إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

غسل الجنابة في نظر العلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غسل الجنابة في نظر العلم

    غُسل الجنابة في نظر العلم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما كثيرا

    اقدم هذا البحث لما له اهمية كبيرة في حياتنا العملية وقد نشرت هذا البحث في مجلة الكوثر قبل اربع سنوات وارجو ان يكون ذا فائدة لكم مع شكري واعتزازي الكبير بالجميع.
    اما بعد... قال تعالى: ((وان كنتم جنبا فاطّهروا)) / المائدة(6). وعن الامام الصادق(ع) (غسل الجنابة واجب) ، وقالمن ترك شعرةً متعمداً لم يغسلها من الجنابة فهو في النار)
    و الجنابة من الحدث الاكبر وان الغسل منها واجب ولايصح البقاء على الجنابة وانها تحقق باحد امرين: المواقعة وانزال المني كيفما اتفق ، بشهوة او بغيرها ، في نوم او في يقظة..
    ومن مكروهات المجنب: الاكل والشرب ومس كتابة القرآن الكريم وغيرها...
    والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا يكره الاكل والشرب للمجنب وما علاقتها بالجنابة ونحن اخواني الاعزاء نعلم ان الله لايامر بشيء الاّ لمصلحة البشر صحيح ان الالتزام بالاوامر هو امر تعبدي ولكن لو بحثنا لوجدنا مصلحة البشر في هذه الاوامر الالهية وهذا هو الكرم الالهي يامرك بالشيء ويعطيك الاجر عليه اذا فعلته وهو بالتالي فيه مصلحتك ، اذا دعنا نبحث فائدة البشر من وجوب غسل الجنابة باسرعة الممكنة وتجنب الاكل والشرب لحين الغسل.
    اخواني دعنا لانتحذر من الالفاظ لان لاحياء في الدين ، فعند حصول القذف في الجماع او غيره تخرج طاقة كبيرة من الجسم على شكل مادة دهنية كثيفة تؤدي بخروجها الى سد كل المسامات في الجسم ونحن نلاحظ ذلك (وخاصة المتزوجين) انه عند نزول العرق يكون كانما ملتصق التصاقا بالجسم وهذه المدة يؤدي بقائها الى اضرار كبيرة قد يكشف العلم تلك الاضرار ولكن واحدة منها وهي الاهم سد مسامات الجسم كما قلت آنفا ونحن نعلم اهمية وجود المسامات من ناحية تلطيف الجلد وتبادل الهواء وقتل الجراثيم على الجلد لوجود الاملاح فيه كذلك اخراج المواد الضارة خارج الجسم ونحن سوف نلغي كل هذه العملية في حالة بقينا على الجنابة وحين الاكل والشرب قد تكون هناك جراثيم فيهما كان من المفروض ان تخرج عن طريق المسامات سوف تبقى في الجسم وهذا يسبب امراض كبيرة قد تكون خطيرة جدا على الانسان واود ان آتي بمثل بسيط على المسامات المسدودة والامثال تضرب ولاتقاس فان الكلب اجلكم الله مساماته مسدودة دائما وهو يستعمل اللهاث عن طريق اللسان لعملية التبادل وغيرها ونحن كما نعلم بان السنة النبوية قد اكدت على نجاسة هذا الحيوان واكدت على الابتعاد عنه قدر الامكان وفي حالة مسه يوجب الغسل وفي حالة ولغ الاناء فان له احكام كثيرة للطهارة بالمسح بالتراب سبع مرات ثم الغسل بالماء وهكذا الى ان تتم الطهارة ، فلو قمنا بربط هذا بموضوعنا لوجدنا ان الانسان ممكن ان يشابه الى حد بعيد هذا الحيوان ، فسارعوا اخواني الى غسل الجنابة ولاتتشبهوا بهذا الحيوان فانتم اكرم واطهر عند الله فانه سبحانه يقول في كتابه الكريم( لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم) صدق الله العظيم
    والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على محمد واله وسلم
    والسلام عليكم ورحمة الله

