تحية الى الحوزة العلمية المجاهدة في كل بقاع الارض
تحية الى الحزة العلمية الناطقة بنطق القران والسنة والعترة
تحية الى مراجعنا العظام واعلاامنا الاجلاء
تحية الى كل مؤمن اراد الحق فاتبعة وبغض الباطل فاجتنبة
واخص بتحيتي الى صاحب العصا والكفن,مترجمالاطروحة الاهية,زعيم الحوزة العلميةالولي المقدس السيد الشهيدالسعيد اية الله العظمى محمد محمد صادق الصدر(قدس) ونجلية وشهداء الجمعةالمباركة...
ونحن نمر بالذكرى السنوية لاقامة صلاة الجمعة المقدسة في مسجد الكوفة المعظم التي شرعهاسبحانة وتعالى وبنص الاية
(يايها الذين امنوا اذا نودي لصلاة الجمعة فاسعوا الى ذكر الله..
واقيمت بامامة هذا الرجل المجاهد الا وهو محمد الصدر الذي قال:
(ان صلاة الجمعة مؤيدة من الله وليست من محمد الصدر)
فظهر هذا الرجل بالكفن الابيض متحسبا للموت في اي لحظة وكان يرغب بالشهادةكما كان جدة الحسين (ع)
فوقف على منبر الجمعة كالاسد الشامخ بهتافاتة الناريه:
(كلا كلا امريكا..كلا كلا اسرائيل..كلا كلا للشيطان.....)
الا ان الايام سرعان ما تمر وياتي الامر الرباني باستشهاد صاحب الجمعة وتغلق الجمعة من قبل عدو الجمعة بعد استشهاد السيد الشهيد وكوكبة من رجال الحق مصلي الجمعة وائمة الجمعة. الا انة وكما قال السيد الشهيد الصدر الاول(قدس) الجماهير اقوى من الطغاة
فالهدام كالجرذ في خندق الوحل وشهيدنا الصدر في جنات النعيم
ويحتل العراق..وياتي قائد من قادة الحوزة المباركة ومن ال الصدر العظيم مترجم اطاريح ابائه من ال هاشم وال الصدر الى نهج ولائي وديني وسياسي لااقامة صلاة الجمعة المعطلة في كوفان علي ابن ابي طالب (ع) الا وهو سماحة السيد القائد مقتدى الصدر(ادامه الله لنا)
ولكن ياتي هدام بحلية جديدة وهو الغرب الكافر التمثل بامريكا عدوة الشعوب واعوانها بغلق مسجد الكوفة المعظم وتعطل صلاة الجمعة مرة اخرى باعذار باطلة..
فهل جزاة خدمة محمد الصدر بتوعية الجماهير وجعل الشعوب ناهضة ضد الطغيان هو غلق مسجد الكوفة...
هل جزاء دماء الصدر وشهداء الجمعة هو غلق مسجد الكوفة...
ام هو جزاءا للامريكان ومن لف لفهم
((هل جزاء الاحسان الا الاحسان))
واخيرا
السلام على الحسين والشهداء
السلام على الصدر والعلماء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تحية الى الحزة العلمية الناطقة بنطق القران والسنة والعترة
تحية الى مراجعنا العظام واعلاامنا الاجلاء
تحية الى كل مؤمن اراد الحق فاتبعة وبغض الباطل فاجتنبة
واخص بتحيتي الى صاحب العصا والكفن,مترجمالاطروحة الاهية,زعيم الحوزة العلميةالولي المقدس السيد الشهيدالسعيد اية الله العظمى محمد محمد صادق الصدر(قدس) ونجلية وشهداء الجمعةالمباركة...
ونحن نمر بالذكرى السنوية لاقامة صلاة الجمعة المقدسة في مسجد الكوفة المعظم التي شرعهاسبحانة وتعالى وبنص الاية
(يايها الذين امنوا اذا نودي لصلاة الجمعة فاسعوا الى ذكر الله..
واقيمت بامامة هذا الرجل المجاهد الا وهو محمد الصدر الذي قال:
(ان صلاة الجمعة مؤيدة من الله وليست من محمد الصدر)
فظهر هذا الرجل بالكفن الابيض متحسبا للموت في اي لحظة وكان يرغب بالشهادةكما كان جدة الحسين (ع)
فوقف على منبر الجمعة كالاسد الشامخ بهتافاتة الناريه:
(كلا كلا امريكا..كلا كلا اسرائيل..كلا كلا للشيطان.....)
الا ان الايام سرعان ما تمر وياتي الامر الرباني باستشهاد صاحب الجمعة وتغلق الجمعة من قبل عدو الجمعة بعد استشهاد السيد الشهيد وكوكبة من رجال الحق مصلي الجمعة وائمة الجمعة. الا انة وكما قال السيد الشهيد الصدر الاول(قدس) الجماهير اقوى من الطغاة
فالهدام كالجرذ في خندق الوحل وشهيدنا الصدر في جنات النعيم
ويحتل العراق..وياتي قائد من قادة الحوزة المباركة ومن ال الصدر العظيم مترجم اطاريح ابائه من ال هاشم وال الصدر الى نهج ولائي وديني وسياسي لااقامة صلاة الجمعة المعطلة في كوفان علي ابن ابي طالب (ع) الا وهو سماحة السيد القائد مقتدى الصدر(ادامه الله لنا)
ولكن ياتي هدام بحلية جديدة وهو الغرب الكافر التمثل بامريكا عدوة الشعوب واعوانها بغلق مسجد الكوفة المعظم وتعطل صلاة الجمعة مرة اخرى باعذار باطلة..
فهل جزاة خدمة محمد الصدر بتوعية الجماهير وجعل الشعوب ناهضة ضد الطغيان هو غلق مسجد الكوفة...
هل جزاء دماء الصدر وشهداء الجمعة هو غلق مسجد الكوفة...
ام هو جزاءا للامريكان ومن لف لفهم
((هل جزاء الاحسان الا الاحسان))
واخيرا
السلام على الحسين والشهداء
السلام على الصدر والعلماء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تعليق