Jan 15, 2005
بقلم: وسام السيد طاهر
بالأمس وصلتني رسالة تمثل الخطوة الأولى في عملية مقاضاة (الجزيرة )الإرهابية وهي تشكيل مجموعة من المتخصصين العراقيين هيئة لرفع الدعوى متضمنة نقطة مهمة وهي مطالبة هذة القناة بدفع التعويضات عن كل عملية ساهمت في حدوثها أو إبرازها ك(مقاومة)...
أي تبرير قتل وانتهاك حقوق العراقيين.
والخطوة تحتاج إلى جهودنا كلنا فالأمر يبدأ دوما بحلم ويحتاج بعدها الى نضال لتحقيق بوادر هذا الحلم .
هذة البوادر تبدأ بدعوة صادقة ترفع في ساعة استجابةباتجاة السماء. لتنتهي بدعم مادي يجب أن نقدمة كجزء من تضحيات الآخرين .وهو محاولة للتعويض عن من اغتالهم الموت اللامبالي(للجزيرة).....
فهؤلاء الذين فقدوا أحبة لهم الحق بان ندعمهم وواجب على كل من يؤمن بان الإنسانية هي مشاعر غير دفينة يجب أن نعمل على تبادلها وعدم حبسها داخل جدران قلوبنا.
فلهذا نحن مدعوون إلى أن نشارك المظلومين بحمل ثقل دموعهم.
وان نجاهد على منع أعين عزيزة علينا ان تتفجر بالدمع .
لهذا اخوتي الامر يحتاج الى دعم خطوتة الاولى فقط وبعدها سيكون الوليد قادرا على ان ينمو بنفسة.
وسياتيكم العنوان الذي يمكن ان نتبرع علية عندما يكونون رقم حساب بمصرف معتمد يمكن للجميع ان يراقب اسلوب التصرف بالاموال....
{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (39) سورة الحـج
http://www.sotaliraq.com/
وبس ربك يستر. ماهي قناة الجزيرة؟واساليبها (2)
Jan 15, 2005
بقلم: رعد الطائي
وكا بينت في خطورة برنامج الاتجاه المعاكس هنالك برنامج الرأي والرأي الاخرويقدمه سامي حداد . وسامي حداد لا يحتاج الى تعريف وكيف يختار ضيوفه علما ان برنامجه هو نسخة من برنامج الاتجاه المعاكس ولكن بصيغة واسم اخر اما من يستضيفهم حداد فهم في حالة من التناقض الشبيه بالاتجاه المعاكس واغلب ضيوفه هم من افلس او اعلن افلاسه السياسي او العسكري او القادة العسكريون السابقون الذين هم بلاء هزائمنا اعلاميا وعسكريا وسياسيا وهم اعرف بذلك واختارهم باسماء المحلل السياسي او المحلل الاستراتيجي او مديرمركز البحوث والدراسات الاستراتيجية الفلانية او كبير رؤوساء المعهد الفلاني الملكي للدراسات والبحوث والتطور .او سيادة الفريق المتقاعد الفلاني والخبير الاستراتيجي العسكري.اودولة رئيس الوزراء سابقا . او سيادة الرئيس السابق وغيرها من الالقاب والاسماء التي لو قرر ثلاث منهم قرارات صحيحة لاصبح العالم العربي بخير ولكن للاسف اغلبهم وبل جميعهم خارج الخدمة ولو كانت لهم ! كل هذه الالقاب والعقلية لما انهزم العرب في كل الميادين . فاين كانو من هزائمنا ومن هو المسؤول وكيف يعطي رأيه وهو بالاساس من جلب الهزيمة ومسؤول عنها والان يظهرونهم من جديد للاستمرار بالهزائم والقناة تختارهم اختيار صحيح لمعرفتهم بقدراتهم الهزيلة والفاشلة ويتعمدوا ذلك . والسؤال ما هي تحليلهم او استنتاجاتهم التي ساعدت في تطور العرب في شتى المجالات ولو كانوا بهذه العبقرية لما لا يساعدوا الامة بالنهوض بدل الهزائم والانكسارات. اذاً هذه الاستضافات متعمدة ومدروسة . ولعل حرب العراق خير شاهد فاجتمع المحللون واصحاب الالقاب والاعلاميون وكذبوا وكذبوا وكذبوا حتى صدق الجمهور العربي واذا بقوات التحالف تدخل بغداد وامام الفضائيات نفسها ومحلليها والان ركنوا مؤقتا بانتظار