آل الصدر
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم مقتدى..مقتدى..مقتدى
يا الله يا محمد يا علي يا مهدي انصرنا
قد يشار عندما يرى الشخص أو با لاخص الموالي هذه العبارات فانه يقول ما معنى هذه الكلمات التي أضيفت أو ما مدى علاقتها مع معنى انسجامها مع هذه العبارة.....
ولي أنا شخصيا مفهوم أو ترجمة وكن بأسلوبين:
الأول منهما أن الصلاة على محمد واله هي من الدعاء وهذا مستند لدينا في جميع الروايات فكما كانت الصلاة على محمد النبي(الرسول,الهادي,البشير,النذير,حبيب الله) فصلي يا الهي على اله الأطهار الذي علمهم محمد واولهم محمد وأخرهم محمد وكيف أن جدهم محمد وامهم فاطمة بنت محمد وأبيهم علي ابن آبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين
وبما أن الصلاة على محمد مقدسة عند المسلمين بصورة عامة ومحبي أهل البيت بصورة خاصة فكان الأولى أو الأجدر أن يكون الدعاء للآخرين في قلب الدعاء أي أن يكون الدعاء للشفاء ,العجل,النصرة,الغلبة وكل ذلك من الأمور لله من فبل الدعاء المحب لله وهو الصلاة على محمد وال محمد.
الأمر الثاني هو من حيث الواقع ,فنحن نعيش واقع مأساوي وهو فقد وغيبة أمامنا المهدي (عج) وكثرة أعدائنا وقلة ناصرنا وصاحبنا , فعندما نرى أن الأخ المسلم لا يلتفت لاخية المسلم أو أننا نرى مراقدنا الشريفة تضرب ولا ناصر أو مستنكر لنا وشبابنا تقتل في الشوارع بلا سبب وسيارات (الهمفي)و(الهمر) والدبابات وجيوش الغرب في بلادنا وفي أرضنا المقدسة ولا أحد يقف (كوقفة العباس أو القاسم أو علي الأكبر أو أصحاب الحسين للحسين(عليهم السلام)......
وقياداتنا الحوزية تقتل وتوضع في لائحة الإرهاب ولاقول للحق أو آمر بالمعروف....
لذا تجمعنا لقول الحق لاهل الحق لانهم القادة الفعلين والقادة الميدانين الذين تعلموا ودرسوا لتمهيد لدولة الحق,دولة الأمام المهدي(عج) . ومن هولاء الرجال هو السيد القائد مقتدى الصدر(دام ظله) وكان ما بوسعنا ألا أن ندعوا الله بالصلاة وفي الليل والنهار وفي أي وقت لتعجيل الفرج الذي يكشف الغمة عن هذه الأمة وان يلعن عدو الله وعدو محمد وال محمد وان ينصر الله بنصره المبين للسيد مقتدى الصدر.
الذي بذل وقتة وروحة ودمة لنصرة الدين والمذهب....
فالعجل..العجل..العجل......يا مولانا يا صاحب الزمان
السلام على الحسين والشهداء......السلام على الصدر والعلماء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم وانصر ولدهم مقتدى..مقتدى..مقتدى
يا الله يا محمد يا علي يا مهدي انصرنا
قد يشار عندما يرى الشخص أو با لاخص الموالي هذه العبارات فانه يقول ما معنى هذه الكلمات التي أضيفت أو ما مدى علاقتها مع معنى انسجامها مع هذه العبارة.....
ولي أنا شخصيا مفهوم أو ترجمة وكن بأسلوبين:
الأول منهما أن الصلاة على محمد واله هي من الدعاء وهذا مستند لدينا في جميع الروايات فكما كانت الصلاة على محمد النبي(الرسول,الهادي,البشير,النذير,حبيب الله) فصلي يا الهي على اله الأطهار الذي علمهم محمد واولهم محمد وأخرهم محمد وكيف أن جدهم محمد وامهم فاطمة بنت محمد وأبيهم علي ابن آبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين
وبما أن الصلاة على محمد مقدسة عند المسلمين بصورة عامة ومحبي أهل البيت بصورة خاصة فكان الأولى أو الأجدر أن يكون الدعاء للآخرين في قلب الدعاء أي أن يكون الدعاء للشفاء ,العجل,النصرة,الغلبة وكل ذلك من الأمور لله من فبل الدعاء المحب لله وهو الصلاة على محمد وال محمد.
الأمر الثاني هو من حيث الواقع ,فنحن نعيش واقع مأساوي وهو فقد وغيبة أمامنا المهدي (عج) وكثرة أعدائنا وقلة ناصرنا وصاحبنا , فعندما نرى أن الأخ المسلم لا يلتفت لاخية المسلم أو أننا نرى مراقدنا الشريفة تضرب ولا ناصر أو مستنكر لنا وشبابنا تقتل في الشوارع بلا سبب وسيارات (الهمفي)و(الهمر) والدبابات وجيوش الغرب في بلادنا وفي أرضنا المقدسة ولا أحد يقف (كوقفة العباس أو القاسم أو علي الأكبر أو أصحاب الحسين للحسين(عليهم السلام)......
وقياداتنا الحوزية تقتل وتوضع في لائحة الإرهاب ولاقول للحق أو آمر بالمعروف....
لذا تجمعنا لقول الحق لاهل الحق لانهم القادة الفعلين والقادة الميدانين الذين تعلموا ودرسوا لتمهيد لدولة الحق,دولة الأمام المهدي(عج) . ومن هولاء الرجال هو السيد القائد مقتدى الصدر(دام ظله) وكان ما بوسعنا ألا أن ندعوا الله بالصلاة وفي الليل والنهار وفي أي وقت لتعجيل الفرج الذي يكشف الغمة عن هذه الأمة وان يلعن عدو الله وعدو محمد وال محمد وان ينصر الله بنصره المبين للسيد مقتدى الصدر.
الذي بذل وقتة وروحة ودمة لنصرة الدين والمذهب....
فالعجل..العجل..العجل......يا مولانا يا صاحب الزمان
السلام على الحسين والشهداء......السلام على الصدر والعلماء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق