[frame="9 80"]السير الى الله
اعلم أن القرآن الكريم قد نطق في مواضع كثيرة بلقائه تعالى فنأتي بها لأنها شفاء ورحمة للمؤمنين:
1-{فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً} [آخر الكهف].
2-{قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا على ما فرّطنا فيها وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون} [الأنعام: 32].
3-{ثم آتينا موسى الكتاب تماماً على الذي أحسن وتفصيلاً لكل شيء وهدىً ورحمةً لعلَّهم بلقاء ربهم يؤمنون} [الأنعام: 155].
4-{إنَّ الّذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون}[يونس: 8].
5-{الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخَّر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمَّى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون} [الرعد: 3].
6-{من كان يرجوا لقاء الله فإنَّ أجل الله لآت وهو السميع العليم} [العنكبوت: 6].
7-{أولم يتفكّروا في أنفسهم ما خلق الله السموات والأرض وما بينهما إلاّ بالحق وأجلٍ مسمَّى وإنَّ كثيراً من الناس بلقاء ربهم كافرون} [الروم: 9].
8-{الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين * ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين * ثمَّ سوَّاه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون * وقالوا ءإذا ضللنا في الأرض ءإنَّا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون} [السجدة: 8-11].
9-{سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتَّى يتبيَّن لهم أنَّه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد * ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم ألا إنه بكل شيء محيط} [آخر فصلت، حم السجدة].
10و11-{إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيَّتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين * ولو يعجّل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضى إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون} [يونس: 8-12].
12-{وإذا تتلى عليهم آياتنا بيّنات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدّله قل ما يكون لي أن أبدّله من تلقاء نفسي إن أتّبع إلا ما يوحى إليّ إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم} [يونس: 16].
13-{وقال الذين لا يرون لقاءنا لو لا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوَّا كبيراً} [الفرقان: 22].
14-{قل هل ننبّئكم بالأخسرين أعمالاّّ الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا * أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزناّ} [الكهف: 106].
15-{والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي وأولئك لهم عذاب أليم} [العنكبوت: 24].
16-{واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين الذين يظنّون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون} [البقرة: 47].
17-{قال الذين يظنّون أنهم ملاقوا الله كم فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين} [البقرة: 249].
18-{ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه إنّي لكم نذير مبين} إلى قوله:{ويا قوم لا أسألكم عليه مالاً إن أجري إلا على الله وما أنا بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقوا ربهم ولكني أريكم قوماً تجهلون} [هود: 30].
19-{يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبّحوه بكرة وأصيلاً * هو الذي يصلّي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما * تحيّتهم يوم يلقونه سلام وأعدّ لهم أجراّ كريماّ} [الأحزاب: 45].
20-{يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربّك كدحاّ فملاقيه} [الإنشقاق: 7].
21-{رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء لمن الملك اليوم لله الواحد القهّار} [المؤمن، غافر: 18].
22-{وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة} [القيامة: 24].
23-{ولاتطرد الذين يدعون ربهم بالغدوة والعشيِّ يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين} [الأنعام: 53].
24-{وأصبر نفسك مع الذين يدعون ربّهم بالغدوة والعشيّ يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم} [الكهف: 29].
25-{والذين صبروا ابتغاء وجه ربّهم وأقاموا الصلاة} [الرعد:23].
26و27- {فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله} الآية،{وما آتيتم من زكاة تريدون وخه الله فأولئك هم المصعفون} [الروم: 39 و40].
28-{فأنذرتكم ناراً تلظّى * لا يصليها إلا الأشقى الذي كذّب وتولى * وسيجنّبها الأتقى الذي يؤتى ماله يتزكّى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربّه الأعلى * ولسوف يرضى} [آخر سورة الليل].[/frame]
اعلم أن القرآن الكريم قد نطق في مواضع كثيرة بلقائه تعالى فنأتي بها لأنها شفاء ورحمة للمؤمنين:
1-{فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً} [آخر الكهف].
2-{قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا يا حسرتنا على ما فرّطنا فيها وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون} [الأنعام: 32].
3-{ثم آتينا موسى الكتاب تماماً على الذي أحسن وتفصيلاً لكل شيء وهدىً ورحمةً لعلَّهم بلقاء ربهم يؤمنون} [الأنعام: 155].
4-{إنَّ الّذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون}[يونس: 8].
5-{الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخَّر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمَّى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون} [الرعد: 3].
6-{من كان يرجوا لقاء الله فإنَّ أجل الله لآت وهو السميع العليم} [العنكبوت: 6].
7-{أولم يتفكّروا في أنفسهم ما خلق الله السموات والأرض وما بينهما إلاّ بالحق وأجلٍ مسمَّى وإنَّ كثيراً من الناس بلقاء ربهم كافرون} [الروم: 9].
8-{الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين * ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين * ثمَّ سوَّاه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون * وقالوا ءإذا ضللنا في الأرض ءإنَّا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون} [السجدة: 8-11].
9-{سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتَّى يتبيَّن لهم أنَّه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد * ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم ألا إنه بكل شيء محيط} [آخر فصلت، حم السجدة].
10و11-{إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون * أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون * إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم * دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيَّتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين * ولو يعجّل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضى إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون} [يونس: 8-12].
12-{وإذا تتلى عليهم آياتنا بيّنات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدّله قل ما يكون لي أن أبدّله من تلقاء نفسي إن أتّبع إلا ما يوحى إليّ إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم} [يونس: 16].
13-{وقال الذين لا يرون لقاءنا لو لا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوَّا كبيراً} [الفرقان: 22].
14-{قل هل ننبّئكم بالأخسرين أعمالاّّ الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا * أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزناّ} [الكهف: 106].
15-{والذين كفروا بآيات الله ولقائه أولئك يئسوا من رحمتي وأولئك لهم عذاب أليم} [العنكبوت: 24].
16-{واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين الذين يظنّون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون} [البقرة: 47].
17-{قال الذين يظنّون أنهم ملاقوا الله كم فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين} [البقرة: 249].
18-{ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه إنّي لكم نذير مبين} إلى قوله:{ويا قوم لا أسألكم عليه مالاً إن أجري إلا على الله وما أنا بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقوا ربهم ولكني أريكم قوماً تجهلون} [هود: 30].
19-{يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبّحوه بكرة وأصيلاً * هو الذي يصلّي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما * تحيّتهم يوم يلقونه سلام وأعدّ لهم أجراّ كريماّ} [الأحزاب: 45].
20-{يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربّك كدحاّ فملاقيه} [الإنشقاق: 7].
21-{رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء لمن الملك اليوم لله الواحد القهّار} [المؤمن، غافر: 18].
22-{وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة} [القيامة: 24].
23-{ولاتطرد الذين يدعون ربهم بالغدوة والعشيِّ يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين} [الأنعام: 53].
24-{وأصبر نفسك مع الذين يدعون ربّهم بالغدوة والعشيّ يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم} [الكهف: 29].
25-{والذين صبروا ابتغاء وجه ربّهم وأقاموا الصلاة} [الرعد:23].
26و27- {فآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله} الآية،{وما آتيتم من زكاة تريدون وخه الله فأولئك هم المصعفون} [الروم: 39 و40].
28-{فأنذرتكم ناراً تلظّى * لا يصليها إلا الأشقى الذي كذّب وتولى * وسيجنّبها الأتقى الذي يؤتى ماله يتزكّى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربّه الأعلى * ولسوف يرضى} [آخر سورة الليل].[/frame]