تويت
هلااااااااااااا وسهلاااااااااا بالناس الطيبة والرااااااقية
إلى الغاليات في هذا المنتدى الغالي إلى من نحبهم ونغليهم إلى من نريد لهم الخير والعز والتمكين
إلى أخواتنا
إلى من جمع بيننا وبينهم دين الإسلام وحب الإسلام إلى كل أخت وخاصة في هذا القسم.
أن حب التجمل والزينة هي من غريزة المرأة وفطرتها التي فطرها الله عليها فهي بطبعها تحب الزينة وتحب التجميل والزينة الحقيقية هي في قوله تعالى (وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ)
فيا فتاة الإسلام إن من الفخر لك أيها العفيفة ، أن تنتسبي لهذا الدين العظيم ، وأنا أسجل لك هذه الرسالة القصيرة ، وكلي يقين أنك ستكونين من أنصار هذا الدين ، بل من حماة أخلاقه ، وقيمه ، فأنتي اليوم الحصن الحصين لهذا الدين ، فإن لم تقومي أنتي بحمايته كمسلمة ، فمن يحميه ؟!!
تعلمين يا أختاه أن الأعداء يريدون بك الشر ، وأملهم المنشود ، وعملهم الدؤوب ، السعي لتجريدك من حجابك ، فهاهم اليوم أتوا لك بصرخة الفسوق ، وعنوان الرذيلــــة ، و لغـــة الفاحــــشة ، وصفحة الشقـــاء ، وسرطان الأخـــلاق ، وفرحة الشيـطان ، وغضب الرحمن ، إنها ســــم الأرواح ولاشك أنكم تعلمون ما ظهر مؤخراً من تصاميم مختلفة للعباءة والتي أصبحت للاستعراض أكثر منها للستر والعفاف ويتبارى
النساء في اقتنائها إلا من رحم الله وروج أعداء الإسلام تصاميم غربية و عجيبة للعباءة بزعم التطور والحضارة و مسايرة آخر صيحات الموضة .. أصبحنا نرى منها الملونة و الشفافة و المطرزة و ( المخصرة ) وعباءة الكتف...لم يكن الحجاب يوماً وسيلةً لإبراز المفاتن ولإغراء الشباب كما هو حاصل اليوم بما يسمى “حجاب الموضة”،
لا تكوني من المتبرجات بالحجاب:
بلباسك الضيق.
بلبس البنطال و غطاء الرأس المزركش المُلفت.
وبعباءتك المزركشة وغطاء رأسك الرقيق.
بساعديك المكشوفين وقدميك العاريتين.
بمشيتك المتكسرة وخطواتك المقيدة المتكلفة.
بنظراتك المتلفتة وصوتك المتغنج وضحكاتك الرنانة.
بعطرك الفواح وبحذائك ذي الكعب العالي والصوت الرنان.
وبالزينة والألوان الصارخة التي تبدو على وجهك.
إلا لمن يجوز لها إبداء زينتها عنده وهو الزوج، فإنه ليس بين الزوج وزوجته حدود للزينه لقول الله تعالى:{ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} [المؤمنون:6،5]. { كاسيات عاريات } بأن تكتسي ما لا يسترها، فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية: مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها، أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها، مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك، وإنما كسوة المرأة ما يسترها فلا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفاً وسيعاً )
فهل هذا هو حجاب المرأة المسلمة فكم هو جميلٌ ...هذه الأخت الملتزمة وقد أحسنت في لبس حجابها وعباءتها في أن يكون
ستر جميع بدن المرأة على الراجح .
أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة .
أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف .
أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق .
أن لا يكون مبخراً مطيباً .
أن لا يشبه ملابس الكافرات .
أن لا يشبه ملابس الرجال .
أن لا يقصد به الشهرة بين الناس .
وقد صمدت أمام الهجمات الشرسة لنزع حجابها كالطود الشامخ تحفظ كيان المجتمع من الانهيار والانحراف لا تقبل النقاش أو المساومة على حجابها ونوع عباءتها فخر الفتاة وعنوان الطهر والنقاء إن الله تعالى عندما أمرنا بالحجاب إنما أراد لنا أن نكون طاهرات نقيات بحفظ أبداننا وجميع جوارحنا من أذيه شياطين ، وأراد لنا به أيضا العلو والرفعة .
فالحجاب تشريف وتكريم لنا وليس تضييقا علينا، وهو حلة جمال وصفة كمال لنا، وهو أعظم دليل على إيماننا وسمو أخلاقنا، وهو تمييز لنا عن الساقطات المتهتكات
فإياك إياك أن تتساهلي به أو تتنكري له، فإنه - والله - ما تساهلت امرأة بحجابها أو تنكرت له إلا تعرضت لسخط الله وعقابه، وما حافظت امرأة على حجابها إلا ازدادت رضا وقربا من الله، واحتراما وتقديرا من الله.
