إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    عضو جديد من أهل السنه والجماعه

    أريد أن أطرح سؤال للجمبع ,ارجو الاجابة عليه وكذلك نرجو ان نلتزم

    بأدب الحوار وأخلاقنا الاسلاميه

    السؤال . في بعض المناسبات الدينيه عند الشيعه نرى ان بعضا من عوام

    الشيعه ان صح التعبير يقومون بضرب انفسهم بالسوط والفؤؤس

    والسكاكين ومنهم يزحف على الارض وغيرها كماتعرفون أعتقادا منهم

    ان هذا عمل تعبدي في حين اننا لانرى أحدا من كبار علماء الشيعه من

    يفعل ذلك ولكن انهم يفتون بجواز هذا الفعل فهم من باب أولى ان

    يفعلوا ذلك وهل أحدا من الاامه الاثنى عشر من كان يفعل ذلك ؟؟؟

  • #2
    http://www.yahosein.com/vb/showthrea...510#post233510

    قد فعلوا ذلك

    فلا تأتي بمعلومات أنت غير متأكد منها

    يا للخزي

    تعليق


    • #3
      أخي الفاضله
      لاأعلم ماذا تتحدثين عنه وماهو الخزي في سؤالي ؟ كان كان مجرد سؤال دون المساس او التجريح بأحد اكرر نرجو الالتزام بأخلاقنا الاسلاميه

      تعليق


      • #4
        الخزي بنقل معلومات غير صحيحة و عدم القراءة و المعرفة؟؟؟

        و أكبر خزي أن تهاجم أناس بتهم هم أبرياء منها تحت عنوان إلتزام الأخلاق


        فقد اجتهد الوهابية في إيجاد صور وفلاشات لعلمائنا و هم يلطمون و يبكون على الحسين عليه السلام و تأتي انت لتقول أن العوام فقط من يفعلون ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        تعليق


        • #5
          أظن سؤالى كان واضح ولايحتاج منكي كل هذا الغضب كنت اسأل لماذا لانشاهدهم أقصد العلماء يجلدون أنفسهم ويجرحون انفسهم بالسيوف والسكاكين الخ... ولم اسأل عن اللطم وكذلك هل كان الاامه الاثنى عشر يفعلون ذلك ام لا؟؟

          أختي الفاضله أرجو ان يتسع صدرك لنقاش دون غضب وتجريح بالاخرين

          تعليق


          • #6
            طيب

            هل تعتقد أن الأئمة عليه السلام كانوا يبكون لقتل الحسين عليه السلام و يقيمون العزاء في محرم كل عام

            هذا في صلب الموضوع

            ومهم أن أعرف إن كنت تعتقد بذلك

            أم هو من تأليف الشيعة


            وبعدها نجاوب مسألة التطبير

            تعليق


            • #7
              أختي الفاضله

              سؤال واضح لماذا توجهين لي السؤال فانا لااعلم اريد منكي التوضيح أوترك

              المجال لمن يستطيع الرد أكرر للمره الثالثه لماذا لانشاهدهم أقصد العلماء يجلدون أنفسهم ويجرحون انفسهم بالسيوف والسكاكين الخ
              وكذلك هل كان الاامه الاثنى عشر يفعلون ذلك ام لا؟؟

              تعليق


              • #8
                كان لي غرض مهم

                لكن كالعادة تتهربون من
                أي إجابة


                هناك عدة آراء في مسألة التطبير أنقل منها البعض هنا
                والله المستعان

                تعليق


                • #9
                  : لماذا البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام)؟

                  ج: البكاء على الإمام الحسين(عليه السلام) من الأمور التي ندب إليها الشرع الشريف، ووردت فيها الأحاديث الكثيرة عنهم(عليهم السلام) لما في ذلك من إثارة لعواطف المؤمنين وشدّ إلى المبادئ الحقة التي استشهد من اجلها الإمام الحسين(عليه السلام) وصحبه الطاهرون.