كذبة اخرى . علما انهم صلفون ولا يتركون المجال ليفكر الناس فياتوا ببرامج لتلهي العرب وتنسيهم كذبهم( أي القناة) وكذب محلليهم ونفس الشيء بنوع الاسئلة والاجوبة واختيار من تريدهم وبحجم ما يفصلون يطلبون محللين. وهم حسب الطلب وفي أي وقت وذلك لاحساس السادة الاستراتيجيون بافلاسهم ويريدون تمشية الحال والمعيشة اليومية على حساب شعارت قومية او عرب! ية او غيرها ولكن المحصلة النهائية هي مكسب للجزيرة . والان المادة الدسمة هي العراق فتحاول بكل الطرق الغير شريفة والغير نزيهة والغير محايدة ان تستغل الحال العراقي بعد سقوط الموجه والممول فهي تقوم وبكل الوسائل القذرة والمحرمة باستغلال الظرف العراقي . ويشترك معهم في اجرامهم هذا الثلة المفلسة والقذرة بشن الحرب على العراق واهله فتارة تلعب على الوتر الطائفي وتارة التشمت بالعراقيين وتذكيرهم بالقائد المنصور وطغمته الجاهلة الدموية عن طريق استظافة سامي حداد لرموز نذلة عفنة مترهلة الافكار والقيم او وجوه شيطانية الهوى خبيثة القصد ويوزع سامي حداد الادوار بمسرحيته ( الرأي والرأي الاخر ) ليكمل زميله الاخبث والاكثر شرا والمستلم للرشاوي من قناني الويسكي والعطور والاموال من قبل موجههم وباني قناتهم الاستاذ عدي ولما لا وعدي وابيه وعائلتهم وعوجتهم هم من سلالة الادب والادباء والاعلاميون والشعراء وخرجوا من بيت العفة والطهارة. وقد وضحت ابنت الجرذ سابقا والصامد المتكبر صاحب المعنوية 120% كما قال لمحاميه وكما قالت رغد السياسية باموال شعب العراق من ان اخيرهم أي ا! لعوجة لا يستحق مدير مدرسة ولكن الجزيرة تتعاطف مع المهزومين والجهلة والدكتاتوريون واصحاب الاموال ولو حتى على حساب شرفهم واعراضهم ان كان لهم بقايا الشرف . لان الشريف لا يرتضي لنفسه الترويج للارهاب والقتل والتحريض . فسامي حداد وقناته الساقطة اعلاميا ومهنيا وشرفيا لا يستحقون الحياة . ويشمل ذلك من يستضيفونهم لقتل العراقيون .فسامي حداد وقناة الجزيرة اصبحت دار للأيتام لكل لقيط وبن زنا لمن فقد مموله وباعث الروح فيه . ولو نظرنا لاغلب كادرها نساء واشباه رجال لوجدتهم يعانون هم الاخرين من النقص الاخلاقي .الامر الذي جعلهم لا يبالون بفضحهم لان العاهرة تتفاخر بعهرها وتقول آلا من مزيد . لذلك ان الانتباه والحذر لخطورتها وخطورة البرنامج البريء كما يبدوا لا يقل خطورة من هاوي للتصوير مع رجال المخابرات والامن والمرتشي الامين على عمله ومهنته النزيهة العفيفة مثل اخلاقه ومن تتلمذا على يديه الشريفتين كالقائد المنصور او الاديب والاعلامي الاستراتيجي ايضا الاستاذ عدي العوجي ( تيمناً بمدينة العوجة مدينة العلم والعلماء وكذل! ك تيمناً باعوجاج ساقيه واسنانه وكذلك باعوجاج اخلاقه وشرفه ) ولما لا وهو الموجه والمفكر والمهندس لتوجيه قناة الجزيرة . فيا بئس حالكم يا مقدمين وكادر الجزيرة الذين انفضحتم شر فضيحة والتي هذه المرة ليس من تخطيطكم واساليبكم . وان متاكد سوف تعملون وبل عملتم على الكيفية من الخروج من هذه الفضيحة باستضافة اناس وصلت السفالة والحقارة والسقوط بكل اشكاله حد الثمالة . وهنالك القادم من الفضائح التي تلجم الشعب العربي المغرر بكم .والتي سوف لن ينسى ابناء الشعب العراقي نشركم وتحريضكم لمن يقتلهم وسوف تنالون العقاب قانونا وشرعا من الله وهو العليم القدير .
