على عجف سرين
    بينما زينب قرحي الجفن ولهاء تكول تذرف الدمع أحشائها الحزن يجول
    تندب الندب بقلب واجب وهي تقول قد أصابتني بنور العين حسادي بعين
    وا ذبيحا من قفاه بالحسام الباتر وا طريحا بعراة ماله من ساتر
    وا كسيرا صلواه بصليب الحافر وا رضيضا قدماه والقرى والمنكبين
    وا خطيباه حمالي وجمال المنبر وا قتيلاه ولكن ذنبه لم يخبر
    وا طريحاه ثلاثا بالعرا لم يقبر وا شهيداه ومن للمصطفى قرة عين
    يا اخي قد كنت تاجا للمعالي والرؤوس مقريا للضيف والسيف نفيسا ونفوس
    كيف أضحى جسمك السامي له الخيل تدوس بعد مادست على أوج السهي بالقدمين
    يا اخي يا تاج عزى لاحظ البيض الحداد بقيت بعدك شعثا في كلال وحداد
    قطنت أجفانها فالقلب كالقالب صاد أشبه الأشياء بالقران بين الدفتين
    حزب حرب اين انتم من سجايا هاشم إذ عفوا عنكم وقد كنتم حصيد الصارم
    إن في هذا لسرا بينا للفاهم إن أثار القبيلين عصير العنصرين
    جدنا عاملكم في الفتح بالصفح الجميل مالكم صيرتمونا بين عان وجديل
    فعلى جيل قفوتم اثرعم لعن الجليل وعذاب مستطيل لن يزولا خالدين
    سادتي حزني كحبي لكم باق مقيم هبة من عند ربي وهو ذو الفضل العظيم
    قد صفا الحب بقلبي فاجعلوا ذنبي حطيم وا كشفوا في الحشر كربي واشفعوا للوالدين
    حسن ما حسن منه سوى حفظ الوداد وولاء في براء وصفاء الاعتقاد
    وهو كاف في أماني من مخاويف المعاد إنما الخوف لمن لم يعتقد فضل الحسين
    والتحيات الوحيات وتسليم السلام لسراة الخلق في الدنيا وفي دار السلام
    دائبات الآباد مأتم كلام اومحا الله ظلاما النيرين

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    احسنتم وبارك الله فيكم
    السلام عليك يا أبا عبد الله ورحمةا الله وبركاته
    لعن الله ظاليمكم من الاولين والاخرين الى قيام الدين

    تعليق


    • #3
      شكرا نور الزهراء على مرورك الكريم

      نسالكم الدعاء

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الشكر لك اخي العزيز على تلك الكلمات الرائعة .. حقا كنت بانتظار هذه القصيدة منذ زمن
        و كأنك الاخ العارف بما يكنه قلب اخوتك
        فشكرا لك ما قدمت
        و سلمت يداك و بوركت
        اختك :
        وفاء

        تعليق


        • #5
          اااااااااااااااااالف ااااااااااااااااااااالف شكر لك اخي العزيز


          على المشاركة الرائعة والمرور الكريم


          الله يعطيك ااااااااااااااااااااااالف ااااااااااااالف عااااااااااافية

          تقبل تحياتي

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            مشكور أخي العزيز
            ذكر آل البيت عليهم الصلاة والسلام
            ينجي من عذاب جهنم فكيف مدحهم
            اللهم صلي على محمد وآل محمد

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X