السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء واتلمرسلين
سيدنا محمد وال الطيبين الطاهرين
لا اعرف بماذا ابداء هذه الخاطرة المتواضعة التي ان طالت كلماتها او قصرت اخشى الا تنال جميل استحسانكم فاعذروني على التقصير.
كنت مسترخا وانظر الى قناة الفرات واشاهد الفرحة على وجوه العراقيين
لكني كنت اعيش روحهم التي لم تفارق شعوري يوم من الايام.
الى ان رن مسامعي صوت الرادود ابو بشير النجفي وهو ينشد انشودة من اروع ما سمعته عن الأتلاف العراقي الموحد. وبعدها عرضت انشوده اخرى باحلى لهجة واحلى اصوات العراقيين وهم يشيدون بنجل الرسول السيد على السيستاني اعلى اله مقامه الرشيف.
فدمعت عيني
بدموع الفرح ممزوجة بدموع الحزن ودموع الحماس
فقلت في قلبي
رحم الله والدين هذا المصور وهذا المخرج وكل من يعمل في هذه القناة
فالصورة تحتوي على صورة البدر المنير من وجه السيد اية الله السيستاني وفيها من يحملون اعلام النصر وفيها من يلطمون الصدور امام ضريح امير المؤمنين وفيها زوار الحسين عليهم افضل الصلاة والسلام.
تذكرت حينها كيف عاد السيد السيسنتاني للعراق لينقد ها من الازمة التي المت بالنجف الاشرف.
ولكن سبق عودته عودة الحمام باسراب لا عد لها ولا حصر لتنذر القوم بوصول نجل الرسول والزهراء الى العراق ليريهم ما هو السلام
وما هو معنى صلح الامام الحسن عليه السلام
وما هي ثورة الحسين عليه السلام
و كيف هو صبر زينب عليها السلام
فكانت كلمته كلمة الحق هي العليا
وكانت كلمته كلمة العقل هي العليا
وكانت كلمته كلمة العقيدة هي العليا
ثم اصدر الامر الشرعي بوجوب المشاركة في الانتخابات فكانت كلمته هي العليا
ثم قال العراق العرق
وكلمة العراق هي العليا
فخطر في تفكيري أن احاول ان اعبر عن عظم المشهد والشعور الذي عشته مع تلك الدقائق
وعندما هممت بالقيام رايت حرة حراقية في وجهها رسمت ملحمة للاباء وهي متوشحة بعلم العراق وعليه كلمتين
الله اكبـــــــــــــــــر
وهي تحمل على كتفها طفل
ما اشببه الا بطفل من اطفال يوم كربلاء
تلك الحرة قد سارت وفي قلبها صبر السيدة زينب عليها السلام على تحمل الاذى فراحت تؤدي امانتها في التصويت غير خائفه مما قد يصيبها على ايدي الادعياء ابناء الارهاب.
وتتبعها فلول من نساء العراق الشريفات
العفيفات
الصابرات
الطاهرات
فاكتملت في عقلي الصورة الجميلهة التي رسمها العراق ليقرر
فاخترت لخاطرتي عنوان من كلمتين
العــــــــــــــــراق قــــــــــــرر
فارجو ان تنال ولو القليل من استحسانكم
ولكم مني جزيل الشكر والعرفان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خادمكم المجنون بالحسين عليه السلام
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء واتلمرسلين
سيدنا محمد وال الطيبين الطاهرين
لا اعرف بماذا ابداء هذه الخاطرة المتواضعة التي ان طالت كلماتها او قصرت اخشى الا تنال جميل استحسانكم فاعذروني على التقصير.
كنت مسترخا وانظر الى قناة الفرات واشاهد الفرحة على وجوه العراقيين
لكني كنت اعيش روحهم التي لم تفارق شعوري يوم من الايام.
الى ان رن مسامعي صوت الرادود ابو بشير النجفي وهو ينشد انشودة من اروع ما سمعته عن الأتلاف العراقي الموحد. وبعدها عرضت انشوده اخرى باحلى لهجة واحلى اصوات العراقيين وهم يشيدون بنجل الرسول السيد على السيستاني اعلى اله مقامه الرشيف.
فدمعت عيني
بدموع الفرح ممزوجة بدموع الحزن ودموع الحماس
فقلت في قلبي
رحم الله والدين هذا المصور وهذا المخرج وكل من يعمل في هذه القناة
فالصورة تحتوي على صورة البدر المنير من وجه السيد اية الله السيستاني وفيها من يحملون اعلام النصر وفيها من يلطمون الصدور امام ضريح امير المؤمنين وفيها زوار الحسين عليهم افضل الصلاة والسلام.
تذكرت حينها كيف عاد السيد السيسنتاني للعراق لينقد ها من الازمة التي المت بالنجف الاشرف.
ولكن سبق عودته عودة الحمام باسراب لا عد لها ولا حصر لتنذر القوم بوصول نجل الرسول والزهراء الى العراق ليريهم ما هو السلام
وما هو معنى صلح الامام الحسن عليه السلام
وما هي ثورة الحسين عليه السلام
و كيف هو صبر زينب عليها السلام
فكانت كلمته كلمة الحق هي العليا
وكانت كلمته كلمة العقل هي العليا
وكانت كلمته كلمة العقيدة هي العليا
ثم اصدر الامر الشرعي بوجوب المشاركة في الانتخابات فكانت كلمته هي العليا
ثم قال العراق العرق
وكلمة العراق هي العليا
فخطر في تفكيري أن احاول ان اعبر عن عظم المشهد والشعور الذي عشته مع تلك الدقائق
وعندما هممت بالقيام رايت حرة حراقية في وجهها رسمت ملحمة للاباء وهي متوشحة بعلم العراق وعليه كلمتين
الله اكبـــــــــــــــــر
وهي تحمل على كتفها طفل
ما اشببه الا بطفل من اطفال يوم كربلاء
تلك الحرة قد سارت وفي قلبها صبر السيدة زينب عليها السلام على تحمل الاذى فراحت تؤدي امانتها في التصويت غير خائفه مما قد يصيبها على ايدي الادعياء ابناء الارهاب.
وتتبعها فلول من نساء العراق الشريفات
العفيفات
الصابرات
الطاهرات
فاكتملت في عقلي الصورة الجميلهة التي رسمها العراق ليقرر
فاخترت لخاطرتي عنوان من كلمتين
العــــــــــــــــراق قــــــــــــرر
فارجو ان تنال ولو القليل من استحسانكم
ولكم مني جزيل الشكر والعرفان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خادمكم المجنون بالحسين عليه السلام
تعليق