نُبارك لكم عيد الغدير المبارك عيد الولاية و يوم كمال الدين و تمام النعمة ، و الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) و الأئمة المعصومين من وُلده ( عليهم السلام ) ، و كل عام و أنتم بخير .
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى اَميرِ الْمُؤْمِنينَ عَلِيِّ بْنِ اَبي طالِب اَخي نَبِيِّكَ وَ وَلِيِّهِ وَ صَفِيِّهِ وَ وَزيرِهِ ، وَ مُسْتَوْدَعِ عَلْمِهِ ، وَ مَوْضِعِ سِرِّهِ ، وَ بابِ حِكْمَتِهِ ، وَ النّاطِقِ بِحُجَّتِهِ ، وَ الدّاعي اِلى شَريعَتِهِ ، وَ خَليفَتِهِ في اُمَّتِهِ ، وَ مُفَرِّجِ الْكرْبِ عَنْ وَ جْهِهِ ، قاصِمِ الْكَفَرَةِ وَ مُرْغِمِ الْفَجَرَةِ الَّذي جَعَلْتَهُ مِنْ نَبِيِّكَ بِمَنْزِلَةِ هاروُنَ مِنْ مُوسى ، اَللّـهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَنْ عاداهُ ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ ، وَ الْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ مِنَ الاَْوَّلينَ وَ الاْخِرينَ ، وَ صَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْصِياءِ اَنْبِيائِكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ .
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى اَميرِ الْمُؤْمِنينَ عَلِيِّ بْنِ اَبي طالِب اَخي نَبِيِّكَ وَ وَلِيِّهِ وَ صَفِيِّهِ وَ وَزيرِهِ ، وَ مُسْتَوْدَعِ عَلْمِهِ ، وَ مَوْضِعِ سِرِّهِ ، وَ بابِ حِكْمَتِهِ ، وَ النّاطِقِ بِحُجَّتِهِ ، وَ الدّاعي اِلى شَريعَتِهِ ، وَ خَليفَتِهِ في اُمَّتِهِ ، وَ مُفَرِّجِ الْكرْبِ عَنْ وَ جْهِهِ ، قاصِمِ الْكَفَرَةِ وَ مُرْغِمِ الْفَجَرَةِ الَّذي جَعَلْتَهُ مِنْ نَبِيِّكَ بِمَنْزِلَةِ هاروُنَ مِنْ مُوسى ، اَللّـهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَنْ عاداهُ ، وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ ، وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ ، وَ الْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ مِنَ الاَْوَّلينَ وَ الاْخِرينَ ، وَ صَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْصِياءِ اَنْبِيائِكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ .