بسم الله.



لا حول ولا قوة الا بالله.

لعل هذا الموضوع يفي

http://67.18.162.45/vb/showthread.ph...3&page=1&pp=15

القرآن هو الفيصل بين الحق و البهتان

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ البلاغ
تقول
"القرآن هو الفيصل بين الحق و البهتان"

كلام جميل أؤيدك عليه
وقد قال تعالى
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} (24) سورة النساء

تحياتي

مساء الخيرات
أخوتي الأفاضل

عندي كلام أجمل منه
ولي عودة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معذرة علي تأخري


فيما يخص نكاح المتعة
فإن عمر رضي الله عنه لم يحرمها من تلقاء نفسه ولم يكن مبتدعاً في ذلك بل إنه حرم ما حرمه رسول الله صلي الله عليه وسلم

روي ابن عمر رضي الله عنهما قال: لما ولي عمر بن الخطاب رضي الله عنه خطب الناس فقال: إن رسول الله صلي الله عليه وسلم أذن لنا في المتعة ثلاثاً ثم حرمها.
والله إني لا أعلم أحد يتمتع وهو محصن إلا رجمته بالحجارة، إلا أن يأتيني بأربعة شهداء يشهدون أن رسول الله صلي الله عليه وسلم أحلها بعد إذ حرمهاز سنن ابن ماجة 631/1

وفي رواية أخري:
ولا أجد رجلاً من المسلمين متمتعاً لم يحصن إلا رجمته مائة جلدة، إلا أن يأتيني بشهود يشهدون أن رسول الله صلي الله عليه وسلم أحلها بعد ما حرمها. سنن ابن ماجة 631/1 ،(( تحريم نكاح المتعة للمقدسي)) 74-75

وقد وافق عمر رضي الله عنه بعض الصحابة في ذلك بل وروي في موضوع حرمة المتعة عن غيره
1- الحسن بن محمد بن علي و أخوه عبد الله عن أبيهما أن علياً رضي الله عنه قال لابن عباس:
إن النبي صلي الله عليه وسلم نهي عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر. 1

2- عن إياس بن سلمة عن أبيه قال: رخص رسول الله صلي الله عليه وسلم عام أوطاس(2) في المتعة ثم نهي عنها(3)

3- عن الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال: أيها الناس إني قد أذنت لكم في الاستمتاع من النساء، وإن الله قد حرم ذلك إلي يوم القيامة، فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً (4)

1-فتح الباري 166/9، مسلم بشرح النووي 189/9 ، ترتيب مسند الإمام أحمد للساعاتي 191/16، مسند أبي يعلي 434/1 ........ وغيره من المصادر
2- واد بالطائف ، وعام الفتح وأوطاس واحد
3- صحيح مسلم بشرح النووي 186/9

وهناك العديد من الأحاديث في ذلك ولكن ضيق الوقت حال دون كتابتي لها جميعاً

لكن ذلك دون فائدة طبعاً لأن غاية البعض الخلاف وعدم الإقتناع مهما كان السبب
رغم إني أعتقد أن كتاب الله كافي لمعرفة تحريمها في قوله تعالي (( واللذين لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، فأنهم غير ملومين ، فمن ابتغي وراء ذلك فأولئك هم العادون))

هم العادون
هم العادون
هم العادون




هذا والله أعلم وفوق كل ذي علم عليم

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الكريمة أين الحقيقة
أنقل لك مشاركة كنت شاركت بها في موضوع سابق رابطه قد وضعته قبلا فتأملي جيدا

المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة جميعا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على كل حال
الثابت بالتواتر أن زواج المتعة كان مباحا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
غاية ما يقال
أن بعض المسلمين ثبت عندهم نسخه بدليل معين
بينما هذا الدليل لم يثبت عند الآخرين
فما واجب كل من الفئتين ؟
لا نطلب ممن ثبت عنده النسخ أن يحل ما حرم الله سبحانه وتعالى
ولا نطلب ممن لم يثبت عنده النسخ أن يحرم ما أحل الله

هذا ما يحكم به العقل

إذا كيف يجب أن يكون الحوار ؟
يجب أن يكون الحوار حول دليل النسخ ومدى صحته

فما رأيكم ؟
أفيدونا
فإنما أنا مستفيد

طبعا مع ملاحظة أنه قد يثبت الدليل عند عالم بينما لا يثبت عند عالم آخر
وهاهو ابن حزم ينقل المسألة واختلاف النقول عن الصحابة عن علي عليه السلام وعن الخليفة عمر أيضا نقل عنهما القولان !!!!!!!!!!
وهنا أنقل كلام ابن حزم ليعرف الجميع أن هذه من المسائل المختلف فيها بين المسلمين منذ عهد الصحابة وأن هناك من العلماء السنة من لم يثبت عندهم النسخ كعلماء مكة إليكم المشاركة التي أثبت فيها كلام ابن حزم

المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة جميعا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مالفرق بين الدعارة والمتعة ؟
سؤال يسأله كثير من السلفية
وقد أجبت بهذا
الإجابة
1- أن الدعارة لم تشرع في الإسلام أبدا أبدا أبدا
بينما زواج المتعة شرعه الله سبحانه وتعالى وأنزل فيه قرآن
2- الدعارة لم يقل بحليتها أحد من المسلمين
بينما زواج المتعة قال بحليته كثير من الصحابة والتابعين
3- الدعارة لم يختلف أحد في حرمتها في الإسلام
بينما زواج المتعة لم يختلف المسلمون في حليته زمان رسول الله صلى الله عليه وآله وإنما اختلفوا في نسخه
هل نسخ أم لا ؟
فالذي ثبت عنده النسخ قال بأن هذا الزاواج كان حلالا ثم حرم
والذي لم يثبت عنده النسخ قال إن حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة ولا يجوز لأحد تحريم ما أحل الله
وإليك قول ابن حزم في المحلى حول زواج المتعة وهو من الذين قالوا بأن هذا الزواج قد نسخ
وبين فيه من قال بالحلية ومن قال بالحرمة ومن اختلفت الروايات عنهم
فمع
- المحلى - ابن حزم ج 9 ص 519 -520:
1854 مسألة قال أبو محمد : ولا يجوز نكاح المتعة وهو النكاح إلى أجل وكان حلالا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نسخها الله تعالى على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم نسخا باتا ( 1 ) إلى يوم القيامة ،

وقد ثبت على تحليلها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة من السلف رضى الله عنهم

منهم من الصحابة رضى الله عنهم :

1- أسماء بنت أبى بكر الصديق .
2- وجابر بن عبد الله . وابن مسعود .
3- وابن عباس :
4- ومعاوية بن أبى سفيان ،
5- وعمرو بن حريث .
6- وابو سعيد الخدرى .
7- وسلمة .
8- ومعبد ابناء أمية بن خلف ،
9- ورواه جابر بن عبد الله عن جميع الصحابة مدة رسول الله صلى الله عليه وسلم . ومدة أبى بكر . وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر ،
واختلف في اباحتها عن :
1- ابن الزبير .
2- وعن على فيها توقف .
3- وعن عمر بن الخطاب انه انما أنكرها إذا لم يشهد عليها عدلان فقط وأباحها بشهادة عدلين

، ومن التابعين
1- طاوس .
2- وعطاء .
3- وسعيد بن جبير .
4- وسائر فقهاء مكة أعزها الله ،
وقد تقصينا الآثار المذكورة في كتابنا الموسوم بالايصال ،

وصح تحريمها عن:
1- ابن عمر .
2- وعن ابن ابى عمرة الانصاري ،

واختلف فيها عن :
1-على .
2- وعمر .
3- وابن عباس .
4- وابن الزبير ،

وممن قال بتحريمها وفسخ عقدها من المتأخرين:
1- أبو حنيفة .
2- ومالك .
3- والشافعي .
4- وأبو سليمان ،
5- وقال زفر : يصح العقد ويبطل الشرط * قال أبو محمد : لقد صح تحريم الشغار .
والموهوبة فأباحوها وهى في التحريم أبين من المتعة ( 1 ) ولكنهم لا يبالون بالتناقض ،
ونقتصر من الحجة في تحريمها على خبر ثابت وهو ما رويناه من طريق عبد الرزاق عن معمر عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز عن الربيع بن سبرة الجهنى عن أبيه قال : ( خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ) فذكر الحديث وفيه فقال : ( سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يخطب ويقول : من كان تزوج امرأة إلى أجل فليعطها ما سمى لها ولا يسترجع مما أعطاها شيئا ويفارقها فان الله قد حرمها عليكم إلى يوم القيامة ) * قال أبو محمد : ما حرم إلى يوم القيامة فقد أمنا نسخه ، وأما قول زفر ففاسد لان العقد لم يقع إلا على أجل مسمى ، فمن أبطل هذا الشرط وأجاز العقد فانه ألزمهما عقدا لم يتعاقداه قط ولا التزماه قط لان كل ذى حس سليم يدرى بلا شك أن العقد المعقود إلى أجل هو غير العقد الذى هو إلى غير أجل [ بلا شك ] ( 2 ) فمن الباطل ابطال عقد تعاقداه والزامهما عقدا لم يتعاقداه وهذا لا يحل البتة إلا أن يأمرنا به الذى أمرنا بالصلاة والزكاة والصوم والحج لا أحد دونه وبالله تعالى التوفيق * انتهى
( ملاحظة : للأمانة العلمية فقد أضفت الأرقام للترتيب ::42:: )

فمن عنده المزيد أو النقد فاليتفضل

ولكم تحياتي

وبالنسبة للروايات التي تفضلت بها فقد ناقشها العلماء هي وغيرها
فمن ثبت عندهم أن هذا الزواج نسخ فقد قالوا بالنسخ والتحريم
ومن لم يثبت عندهم النسخ فليس لهم تحريم ما أحل الله

ويجب على الجميع أن يحترم كل واحد فيهم الآخر لأنهم كل من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ملتمس
لا أن يسفه بعضهم البعض !!!!!!!!

وبالنسبة للآية التي تفضلت بها
1-تقول الآية(( واللذين لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم ))
وبما أن نكاح المتعة زواج وهي بذلك تصبح زوجته
غاية الأمر أن هذا النوع من الزواج ينتهي بعد مدة يتفقون عليها في نفس عقد الزواج
بينما الزواج العادي ينتي بالطلاق
فبالتالي المحافظة على الفروج متحققة
ولا ينطبق عليه ذيل الآية (( فمن ابتغي وراء ذلك فأولئك هم العادون))

2- هذه الآية من الآيات المكية فهي في أوائل سورة المؤمنون فراجعي ذلك بينما آية سورة النساء مدنية متأخرة عنها فلا يمكن أن تكون ناسخة لها
أرجو أن أكون قد أوضحت الأمر
ولكم تحياتي

"وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ ٱلْمُحْصَنَاتِ ٱلْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ ٱلْمُؤْمِنَاتِ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِّن بَعْضٍ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَآ أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى ٱلْمُحْصَنَاتِ مِنَ ٱلْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ ٱلْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ "


تحياتي

"وَلْيَسْتَعْفِفِ ٱلَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَٱلَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُمْ مِّن مَّالِ ٱللَّهِ ٱلَّذِيۤ آتَاكُمْ وَلاَ تُكْرِهُواْ فَتَيَاتِكُمْ عَلَى ٱلْبِغَآءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُواْ عَرَضَ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُنَّ فَإِنَّ ٱللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ"

تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ البلاغ
هذه الآيات كاملة
{ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً{24} وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{25}}سورة النساء
وألاحظ أنك وضعت خطا تحت

المشاركة الأصلية بواسطة البلاغ

فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ

ملاحظة
حكم نكاح المتعة هو نفس حكم النكاح الدائم في هذه المسألة

ثم أتيت بالآية

المشاركة الأصلية بواسطة البلاغ

"وَلْيَسْتَعْفِفِ ٱلَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِهِ

نكاح المتعة نوع من النكاح الذي أحله الله سبحانه وتعالى
فالآية تقول من لم يجد نكاحا دائما أو نكاحا مؤقتا أو نكاح ملك اليمين فاليستعفف

فلم تأت بجديد

على فكرة
ما رأيك في الذين يقولون بأن نكاح المتعة حلالا ؟

1.نكاح المتعة يكون باذن الولي عندكم ؟؟؟؟ تشترطونه لنكاح البكر فقط أما غير البكر فلا تحتاج الى اذن ولي أمرها.
2. من لم يجد نكاحا مؤقتا ؟؟؟ هل تضحك على الناس يا مستفيد ؟
ان أغبى و أفقر شاب على وجه الأرض يستطيع أن يتمتع مع أغبى و أفقر بنت على وجه الأرض بمجرد تلك العبارة القصيرة. و علماؤكم وسعوا و سهلوا و سددوا و قاربوا حتى ما تركوا لكم حجة في العزوف عن هذا "الزواج" ، عبر الهاتف و الانترنت، و مع الييهودية و المسيحية، و لا يشترط أن تسألها أصلا هل هي من أهل الكتاب أم لا، و الصيغة لا يشترط أن تكون باللغة العربية ووووو...فكيف لن يستطيع انسان أن يتمتع و هو مطارد من طرف غرائزه ؟؟

اقرأ الآية جيدا فهي تتحدث عن القدرة المادية على النكاح و ليس قدرة اصطياد الفتيات، "حتى يغنيهم" يعني عجزوا عن النكاح بسبب الفقر !
فلا تخلط الأوراق
و مالي ارى فتياتكم صامتات لماذا لايجاوبن أم أن الأمر في مصلحة الشباب فقط ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ البلاغ
تقول

المشاركة الأصلية بواسطة البلاغ

1.نكاح المتعة يكون باذن الولي عندكم ؟؟؟؟ تشترطونه لنكاح البكر فقط أما غير البكر فلا تحتاج الى اذن ولي أمرها.

1- اشتراط إذن الولي في البكر ليس في نكاح المتعة فقط بل مطلق النكاح سواءا كان متعة أم دائم وهذه مسالة فقهية اجتهادية
فعند جماعتكم الأحناف مثلا لا يشترطون إذن الولي لا في البكر ولا غيرها
فما رأيك فيهم ؟
أليسوا من أهل السنة ؟
2- حول قولك
"اقرأ الآية جيدا فهي تتحدث عن القدرة المادية على النكاح و ليس قدرة اصطياد الفتيات، "حتى يغنيهم" يعني عجزوا عن النكاح بسبب الفقر ! "
هل تقصد أن الفقير لا يجوز له أن يتزوج ؟!!!!!!!!!!
3- باقي مشاركتك عبارة عن تهريج لا يستحق الرد
4- اعتراضك وتهريجك هو لعموم الصحابة الذين ثبتوا على حلية هذا الزواج بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
5- و بما أن هذا الزواج ثبت أن الله قد أحله في القرآن الكريم بقوله { فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً } فبهذا يكون اعتراضك ليس علينا نحن والصحابة فقط بل هو اعتراض على الله سبحانه وتعالى
6- قدمنا لك دليل الحلية من القرآن الكريم فلا يصح أن تحرمه بمزاجك
7- لم ترد على السؤال
ما رأيك في الذين يقولون بأن نكاح المتعة حلالا ؟
هل كان السؤال صعبا
كما أرجوا أن يكون ردك علميا في المرة القادمة ، مبني على الدليل والبرهان لا التشنيعات الفارغة
تحياتي

المعزرة للأخوه المشاركين
ارجو سؤال الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي
أنه من علماء السنة في عصرنا .
لانه في أحد المقابلات معه في برنامج
الشريعة والحيات أجاب بعدم حرمان زواج المتعة
وقال لسائله معاز الله أن اقول بأن زواج المتعة محرم
ولا أحرم ما أحل الله .....
فقال له سائله هل يجوز العمل بالمتعة
فقال لا ..... دون تقديم تفاصيل أكثر


لكم تحياتي

للرفع