                  س: 1 ـ هل يجوز تأسيس مواكب العزاء إذا كان ضمن الشعائر الحسينية؟
                  2 ـ ما هو حكم استعمال الزنجيل واللطم على الصدور وخمش الخدود؟
                  3 ـ ما هو رأي سماحتكم في اللطم، وهل كان في زمن الأئمة (عليهم السلام)؟
                  4 ـ ما حكم من يستعمل الزنجيل ويضرب به على كتفه في أيام محرم حتى يدمي كتفه وجمسه عزاءً على الإمام الحسين (عليه السلام)؟
                  5 ـ ما هو حكم التطبير شرعاً؟
                  6 ـ ما هو حكم التطبير وجرح الرؤوس بالقامات والسيوف؟
                  7 ـ في يوم العاشر من المحرم تخرج بعض الهيئات والمواكب الحسينية ويستخدمون الطبول أثناء التطبير (ضرب الرؤوس بالسيوف وإدمائها) فما حكم التطبير وما حكم الضرب على الطبول؟

                  ج: لما كان التطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة، ولكنها قد تكون مرجوحة أو محرمة لعنوان ثانوي كلزوم الضرر الخاص أو العام المادي أو المعنوي بمراتبه المختلفة ونحو ذلك مما لا ينضبط، وهو يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة، كما يختلف باختلاف وجهات النظر. والأمل باخوتنا المؤمنين سددهم الله تعالى وأعزّ دعوتهم عند اختلاف وجهات النظر ـ في هذه الأمور وغيرها ـ الاهتمام بوحدة الكلمة وجمع شمل هذه الطائفة بتجنب العنف والمهاترات ودعوة كل فئة لوجهة نظرها بالتي هي أحسن مع احترام وجهة نظر الآخرين وحسن الظن بهم، فان ضرر شق الكلمة لا يعادله ضرر ومحذور إلقاح الفتنة بين أفراد هذه الطائفة لا يعادله محذور، ولا نريد بذلك أن يتنازل كل ذي رأي عن وجهة نظره، فان من أعظم مفاخر هذه الطائفة فتح باب الاجتهاد وحرية النظر في حدود الميزان الشرعي، بل نؤكد على ضرورة الالتزام بآداب المحاورة واحترام وجهات النظر المختلفة وحسن الظن بالآخرين ولمّ الشعث وجمع الشمل، والله سبحانه وتعالى من وراء القصد ومنه نستمد العون والتسديد وهو حسبنا ونعم الوكيل.


                  س: إن التطبير في يوم العاشر هو نوع من العنف، والوضع العالمي يتنفر من العنف، خصوصاً إذا رآنا الشرق والغرب مما يزيد شماتة الأعداء بنا نحن المسلمين وخصوصاً الشيعة؟

                  ج: قول المغرضين وشماتة الأعداء الحاقدين لا تغيّر أحكام الله تعالى، نعم إذا كان التطبير موجباً لتشويه سمعة الإسلام أو المسلمين ونحو ذلك، كما ظهّر في جواب السؤال السابق.


                  س: إذا واجهت الشعائر الحسينية حرمة من بعض الفقهاء، وإباحة من البعض الثاني واستحباب من البعض الثالث، ووجوب من البعض الآخر، إلا يسبب التضارب في الآراء والمواقف إضعاف عقيدتنا بالشعائر؟

                  ج: على كل مؤمن واع العمل بقناعته المستندة إلى وظيفته الشرعية واحترام قناعات الآخرين ما دامت منطلقة من نفس المنطلق.


                  س: هل رواية نطح السيدة زينب (عليها السلام) رأسها بمقدم المحمل ثابتة وصحيحة عندكم؟

                  ج: ذكر ذلك بعض أرباب السير المقاتل.


