من اداب التعامل مع الاخوان والاصدقاء
--------------------------------------------------------------------------------
من آداب التعامل مع الإخوان و الأصدقاء
· تذكر أن لك إخوانا لم تلدهم أمك ، و أن الأخوة في الله لا انفصام لها في الآخرة كما في الدنيا ، و أن المرء كثير بإخوان الصدق ، و أنها أمتن علاقة بين بني آدم .
· لا تتهاون بحق أخيك عليك في نصحه و نصرته و إعانته .
· تغاض عن أخطائه إن فعل ، فكلنا خطاءون . . .
· لا تتركه وحيداً عند الضائقة و البلاء و المصيبة . . . و إن طلب ذلك تخفيفاً عنك.
· إذا غاب عنك على غير عادته ، فاسأل عنه مطمئناً عليه ، و قم تجاهه بما يلزم .
· أطلعه على أهم المستجدات المفصلية ، و الأحداث الهامة في حياتك.. و لا تجعله يعرف ذلك صدفة أو من الآخرين .
· لا تتوقع و لا تنظر من علاقتك معه ثمناً مادياً .
· لا ترفض له دعوة لطعام و لا هدية اختصك بها .
· تعامل معه في منزلك و خصوصياتك كما تحب أن يعاملك في منزله و خصوصياته.
· مهما بلغت علاقتكما من المتانة و وحدة الحال . . فلا تتخل في تعاملك معه عن الأدب و الحشمة.
· ميز بين من يحبك في الله تعالى و من يحبك لمصلحة آنية.
· أحب الصديق الصدوق الذي يرشدك إلى عيوبك، لا الذي يغطيها.
· إذا وقع بينكما ما يقع بين أعز البشر، من سوء تفاهم أو مشكلة :
1. فلا تؤجج النار بينكما .
2. لا تتعامل بحدة أو تحد مع المسألة .
3. كن في تعاملك مع المشكلة كأنك حكمٌ و ليس طرفاً.
4. تصرف و كأن الحق كله عليك، و إن كان الحق معك برأيك .
5. لا تفضح أسراره، و لا تحدث غيره بما حصل معكما، و لا تتجاوب مع من يحدثك بالموضوع، إلا في حالات نادرة و مع أشخاص معينين.
6. لا تتكلم أو تتصرف بما يكون حجة عليك لا لك .
7. تأكد أن الأمور إلى سترجع إلى نصابها مهما طال الزمن .
· كن المبادر إلى اتصال أو هدية أو زيارة عند أول فرصة سانحة .
· وأخيراً : " أعجز الناس من عجز عن اكتساب الإخوان ، و أعجز منه من خسر من ربحه منهم " .
المصدر: آداب اجتماعية / السيد سامي خضرة
--------------------------------------------------------------------------------
من آداب التعامل مع الإخوان و الأصدقاء
· تذكر أن لك إخوانا لم تلدهم أمك ، و أن الأخوة في الله لا انفصام لها في الآخرة كما في الدنيا ، و أن المرء كثير بإخوان الصدق ، و أنها أمتن علاقة بين بني آدم .
· لا تتهاون بحق أخيك عليك في نصحه و نصرته و إعانته .
· تغاض عن أخطائه إن فعل ، فكلنا خطاءون . . .
· لا تتركه وحيداً عند الضائقة و البلاء و المصيبة . . . و إن طلب ذلك تخفيفاً عنك.
· إذا غاب عنك على غير عادته ، فاسأل عنه مطمئناً عليه ، و قم تجاهه بما يلزم .
· أطلعه على أهم المستجدات المفصلية ، و الأحداث الهامة في حياتك.. و لا تجعله يعرف ذلك صدفة أو من الآخرين .
· لا تتوقع و لا تنظر من علاقتك معه ثمناً مادياً .
· لا ترفض له دعوة لطعام و لا هدية اختصك بها .
· تعامل معه في منزلك و خصوصياتك كما تحب أن يعاملك في منزله و خصوصياته.
· مهما بلغت علاقتكما من المتانة و وحدة الحال . . فلا تتخل في تعاملك معه عن الأدب و الحشمة.
· ميز بين من يحبك في الله تعالى و من يحبك لمصلحة آنية.
· أحب الصديق الصدوق الذي يرشدك إلى عيوبك، لا الذي يغطيها.
· إذا وقع بينكما ما يقع بين أعز البشر، من سوء تفاهم أو مشكلة :
1. فلا تؤجج النار بينكما .
2. لا تتعامل بحدة أو تحد مع المسألة .
3. كن في تعاملك مع المشكلة كأنك حكمٌ و ليس طرفاً.
4. تصرف و كأن الحق كله عليك، و إن كان الحق معك برأيك .
5. لا تفضح أسراره، و لا تحدث غيره بما حصل معكما، و لا تتجاوب مع من يحدثك بالموضوع، إلا في حالات نادرة و مع أشخاص معينين.
6. لا تتكلم أو تتصرف بما يكون حجة عليك لا لك .
7. تأكد أن الأمور إلى سترجع إلى نصابها مهما طال الزمن .
· كن المبادر إلى اتصال أو هدية أو زيارة عند أول فرصة سانحة .
· وأخيراً : " أعجز الناس من عجز عن اكتساب الإخوان ، و أعجز منه من خسر من ربحه منهم " .
المصدر: آداب اجتماعية / السيد سامي خضرة