عمر يحرم ما أحل الله ويعترف بعد ( يا أخي هل ضاع الحياء)
عمر يحرم ما أحل الله ويعترف بعد ( يا أخي هل ضاع الحياء)
ومنع عن متعة الحج ومتعة النساء واعترف انهما مشرعتان من النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) .
{ صحيح مسلم 2/885 ، 1023 ـ مسند احمد 3/356 و 4/325 ـ الاوائل/117 تاريخ المدينة 2/ 720 ـ ارشاد الساري 4/88 ـ صحيح الترمذي 3/158 ـ صحيح مسلم 2/896 ـ فتح الباري 3/538،551 }
الظاهر وذلك من رايي بما انني دارس لعلم النفس ان عمر كل ما كان يريد يتمتع ما كانت ترضى احد من النساء واظنكم تعرفون صفاته الشكلية
اللهم لا شماته اللهم اننا لا نعيب ولكن نحاول ان نعرف ما هي الامراض النفسية التي كان ربما يعاني منها ولد الخطاب...
نلتمس العذر فقط لا أكثر... اللهم اني استغفرك واتوب اليكأقول : هذه الروايات بعض ما عثرت عليه في مصادر العامة المعتبرة لديهم ولا يمكن ردها لأن أكثرها جاءت في الصحاح ، وهي صريحة بأن عمر نهى عن متعة الحج ومتعة النساء ، وهو يعلم علم اليقين بأن الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم شرعاها ، فغير وبدل دين الله وحكمه ، وقد قال تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) المائدة : 44 .وجاء في الخبر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ورواه الخطيب البغدادي في تاريخه ج9 / 229 وج6 / 344 وابن حجر العسقلاني في التهذيب : ج4 / 237 كلاهما عن ابن عمر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : من قال ديننا برأيه فاقتلوه ، وتوجد روايات أخرى بهذا المعنى في أكثر الصحاح والمسانيد فتدبر وخذ النتيجة
عمر يحرم ما أحل الله ويعترف بعد ( يا أخي هل ضاع الحياء)
ومنع عن متعة الحج ومتعة النساء واعترف انهما مشرعتان من النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) .
{ صحيح مسلم 2/885 ، 1023 ـ مسند احمد 3/356 و 4/325 ـ الاوائل/117 تاريخ المدينة 2/ 720 ـ ارشاد الساري 4/88 ـ صحيح الترمذي 3/158 ـ صحيح مسلم 2/896 ـ فتح الباري 3/538،551 }
الظاهر وذلك من رايي بما انني دارس لعلم النفس ان عمر كل ما كان يريد يتمتع ما كانت ترضى احد من النساء واظنكم تعرفون صفاته الشكلية
اللهم لا شماته اللهم اننا لا نعيب ولكن نحاول ان نعرف ما هي الامراض النفسية التي كان ربما يعاني منها ولد الخطاب...
نلتمس العذر فقط لا أكثر... اللهم اني استغفرك واتوب اليكأقول : هذه الروايات بعض ما عثرت عليه في مصادر العامة المعتبرة لديهم ولا يمكن ردها لأن أكثرها جاءت في الصحاح ، وهي صريحة بأن عمر نهى عن متعة الحج ومتعة النساء ، وهو يعلم علم اليقين بأن الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم شرعاها ، فغير وبدل دين الله وحكمه ، وقد قال تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) المائدة : 44 .وجاء في الخبر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ورواه الخطيب البغدادي في تاريخه ج9 / 229 وج6 / 344 وابن حجر العسقلاني في التهذيب : ج4 / 237 كلاهما عن ابن عمر عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : من قال ديننا برأيه فاقتلوه ، وتوجد روايات أخرى بهذا المعنى في أكثر الصحاح والمسانيد فتدبر وخذ النتيجة