                  س: 1 ـ ما هو الدليل من الكتاب والسنة على جواز التطبير؟
                  2 ـ هل يجب ترك التطبير فيما إذا كان الأعداء والكفار يشهرون بنا ويستهزئون بنا ويتهموننا بالتخلف والدموية والجنون؟
                  3 ـ ما هو حكم الذي يطبّر مثل باقي الناس في صباح يوم العاشر من محرم الحرام ولكنه فجأة يضعف قواه ويسقط على الأرض ويغمى عليه وربما يموت ومن يتحمل وزره؟
                  4 ـ ما رأي سماحتكم في ضرب الرأس بالسيف دون الضرر ومع الضرر في يوم العاشر من محرم الحرام؟
                  5 ـ ما الفائدة من التطبير مادام أبناء الطائفة اختلفوا بين الحرمة والحلّية؟
                  6 ـ لو أثارت الشعائر الدينية بصورة عامة والحسينية بصورة خاصة سخرية البعض والاستهزاء بالمؤمنين والملتزمين بهذه الشعائر الحقة فهل يلزم من ذلك تركها؟
                  7 ـ هل التطبير أفضل أم التبرع بالدم دعماً للمجاهدين في جنوب لبنان والشعب والفلسطيني المظلوم؟
                  8 ـ هل يجوز التبرع بالدم باسم هدية الإمام الحسين (عليه السلام) للمحتاجين كما تفعله بعض الهيئات الإسلامية وتقدمه للمستوصفات الحكومية والمؤسسات الإنسانية لصرفه في موارده المخصوصة؟ وهل يمكن إعتباره من الشعائر الحسينية، أو أن يقوم مقام التطبير مثلا؟
                  9 ـ ما هو حكم إقامة بعض الجهات في شهر محرم الحرام المراكز الصحية للتبرع بالدم عوضاً عن إقامة الشعائر الحسينية مثل التطبير؟
                  10 ـ ما حكم ضرب الرأس بالسيف والظهر بالسكاكين على حب سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) على الرغم من وجود منتقدين لهذا العمل من الشيعة أنفسهم ومن غيرهم كأبناء العامة وغير المسلمين؟


                  http://www.alhakeem.com/~istefta/day/1425/25-03-29.htm

                  تعليق


                  • #10
                    : ما حكم التطبير أيام عاشوراء؟

                    ج: إنما يرجح التطبير إذا كان شعاراً أو للمواساة من دون أن يترتب عليه ضرر محرم خاص أو عام يضر بسمعة المذهب الحق أو أهله.
                    والله سبحانه هو العالٍم العاصم.


                    س: ما رأيكم في التطبير, وما الدليل على ذلك؟

                    ج: لما كان التطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة، ولكنها قد تكون مرجوحة أو محرمة لعنوان ثانوي كلزوم الضرر الخاص أو العام المادي أو المعنوي بمراتبه المختلفة ونحو ذلك مما لا ينضبط، وهو يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة، كما يختلف باختلاف وجهات النظر.

                    تعليق


                    • #11
                      ما هو حكم التطبير وجرح الرؤوس بالقامات والسيوف؟
                      7 ـ في يوم العاشر من المحرم تخرج بعض الهيئات والمواكب الحسينية ويستخدمون الطبول أثناء التطبير (ضرب الرؤوس بالسيوف وإدمائها) فما حكم التطبير وما حكم الضرب على الطبول؟

                      ج: لما كان التطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة، ولكنها قد تكون مرجوحة أو محرمة لعنوان ثانوي كلزوم الضرر الخاص أو العام المادي أو المعنوي بمراتبه المختلفة ونحو ذلك مما لا ينضبط، وهو يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة، كما يختلف باختلاف وجهات النظر. والأمل باخوتنا المؤمنين سددهم الله تعالى وأعزّ دعوتهم عند اختلاف وجهات النظر ـ في هذه الأمور وغيرها ـ الاهتمام بوحدة الكلمة وجمع شمل هذه الطائفة بتجنب العنف والمهاترات ودعوة كل فئة لوجهة نظرها بالتي هي أحسن مع احترام وجهة نظر الآخرين وحسن الظن بهم، فان ضرر شق الكلمة لا يعادله ضرر ومحذور إلقاح الفتنة بين أفراد هذه الطائفة لا يعادله محذور، ولا نريد بذلك أن يتنازل كل ذي رأي عن وجهة نظره، فان من أعظم مفاخر هذه الطائفة فتح باب الاجتهاد وحرية النظر في حدود الميزان الشرعي، بل نؤكد على ضرورة الالتزام بآداب المحاورة واحترام وجهات النظر المختلفة وحسن الظن بالآخرين ولمّ الشعث وجمع الشمل، والله سبحانه وتعالى من وراء القصد ومنه نستمد العون والتسديد وهو حسبنا ونعم الوكيل.


