يقول عثمان الخميس في كتابه حقبة من التاريخ صفحة 118 : ( لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين وليس هذا دفاعا عن يزيد ولكنه دفاع عن الحق)
يقول عثمان الخميس في صفحة 116 : ( لم يكن في خروج الحسين رضي الله عنه لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا ، ولذلك نهاه أكابر الصحابة في ذلك الوقت .. وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده . ولكن أمر الله تبارك وتعالى ، ما قدّر الله تبارك وتعالى كان ولو لم يشأ الناس )
يقول عثمان الخميس في صفحة 116 : ( لم يكن في خروج الحسين رضي الله عنه لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا ، ولذلك نهاه أكابر الصحابة في ذلك الوقت .. وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده . ولكن أمر الله تبارك وتعالى ، ما قدّر الله تبارك وتعالى كان ولو لم يشأ الناس )
عثمان الخميس يقول بانه يدافع عن الحق المتمثل بيزيد الفاجر!!!
ويتهم سيد شباب اهل الجنة بالفساد!!!!
بالله عليكم
هل هناك بغض ونصب اكثر من هذا لآل محمد؟!!!!
ويتهم سيد شباب اهل الجنة بالفساد!!!!
بالله عليكم
هل هناك بغض ونصب اكثر من هذا لآل محمد؟!!!!
تعليق