    المهندس رسول عبدالله الخفاجي

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،



    بوركتم عزيزي المهندس رسول الخفاجي على بحثكم وامل ان تستمروا فيه

    لكن لفتني في بحثكم قولكم :

    "وحين الاكل والشرب قد تكون هناك جراثيم فيهما كان من المفروض ان تخرج عن طريق المسامات سوف تبقى في الجسم وهذا يسبب امراض كبيرة قد تكون خطيرة جدا على الانسان"

    ذلك ان المعروف ان الجسم ياخذ وقتا حتى يهضم الطعام وبما ان الطعام لا يهضم في ذات الوقت فعليه لا توجد هناك اضرار جانبية في هذه الحاله...،،،

    تعليق


    • #3
      اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
      وبعد شكرا جزيلا للاخ ثأر الزهراء(سلام الله على الزهراء) على مرورك اللطيف ومتابعتك القيمة والمهمة وكما تعلم اخي العزيز فان الدين الاسلامي دين يسر ولايخفى علينا الاضرار الكبيرة التي تتركها عدم الالتزام بالتعاليم السماوية في الدنياوفي الاخرة واود الاشارة الى ان الطعام الذي نتناوله ليس كله كما تفضلت يتاخر بالهضم وانما قسم كبير منه يهضم بسرعة كبيرة ويمتص من قبل المعدة مباشرة الى الدمالا ترى ان الاطفال الرضع يتناولون الحليب كل 3 ساعات تقريباوطبعافان الاضرار من عدم غسل الجنابة ليس مباشرة وانما هناك وقت مسموح به الا ترى ان الله سبحانه يسجل الحسنة حال الشروع بها لا بل عند النية عليها ولكن يؤخر تسجيل السيئة انه رؤؤف رحيم كما وان البقاء على الجنابة الذي يضر جدا وهو الموجود بكثرة في الوقت الحاضر ان الناس تنام على الجنابة حتى الصباح ...جعلنا واياكم من العاملين
      والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،


        بارك الله فيكم اخي رسول وشكرا لكم على ايضاح المعلومه...،،،

        تعليق


        • #5
          بحث مفيد ومعلومات نافعه

          شكرا على الطرح الهادف

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            وصلى الله على محمد وآله اجمعين
            وبعد فانني اشكر الاخوة وشعورهم الطيب فلهم خالص تقديري...
            ..وهناك اضافة قد نسيت ذكرها في مجمل البحث وهي انه كما تعلمون بان هناك حالة عدم وجود ماء للغسل فيتحول الحكم الى التيمم وهنا في حالة التيمم هل يؤدي التراب الفائدة المرجوة كالماء؟
            والجواب نعم فالفائدة في كل الاحوال موجودة .. اما كيف فان التراب حين وضعه على الاماكن الخاصة بالتيمم فانه يمتص هذه المادة التي تخرج بسبب الجنابة فتسد المسامات ويعيد البشرة بمساماتها الى سابق عهدها قبل الجنابة وبذلك تكون هذه منافذ تؤدي المسامات من خلالها واجبها الطبيعي فالشرع الاسلامي ليس فيه اي شرخ وانما نظام متكامل فيه مصلحة البشر وطريق تكاملهم
            والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله اجمعين

            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            رسول

            تعليق


            • #7
              عزيزي الكريم

              شكرا على موضوعك..

              ولكن عزيزي البعض ينصح ان لا نعتقد بالاعتقاد الجازم كثيرا لمثل هذه العلوم ..
              بمعنى اخر ..
              ان لا نربط الدين بالعلوم الاخرى كما ذكرت .. ونعتقد بانه اذا انتفى العلم او كان الربط الطبي خطا يكون الحكم الشرعي خطا

              اما بخصوص موضوعكم اخي
              قد يسال سال .. اذا تعال نستحم استحماما عاديا
              وبالتالي نحقق الغاية في غسل المسام..؟؟!!

              وشكرا اخي واعذرني

              تعليق


              • #8
                شكرا لك اخي العزيز طه على مرورك الكريم على الموضوع...
                وكما تعلم اخي فان هذا التحذير قد يكون في حالة ربط لمجرد الظن فقط بدون بحث وتقصي وهذا شيء خطير فعلا ولكن البحث عن طريق القران الكريم شيء مهم جدا فهو الباعث لكل العلوم وفيه جميع العلوم ولاباس بربط العلم بالايات مرة لغرض التفسير واخرى لغرض الاستدلال لان هناك ايات قرانية لاتفهم الا من خلال البحث العلمي الذي يكشف بواطنها فنحن نلاحظ ان اكثر العلوم تكتشف من قبل الغير الذين لايقرؤن القران ولا يؤمنون به وبعد ذلك نقول ان هذا الاكتشاف موجود بالقران قبل اكثر من 1000 سنة هذا ديدنا دائما وانا اقول لماذا لا نسبقهم نحن بالاكتشاف ولدينا القران الكريم الذي لايخلوا من شيء ولكن طبعا بالبحث الصحيح والتجارب قبل الاستعجال بالامور هذا من ناحية ومن ناحية اخرى فان كثير من العلماء الغرب قد امنوا عندما ثبت لهم بان القران معجزة سماوية من خلال ان العلم الذي اكتشفه مذكور فيه قبل الاف السنين كما حصل لعالم البحار كما اظن كالمبوس عندما اكتشف البرزخ.. وقد تحتاج لبراهين علمية لاقناع مثل هؤلاء وهو ليس جعل القران كتاب علمي لا بل العكس فالقران هو مصدر العلم وهو كتاب دين وهذا هو الاعجاز علما ان مسالة العلة علم قائم بذاته لبحث علل الاشياء وهكذا اما من ناحية سؤالك الكريم بان الغسل العادي يغني عن ذلك له ابواب:
                - صحيح انه قد يغني ويحقق الفائدة الصحية ماديا وليس معنويا وانت تعلم ان العبرة بالمعنى فالشخص يؤدي الصلاة ولكن بدون اي خشوع او شيء من ذلك يحصل على شيء مادي ولكن معنويا قد لايحصل على شيء ولا تنهاه عن الفحشاء والمنكر..
                - عند اكتشاف (الغير طبعا) بان هذا الغسل يعمله المسلمون تعبدا بدون معرفة فائدته المادية فهذا يجلبهم الى حضيرة الاسلام لان الاسلام يركز على المعنى
                - المسلم ياكل ليعبد ويعمل الصالحات والكافر ياكل لمعصية الله وعمل المنكرات وشتان بين هذا وذاك فليستفيد ماديا من الغسل ولكن هذا لايدخله الجنة والمسلم يغسل الجنابة تعبدا وعند اكتشافه هذه الفوائد الصحية يزداد تمسكه بدينه.
                هناك مستويات من الناس تحتاج لاقناعها بالامر التعبدي المعين وتحتاج الى قسم من الدلائل العلمية لاقناعهم وتثبيتهم على الملة فعندما تقول له ان الرسول الكريم(ص وآله) قد اكد على غسل الجنابة قد ياخذ هذا الامر ببساطة وقد يعمله وقد لايعلمه ولكن عند بيان هذه الفوائد والمضار فسوف يتمسك بها اكثر
                وبعد((وما اوتيتم من العلم الا قليلا)) فهذا لا شيء من العلوم الربانية.
                هناك نقطة اود لفت الانتباه اليها في نهج البلاغة هناك رسالة للامام(ع) الى عماله على الامصار يقول فيها مامعناه في اوقات الصلاة
                ((اما بعد فصلوا بهم الظهر حتى تفيء الشمس مثل مربض العنز * وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية في عضو من النهار حين يسار فيها فرسخان * وصلوا بهم المغرب حين يفطر الصائم ويدفع الحاج الى منى * وصلوا بهم العشاء حين يتوارى الشفق الى ثلث الليل * وصلوا بهم الغداة والرجل يعرف وجه صاحبه * وصلوا بهم صلاة اضعفهم ولا تكونوا فتانين. )) فهل تستطيع اخي العزيز تفسير هذا الكلام بغير العلم ليس لافضلية العلم على هذا الكلام بل لافضلية هذا الكلام على العلم
                وشكرا اخي العزيز
                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                رسول

                تعليق


                • #9
                  الاخ العزيز طه انا بانتظار اي مداخلات قيمة منك ومن الاخوة الاعضاء لاغناء الموضوع واتمام الفائدة وقد يكون هناك اي نقص ممكن ان نعمل سوية على تصحيحه مع الشكر

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم اخي رسول

                    ومشكوووووور على الموضوع القيم

                    وجعله الله في ميزان حسناتك

                    تعليق


                    • #11
                      أشكر الاخ العزيز على موضوعه ,

                      أثبتت بعض الابحاث بوجود انزيمات تفرز بعد الجنابة لها تأثير ضار على بقاء
                      الجلد على حالته الطبيعية حيث إن هذا الانزيم يساعد على سرعة تحلل الجلد وهو نفسه,مع أنزيمات أخرى, يفرز بكمية كبيرة بعد الوفاة فغسله عن الجلد مهم من الناحية الصحية.

                      ذكر بعض الاخوة أن مجرد الغسل -بالفتح-يكفي عن الغسل-بالضم-إذا كان الامر لمجرد التنظيف ولكن الامر أن الغسل-بالضم-يعالج أمر نفسي جراء خروج المني من البدن وليس فقط التطهير لذلك قالوا, في الابحاث, إن الطهارة من الحدث الاكبر لأجل نجاسته المعنوية وإلا لكفى الغسل-بالفتح.

                      دمتم سالمين ,

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم اخواني الاعزاء
                        الشكر الجزيل للاخ بوسالم وتقديري للاخ الجابي لهذه المعلومات القيمة وهذه المداخلة المفيدة وفعلا اضافت هذه المداخلة لمسة جديدة ومهمة للموضوع
                        جزيل الشكر للجميع واتمنى منكم المزيد لرفد هذا الدين القيم
                        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        تعليق


                        • #13
                          بحث مفيد ومعلومات نافعه

                          شكرا على الطرح الهادف

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم البدايه ــــ الثلاثاء 23/11/1425 هـ
                            الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده
                            لايخفى على مسلم عظم الصلاة واهمية المحافضه عليها جماعة مع المسلمين في مساجدهم لا غير ذلك الامن عذرشرعي والمحافضه على الصلاة دليلا على ايمان العبد المسلم فيعرف المسلم نسبة صلاح قلبه على حسب محافظته على الصلاة ولاتقبل الصلاة الا اذا كانت خالصه لله تعالى لاشريك له وكذلك أي عمل اخر لابد ان يكون خالصا لله . ولتعلم اخي المسلم وفقك الله ان للصلاة سنن و شروط وواجبات وأركان كما ان لها منهيات ومبطلات ولكن عليك قبل ذلك ان تعرف و تحسن الوضوء وهو مفتاح الصلاة وان تحرص على تأديته على الوجه الاكمل من غير نقص ولازياده ولااسراف لعل الله ان يوفقك لحسن الصلاة
                            الطهارة نوعها: معنوية وحسية:
                            النوع الأول: الطهارة الباطنة المعنوية، وهي: الطهارة من الشرك والمعاصي، وتكون بالتوحيد والأعمال الصالحة، وهي أهم من طهارة البدن، بل لا يمكن أن تقوم طهارة البدن مع وجود نجس الشرك قال الله تعالى {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}([1])، وقال النبي صلّى الله عليه وسلّم: ”إن المؤمن لا ينجس“([2])، فيجب على كل مكلف أن يطهر قلبه من نجاسة الشرك، والشك، وذلك بإخلاص العمل لله
                            وتوحيد الله بالعباده، واليقين. ويطهر نفسه وقلبه من أقذار المعاصي، وآثار الحسد، والحقد, والغلّ, والغش, والكبر، والعجب, والرياء والسمعة... وذلك بالتوبة الصادقة من جميع الذنوب والمعاصي. وهذه الطهارة هي شطر الإيمان والشطر الثاني هي الطهارة الحسية.
                            النوع الثاني: الطهارة الحسية: وهي الطهارة من الأحداث والأنجاس، وهذا هو شطر الإيمان الثاني، قال صلّى الله عليه وسلّم: ”الطهور شطر الإيمان“([3]). وتكون بما شرع الله من الوضوء، والغسل, أو التيمم عن فقد الماء. وزوال النجاسة أو إزالتها من اللباس، والبدن، ومكان الصلاة([4]).

