إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نبارك لكم حلول عيد الغدير الأغر ونقدم لكم صحيفة ومحاورة ذكر علي عليه السلام عبادة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبارك لكم حلول عيد الغدير الأغر ونقدم لكم صحيفة ومحاورة ذكر علي عليه السلام عبادة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين والصلاة على نبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين
    جعلنا وإياكم الله من المتمسكين بولاية علي بن أبي طالب عليه السلام
    وأدام الله فرحكم وسروركم وأهنئكم وأقدم لكم أجمل التبريكات بمناسبة عيد الغدير الأغر أفضل أعياد آل محمد صلى الله عليهم وسلم
    وأدام الله عزكم وبارك الله في جهودكم وشكر الله سعيكم
    وأقدم لكم بهذه المناسبة الجزء الأول من صحيفة الإمام علي السلام ومحاورة باسم ذكر علي بعادة على الرابط الآتي أدناه
    وهذه أحاديث بالمناسبة أسأل الله أن يتقبلها منا ومنكم علما إيمانا وعملا.
    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
    يوم غدير خم ، أفضل أعياد أمتي .
    عَنْ الإمام أَبِي جَعْفَرٍ الباقر عليه السلام قَالَ :بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ :
    إمام باقر عليه السلام فرمودند : إسلام بر بنج بايه بنا گشته است :
    الصَّلَاةِ ، وَ الزَّكَاةِ ، وَ الصَّوْمِ ، وَ الْحَجِّ ، وَ الْوَلَايَةِ .
    وَ لَمْ يُنَادَ بِشَيْ‏ءٍ مَا نُودِيَ بِالْوَلَايَةِ يَوْمَ الْغَدِيرِ .
    الكافي ج2ص21باب دعائم الإسلام حديث 8 .
    عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ الْوَاسِطِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعَبْدِيِّ قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الصَّادِقَ عليه السلام يَقُولُ :
    صِيَامُ : يَوْمِ غَدِيرِ خُمٍّ : يَعْدِلُ صِيَامَ عُمُرِ الدُّنْيَا ..... إِلَى أَنْ قَالَ :
    وَ هُوَ عِيدُ اللَّهِ الْأَكْبَرُ .
    وَ مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيّاً : إِلَّا وَ تَعَيَّدَ فِي هَذَا الْيَوْمِ ، وَ عَرَفَ حُرْمَتَهُ .
    وَ اسْمُهُ فِي السَّمَاءِ : يَوْمُ الْعَهْدِ الْمَعْهُودِ .
    وَ فِي الْأَرْضِ : يَوْمُ الْمِيثَاقِ الْمَأْخُوذِ ، وَ الْجَمْعِ الْمَشْهُودِ .
    وسائل ‏الشيعة ج8ص 89ب3ح10154.
    http://www.msn313.com
    http://www.mowswoat-suhofe-alltyybeyyn.org
    خادم علوم آل محمد عليهم السلام

  • #2
    كل عام و المسلمين بالف خير.

    احسنت اخي alanbiry ...........

    تعليق


    • #3






      اللهم صلي على محمد وال محمد





      بارك الله بكم اخي وان شاء الله ينعاد عليكم بالخير واليمن والبركة

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وأل محمد وعجل فرجهم الشريف
        نبارك لكم ذكرى عيد الغدير
        وكل عام والجميع بخير



        تعليق


        • #5
          نبارك لكم ذكرى عيد الغدير وكل عام والجميع بخير ...



          في درسه بحث الخارج صباح الخامس عشر من شهر ذي الحجة الحرام 1425 هجرية، تحدّث سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله عن موضوع الغدير وأهميّته في الإسلام فقال:

          العيد الإسلامي ليس كسائر الأعياد، إذ لا يمكن عدّ أي يوم عيداً إسلامياً مهماً بلغ من العظمة ما لم يكن مشرّعاً أي سمّاه الشرع عيداً، فهناك أيام عظيمة في الإسلام مثل يوم النصف من رجب و ليلة النصف من شعبان ويوم دحو الأرض ويوم المباهلة وغيرها، ووردت في فضلها روايات كثيرة إلا أن الأعياد في الإسلام أربعة فقط وهي: الجمعة والفطر والأضحى والغدير وهو أعظمهما.

          ثم تطرّق سماحته إلى الآية الكريمة: [اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً][1] واستفاد منها أن الإسلام من دون الغدير ليس إسلاماً أصلاً، لا أنه ناقص أو غير تام؛ لأن الله تعالى عندما تحدث في الآية المباركة عن الدين ـ أي الشريعة والطريقة ـ قال: (أكملت لكم دينكم) أي أكمله بالغدير، وعندما تحدّث عن النعم قال: (وأتممت عليكم نعمتي) أي أتمها به، ولكنه عندما وصلت النوبة إلى الإسلام قال: (ورضيت لكم الإسلام ديناً) أي عادله بالغدير، وبالتالي فإن الإسلام من دون الغدير ليس إسلاماً كما أن الإسلام من دون الرسالة والنبي صلى الله عليه وآله لا يعد إسلاماً، لا كما قال عمر :حسبنا كتاب الله، لأن القرآن من دون الرسول ليس قرآناً، كيف والله تعالى يقول في القرآن نفسه: [وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا][2] فعدم الأخذ بما آتاه الرسول يعد رفضاً للقرآن.

          ثم شبّه سماحته الأمر بالواجب الارتباطي إذا أتى المكلّف ببعضه وترك بعضه لا يقال إنه آتى بالواجب. فمثلاً لو صلّى الشخص ـ عالماً عامداً ـ صلاة الظهر ثلاث ركعات لا يقال إنه صلّى الظهر صلاة ناقصة وأنه سيعطى من الأجر عليها بمقدار ما أتى منها، بل لا تقبل منه على أنها صلاة أصلاً، وهكذا فإن العمل بالقرآن وترك العمل بسنّة الرسول صلى الله عليه وآله لا يعد عملاً بالقرآن لا أنه عمل ناقص أو غير مفيد فحسب.إذن فرفض أمر الله ورسوله في الغدير يعادل رفض الإسلام، وإن اُطلق عليه الإسلام العام مقابل الإسلام الخاص فهو رعاية للمصلحة الإسلامية.

          وقال سماحته: لا فرق في عدم قبول الغدير والولاية، وعدم قبول النبوة والرسالة إلاّ في أن تبليغ النبوة كان من الله والوحي مباشرة، وتبليغ الولاية من النبي صلى الله عليه وآله.

          ثم عقب سماحته قائلاً: أجل قد يعذر الجاهل القاصر ولكن حقيقة الإسلام هي هي، لا تختلف على كل حال، فلا يقال الإسلام من دون الغدير إسلاماً.

          ومثّل سماحته للأمر بمن كان منذ بلوغه يؤدي الصلاة لعشرات السنين كاملة من حيث استيفائها لكل شروط الصلاة إلا أمراً واحداً وهو تكبيرة الإحرام فإنه لم يكن يؤديها جهلاً، فهل يقال عما كان يقوم به طيلة هذه المدة صلاة؟ كلا بالطبع، ولا كلام لنا في حسابه فهو مع الله والله أولى بالعفو.

          وأوضح سماحته في جانب آخر من حديثه بأن العالم يغطّ اليوم في الظلام، وأنّ كل ما يعانيه فإنّما هو في سبب حرمانه من الغدير ومنهجه وثقافته، واستشهد لذلك بروايات تفيد هذا المعنى وتفيد أنّه لو التزم الناس بوصيّة النبي صلى الله عليه وآله في يوم الغدير لما حدثت كل المشاكل ولما اختلف في الأمّة سيفان ولأكل الناس من فوقهم ومن تحت أرجلهم ولعاشوا في رغد إلى يوم القيامة. ومنها:

          قالت سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء سلام الله عليها بعد أن دخل عليها نساء المهاجرين والأنصار يعدنها في مرضها الذي توفيت فيه : « ...وما الذي نقموا من أبي الحسن ؟! نقموا والله منه نكير سيفه، وقلّة مبالاته لحتفه، وشدّة وطأته، ونكال وقعته وتنمّره في ذات الله، وتالله لو مالوا عن المحجّة اللائحة، وزالوا عن قبول الحجّة الواضحة لردّهم إليها، وحملهم عليها، ولسار بهم سيراً سجحاً، لا يكلم حشاشه، ولا يكل سائره، ولا يمل راكبه، ولأوردهم منهلاً نميراً صافياً روياً تطفح ضفتاه، ولا يترنق جانباه، ولأصدرهم بطاناً ونصح لهم سراً وإعلاناً، ولم يكن يتحلّى من الدنيا بطائل، ولا يحظى منها بنائل، غير ري الناهل، وشبعة الكافل، ولبان لهم الزاهد من الراغب، والصادق من الكاذب، [ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذّبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون]».[3]

          وختم سماحته حديثه بالإشارة إلى المسؤولية الملقاة على عاتقنا في نشر ثقافة الغدير في العالم وتعريف الشعوب والمسلمين بالغدير وترسيخ مبادئه في أوساط المؤمنين، وذكّر بخصلتين من الضروري التحلي بهما على هذا الطريق وهما:

          1. التذكير المتواصل والتواصي بالحق الذي هو الغدير.

          2. الصبر وعدم اليأس حتى تتحقق النتيجة المطلوبة بإذن الله تعالى.

          وقال: لم يسلم كل من أسلم منذ أن أطلق الرسول صلى الله عليه وآله دعوته، وربّما أسلم بعض العرب بعد عشرين سنة ولكن مع ذلك حسن إسلامه، ونحن أيضاً لا ينبغي لنا اليأس أو التوقع أن يستجيب العالم دفعة واحدة، ولكن لنعلم أن الناس إذا أدركوا حقيقة الغدير سارعوا إليه ووردوا مناهله.


          [1] / سورة المائدة : الآية 3.

          [2] /سورة الحشر: الآية 7.

          [3] / الاحتجاج للطبرسي(ره) / ج1/ ص146-149.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
          استجابة 1
          17 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
          ردود 0
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
          ردود 0
          7 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
          ردود 17
          1,554 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          يعمل...
          X