                      س: إن التطبير في يوم العاشر هو نوع من العنف، والوضع العالمي يتنفر من العنف، خصوصاً إذا رآنا الشرق والغرب مما يزيد شماتة الأعداء بنا نحن المسلمين وخصوصاً الشيعة؟

                      ج: قول المغرضين وشماتة الأعداء الحاقدين لا تغيّر أحكام الله تعالى، نعم إذا كان التطبير موجباً لتشويه سمعة الإسلام أو المسلمين ونحو ذلك، كما ظهّر في جواب السؤال السابق.


                      س: إذا واجهت الشعائر الحسينية حرمة من بعض الفقهاء، وإباحة من البعض الثاني واستحباب من البعض الثالث، ووجوب من البعض الآخر، إلا يسبب التضارب في الآراء والمواقف إضعاف عقيدتنا بالشعائر؟

                      ج: على كل مؤمن واع العمل بقناعته المستندة إلى وظيفته الشرعية واحترام قناعات الآخرين ما دامت منطلقة من نفس المنطلق.


                      س: هل رواية نطح السيدة زينب (عليها السلام) رأسها بمقدم المحمل ثابتة وصحيحة عندكم؟

                      ج: ذكر ذلك بعض أرباب السير المقاتل

                      تعليق


                      • #12
                        س: لماذا البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام)؟

                        ج: البكاء على الإمام الحسين(عليه السلام) من الأمور التي ندب إليها الشرع الشريف، ووردت فيها الأحاديث الكثيرة عنهم(عليهم السلام) لما في ذلك من إثارة لعواطف المؤمنين وشدّ إلى المبادئ الحقة التي استشهد من اجلها الإمام الحسين(عليه السلام) وصحبه الطاهرون.

                        تعليق


                        • #13
                          اود الاستفسار عن مسألة التطبير التي تعبر عن الحزن لمصبية الامام الحسين (ع) والمواساة له (ع) والاسؤال على النحو الأتي.

                          س1: هل يجوز التطبير، والمراد بختصار شديد هل يجوز التطبير أم لا؟ وهل ترون أنه بالكيفية المتعارف عليها فيه ضرر للنفس أو التوهين بالدين؟

                          نرجوا ان يتم الرد على السؤال وذلك للأهمية

                          وجزاكم الله خير الجزاء



                          بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          ج ـ التطبير كسائر الممارسات التي لم يرد فيها نص خاص فقد تكون إيجابية في منطقة وسلبية في منطقة أخرى.

                          http://www.alhakeem.com/~istefta/tasel/1425-02.htm

                          تعليق


                          • #14
                            ج ـ التطبير كسائر الممارسات التي لم يرد فيها نص خاص فقد تكون إيجابية في منطقة وسلبية في منطقة أخرى.


                            هذا باختصار شديد

                            تعليق


                            • #15
                              666 مسألة في بلاد الغرب


                              لو حدث و كنت ممن يريدون القراءة والبحث والمعرفة

                              فهذا الكتاب يستحق القراءة و يمكنك أن ترى إجابات لأسئلة أخرى كثيرة




                              http://www.daraloloum.com/update-2004-12/134.htm
                              666 مسألة في بلاد الغرب






                              --------------------------------------------------------------------------------

                              تأليف:الشيخ جلال عبد الرزاق معاش

                              الغلاف:
                              الطبعة: الأولى

                              الناشر: دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر و التوزيع

                              تاريخ النشر :1425هـ - 2004 م


                              --------------------------------------------------------------------------------

                              مطابقة لفتاوى المرجع الديني آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي (دام ظله الوارف)

                              نقرأ قبل المقدمة: صورة إجازة العمل بالكتاب من قبل سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي (دام ظله الشريف): بسم الله الرحمن الرحيم.. العمل بهذه الرسالة (ستمائة وست وستين مسألة في الغرب) جائز ومبرئ للذمة إن شاء الله تعالى.. صادق الشيرازي.. الختم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X