إلى الغاليات في هذا المنتدى الغالي إلى من نحبهم ونغليهم إلى من نريد لهم الخير والعز والتمكين
إلى أخواتنا
إلى من جمع بيننا وبينهم دين الإسلام وحب الإسلام إلى كل أخت وخاصة في هذا القسم.
أن حب التجمل والزينة هي من غريزة المرأة وفطرتها التي فطرها الله عليها فهي بطبعها تحب الزينة وتحب التجميل والزينة الحقيقية هي في قوله تعالى (وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ)
فيا فتاة الإسلام إن من الفخر لك أيها العفيفة ، أن تنتسبي لهذا الدين العظيم ، وأنا أسجل لك هذه الرسالة القصيرة ، وكلي يقين أنك ستكونين من أنصار هذا الدين ، بل من حماة أخلاقه ، وقيمه ، فأنتي اليوم الحصن الحصين لهذا الدين ، فإن لم تقومي أنتي بحمايته كمسلمة ، فمن يحميه ؟!!
تعلمين يا أختاه أن الأعداء يريدون بك الشر ، وأملهم المنشود ، وعملهم الدؤوب ، السعي لتجريدك من حجابك ، فهاهم اليوم أتوا لك بصرخة الفسوق ، وعنوان الرذيلــــة ، و لغـــة الفاحــــشة ، وصفحة الشقـــاء ، وسرطان الأخـــلاق ، وفرحة الشيـطان ، وغضب الرحمن ، إنها ســــم الأرواح ولاشك أنكم تعلمون ما ظهر مؤخراً من تصاميم مختلفة للعباءة والتي أصبحت للاستعراض أكثر منها للستر والعفاف ويتبارى
النساء في اقتنائها إلا من رحم الله وروج أعداء الإسلام تصاميم غربية و عجيبة للعباءة بزعم التطور والحضارة و مسايرة آخر صيحات الموضة .. أصبحنا نرى منها الملونة و الشفافة و المطرزة و ( المخصرة ) وعباءة الكتف...لم يكن الحجاب يوماً وسيلةً لإبراز المفاتن ولإغراء الشباب كما هو حاصل اليوم بما يسمى “حجاب الموضة”،
لا تكوني من المتبرجات بالحجاب:
بلباسك الضيق.
بلبس البنطال و غطاء الرأس المزركش المُلفت.
وبعباءتك المزركشة وغطاء رأسك الرقيق.
بساعديك المكشوفين وقدميك العاريتين.
بمشيتك المتكسرة وخطواتك المقيدة المتكلفة.
بنظراتك المتلفتة وصوتك المتغنج وضحكاتك الرنانة.
بعطرك الفواح وبحذائك ذي الكعب العالي والصوت الرنان.
وبالزينة والألوان الصارخة التي تبدو على وجهك.
إلا لمن يجوز لها إبداء زينتها عنده وهو الزوج، فإنه ليس بين الزوج وزوجته حدود للزينه لقول الله تعالى:{ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} [المؤمنون:6،5]. { كاسيات عاريات } بأن تكتسي ما لا يسترها، فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية: مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها، أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها، مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك، وإنما كسوة المرأة ما يسترها فلا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفاً وسيعاً )
فهل هذا هو حجاب المرأة المسلمة فكم هو جميلٌ ...هذه الأخت الملتزمة وقد أحسنت في لبس حجابها وعباءتها في أن يكون
ستر جميع بدن المرأة على الراجح .
أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة .
أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف .
أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق .
أن لا يكون مبخراً مطيباً .
أن لا يشبه ملابس الكافرات .
أن لا يشبه ملابس الرجال .
أن لا يقصد به الشهرة بين الناس .
وقد صمدت أمام الهجمات الشرسة لنزع حجابها كالطود الشامخ تحفظ كيان المجتمع من الانهيار والانحراف لا تقبل النقاش أو المساومة على حجابها ونوع عباءتها فخر الفتاة وعنوان الطهر والنقاء إن الله تعالى عندما أمرنا بالحجاب إنما أراد لنا أن نكون طاهرات نقيات بحفظ أبداننا وجميع جوارحنا من أذيه شياطين ، وأراد لنا به أيضا العلو والرفعة .
فالحجاب تشريف وتكريم لنا وليس تضييقا علينا، وهو حلة جمال وصفة كمال لنا، وهو أعظم دليل على إيماننا وسمو أخلاقنا، وهو تمييز لنا عن الساقطات المتهتكات
فإياك إياك أن تتساهلي به أو تتنكري له، فإنه - والله - ما تساهلت امرأة بحجابها أو تنكرت له إلا تعرضت لسخط الله وعقابه، وما حافظت امرأة على حجابها إلا ازدادت رضا وقربا من الله، واحتراما وتقديرا من الله.
تعليق