                            - تكون الطهارة بطهورين:








                            تعليق


                            • #15
                              الأول: الطهارة بالماء، وهي الأصل

                              الثاني: الطهارة بالصعيد الطاهر، وهو بدل عن الطهارة بالماء، إذا تعذر استعمال الماء لأعضاء الطهارة أو بعضها لعدمه، أو خوف ضرر باستعماله فيقوم التراب الطاهر مقام الماء وصفته ان يضرب بيديه على الارض ضربة واحده يمسح اصابعه على كفه الايمن وكذلك اليد الاخرى

                              النجاسة: هي القذارة التي يجب على المسلم أن يتنزه عنها ويغسل ما أصابه منها
                              بول الآدمي وغائطه
                              دم الحيض، ولوغ الكلب في الإناء الدم المسفوح ولحم الخنزير والميتة الوَدْيُ: ماء أبيض ثخين، يخرج كَدِرا بعد البول

                              المذي: وهو ماء أبيض لزج يخرج عند التفكير في الجماع أو عند الملاعبة، وهو من النجاسات التي يشق الاحتراز عنها فخُفِّف تطهيره، فمن حصل له ذلك: ”فليغسل ذكره وأنثييه([1]) وليتوضأ وضوءه للصلاة“



                              وشرط الوضوء عشره وهي
                              1ـالاسلام 2ـالعقل 3ـالتمييز 4ـ النيه (وتكون مصحوبه حتى انتهى الوضوء
                              ) 5ـانقطاع موجب !6ـ استنجاء او استجمار قبله
                              7 ـ طهورية الماء 8ـ واباحته 9 ـ ازالة مايمنع وصوله الى البشرة
                              10 ــ ودخول وقت من حدثه دائما لفرضه

                              وامافروضه فسته وهي

                              (1) غسل الوجه ومنه المضمضة والاستنشاق وحده طولا من منابت شعر الراس الى الذقن وعرضا الى فروع الاذنين
                              ثانياً: غسل اليدين إلى المرفقين، اليمنى ثم اليسرى
                              ثالثاً: مسح الرأس كله ومنه الأذنان
                              رابعاً: غسل الرجلين إلى الكعبين، مع العناية بالعقبين
                              خامساً: الترتيب سادساً: الموالاة: وهي عبارة عن الإتيان بالطهارة في زمن متصل،
                              نواقض الوضوء
                              - الخارج من السبيلين: كالبول، و الغائط([2])، و الريح([3])، والمذي([4])، والودي، والمني
                              - 5 – أكل لحم الإبل 4 – مس الفرج باليد قبلاً كان أو دبراً من غير حائل 3 - زوال العقل بنوم أو غيره خروج النجاسة من بقية البدن
                              - الردة عن الإسلام أعاذنا الله والمسلمين من ذلك
                              - انتهيت من النقل من كتاب وهف وارجو اخذ بعض الفوائد
                              - ىءؤ

                              .

                              الترمذي 1/30.

                              /329 ومسلم 1/204.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              102 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              76 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                              استجابة 1
                              112 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                              استجابة 1
                              86 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X