بقلم: وسام السيد طاهر
بالأمس وصلتني رسالة تمثل الخطوة الأولى في عملية مقاضاة (الجزيرة )الإرهابية وهي تشكيل مجموعة من المتخصصين العراقيين هيئة لرفع الدعوى متضمنة نقطة مهمة وهي مطالبة هذة القناة بدفع التعويضات عن كل عملية ساهمت في حدوثها أو إبرازها ك(مقاومة)...
أي تبرير قتل وانتهاك حقوق العراقيين.
والخطوة تحتاج إلى جهودنا كلنا فالأمر يبدأ دوما بحلم ويحتاج بعدها الى نضال لتحقيق بوادر هذا الحلم .
هذة البوادر تبدأ بدعوة صادقة ترفع في ساعة استجابةباتجاة السماء. لتنتهي بدعم مادي يجب أن نقدمة كجزء من تضحيات الآخرين .وهو محاولة للتعويض عن من اغتالهم الموت اللامبالي(للجزيرة).....
فهؤلاء الذين فقدوا أحبة لهم الحق بان ندعمهم وواجب على كل من يؤمن بان الإنسانية هي مشاعر غير دفينة يجب أن نعمل على تبادلها وعدم حبسها داخل جدران قلوبنا.
فلهذا نحن مدعوون إلى أن نشارك المظلومين بحمل ثقل دموعهم.
وان نجاهد على منع أعين عزيزة علينا ان تتفجر بالدمع .
لهذا اخوتي الامر يحتاج الى دعم خطوتة الاولى فقط وبعدها سيكون الوليد قادرا على ان ينمو بنفسة.
وسياتيكم العنوان الذي يمكن ان نتبرع علية عندما يكونون رقم حساب بمصرف معتمد يمكن للجميع ان يراقب اسلوب التصرف بالاموال....
{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (39) سورة الحـج
http://www.sotaliraq.com/
وبس ربك يستر. ماهي قناة الجزيرة؟واساليبها (2)
Jan 15, 2005
بقلم: رعد الطائي
وكا بينت في خطورة برنامج الاتجاه المعاكس هنالك برنامج الرأي والرأي الاخرويقدمه سامي حداد . وسامي حداد لا يحتاج الى تعريف وكيف يختار ضيوفه علما ان برنامجه هو نسخة من برنامج الاتجاه المعاكس ولكن بصيغة واسم اخر اما من يستضيفهم حداد فهم في حالة من التناقض الشبيه بالاتجاه المعاكس واغلب ضيوفه هم من افلس او اعلن افلاسه السياسي او العسكري او القادة العسكريون السابقون الذين هم بلاء هزائمنا اعلاميا وعسكريا وسياسيا وهم اعرف بذلك واختارهم باسماء المحلل السياسي او المحلل الاستراتيجي او مديرمركز البحوث والدراسات الاستراتيجية الفلانية او كبير رؤوساء المعهد الفلاني الملكي للدراسات والبحوث والتطور .او سيادة الفريق المتقاعد الفلاني والخبير الاستراتيجي العسكري.اودولة رئيس الوزراء سابقا . او سيادة الرئيس السابق وغيرها من الالقاب والاسماء التي لو قرر ثلاث منهم قرارات صحيحة لاصبح العالم العربي بخير ولكن للاسف اغلبهم وبل جميعهم خارج الخدمة ولو كانت لهم ! كل هذه الالقاب والعقلية لما انهزم العرب في كل الميادين . فاين كانو من هزائمنا ومن هو المسؤول وكيف يعطي رأيه وهو بالاساس من جلب الهزيمة ومسؤول عنها والان يظهرونهم من جديد للاستمرار بالهزائم والقناة تختارهم اختيار صحيح لمعرفتهم بقدراتهم الهزيلة والفاشلة ويتعمدوا ذلك . والسؤال ما هي تحليلهم او استنتاجاتهم التي ساعدت في تطور العرب في شتى المجالات ولو كانوا بهذه العبقرية لما لا يساعدوا الامة بالنهوض بدل الهزائم والانكسارات. اذاً هذه الاستضافات متعمدة ومدروسة . ولعل حرب العراق خير شاهد فاجتمع المحللون واصحاب الالقاب والاعلاميون وكذبوا وكذبوا وكذبوا حتى صدق الجمهور العربي واذا بقوات التحالف تدخل بغداد وامام الفضائيات نفسها ومحلليها والان ركنوا مؤقتا بانتظار كذبة اخرى . علما انهم صلفون ولا يتركون المجال ليفكر الناس فياتوا ببرامج لتلهي العرب وتنسيهم كذبهم( أي القناة) وكذب محلليهم ونفس الشيء بنوع الاسئلة والاجوبة واختيار من تريدهم وبحجم ما يفصلون يطلبون محللين. وهم حسب الطلب وفي أي وقت وذلك لاحساس السادة الاستراتيجيون بافلاسهم ويريدون تمشية الحال والمعيشة اليومية على حساب شعارت قومية او عرب! ية او غيرها ولكن المحصلة النهائية هي مكسب للجزيرة . والان المادة الدسمة هي العراق فتحاول بكل الطرق الغير شريفة والغير نزيهة والغير محايدة ان تستغل الحال العراقي بعد سقوط الموجه والممول فهي تقوم وبكل الوسائل القذرة والمحرمة باستغلال الظرف العراقي . ويشترك معهم في اجرامهم هذا الثلة المفلسة والقذرة بشن الحرب على العراق واهله فتارة تلعب على الوتر الطائفي وتارة التشمت بالعراقيين وتذكيرهم بالقائد المنصور وطغمته الجاهلة الدموية عن طريق استظافة سامي حداد لرموز نذلة عفنة مترهلة الافكار والقيم او وجوه شيطانية الهوى خبيثة القصد ويوزع سامي حداد الادوار بمسرحيته ( الرأي والرأي الاخر ) ليكمل زميله الاخبث والاكثر شرا والمستلم للرشاوي من قناني الويسكي والعطور والاموال من قبل موجههم وباني قناتهم الاستاذ عدي ولما لا وعدي وابيه وعائلتهم وعوجتهم هم من سلالة الادب والادباء والاعلاميون والشعراء وخرجوا من بيت العفة والطهارة. وقد وضحت ابنت الجرذ سابقا والصامد المتكبر صاحب المعنوية 120% كما قال لمحاميه وكما قالت رغد السياسية باموال شعب العراق من ان اخيرهم أي ا! لعوجة لا يستحق مدير مدرسة ولكن الجزيرة تتعاطف مع المهزومين والجهلة والدكتاتوريون واصحاب الاموال ولو حتى على حساب شرفهم واعراضهم ان كان لهم بقايا الشرف . لان الشريف لا يرتضي لنفسه الترويج للارهاب والقتل والتحريض . فسامي حداد وقناته الساقطة اعلاميا ومهنيا وشرفيا لا يستحقون الحياة . ويشمل ذلك من يستضيفونهم لقتل العراقيون .فسامي حداد وقناة الجزيرة اصبحت دار للأيتام لكل لقيط وبن زنا لمن فقد مموله وباعث الروح فيه . ولو نظرنا لاغلب كادرها نساء واشباه رجال لوجدتهم يعانون هم الاخرين من النقص الاخلاقي .الامر الذي جعلهم لا يبالون بفضحهم لان العاهرة تتفاخر بعهرها وتقول آلا من مزيد . لذلك ان الانتباه والحذر لخطورتها وخطورة البرنامج البريء كما يبدوا لا يقل خطورة من هاوي للتصوير مع رجال المخابرات والامن والمرتشي الامين على عمله ومهنته النزيهة العفيفة مثل اخلاقه ومن تتلمذا على يديه الشريفتين كالقائد المنصور او الاديب والاعلامي الاستراتيجي ايضا الاستاذ عدي العوجي ( تيمناً بمدينة العوجة مدينة العلم والعلماء وكذل! ك تيمناً باعوجاج ساقيه واسنانه وكذلك باعوجاج اخلاقه وشرفه ) ولما لا وهو الموجه والمفكر والمهندس لتوجيه قناة الجزيرة . فيا بئس حالكم يا مقدمين وكادر الجزيرة الذين انفضحتم شر فضيحة والتي هذه المرة ليس من تخطيطكم واساليبكم . وان متاكد سوف تعملون وبل عملتم على الكيفية من الخروج من هذه الفضيحة باستضافة اناس وصلت السفالة والحقارة والسقوط بكل اشكاله حد الثمالة . وهنالك القادم من الفضائح التي تلجم الشعب العربي المغرر بكم .والتي سوف لن ينسى ابناء الشعب العراقي نشركم وتحريضكم لمن يقتلهم وسوف تنالون العقاب قانونا وشرعا من الله وهو العليم القدير .
تعليق