ان ميراث الدم المظلوم في كربلاء،هو المجتمع الولائي الذي يتماسك
بحب اهل البيت ، ويتعاون ابناؤة على البر والتقوى ويصبحون كالبنيان
المرصوص.
واذا تجاوز المرء حاجز الخوف من الموت،فقد امتطى صهوة الحياةبكل اقتدار لانة لاشي اخوف من الموت.
ومن هنا فقد انشدامامنا سلام الله علية" الموت خير من ركوب العار والعار اولى من دخول النار"
وهكذا جرت في الامة التي اقتدت بالامام الحسين علية السلام وتبصرت بمصباحة النير ،جرت فيةم روح البطولة التي تحدت بها اعتى الاعاصير.
واليوم
حيث امواج الغزو الثقافي والعسكري تترى على الامة من كل طرف
ومن الله النصر على اعداء الدين
بحب اهل البيت ، ويتعاون ابناؤة على البر والتقوى ويصبحون كالبنيان
المرصوص.
واذا تجاوز المرء حاجز الخوف من الموت،فقد امتطى صهوة الحياةبكل اقتدار لانة لاشي اخوف من الموت.
ومن هنا فقد انشدامامنا سلام الله علية" الموت خير من ركوب العار والعار اولى من دخول النار"
وهكذا جرت في الامة التي اقتدت بالامام الحسين علية السلام وتبصرت بمصباحة النير ،جرت فيةم روح البطولة التي تحدت بها اعتى الاعاصير.
واليوم
حيث امواج الغزو الثقافي والعسكري تترى على الامة من كل طرف
ومن الله النصر على اعداء الدين