بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً دعونا نفتتح بهذا الحديث
جاء في صحيح البخاري ج: 4 ص: 1577
4084 حدثني محمود حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر وحدثني نعيم أخبرنا عبد الله أخبرنا معمر عن الزهري عن سالم عن أبيه قال ثم بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى بني جذيمة فدعاهم إلى الإسلام فلم يحسنوا أن يقولوا أسلمنا فجعلوا يقولون صبأنا صبأنا فجعل خالد يقتل منهم ويأسر ودفع إلى كل رجل منا أسيره حتى إذا كان يوم أمر خالد أن يقتل كل رجل منا أسيره فقلت والله لا أقتل أسيري ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره حتى قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم فذكرناه فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه فقال اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد مرتين
و الآن الســـؤال ( اللغـــز ) /
ورد في صحيح مسلم ج: 4 ص: 1967
2541 حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد قال كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شيء فسبه خالد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لا تسبوا أحدا من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه
السؤال يقول /
ما هو هذا ( الشيء ) الذي كان بين خالد بن الوليد و عبدالرحمن بن عوف مما جعل خالد يسبه ؟؟
( تأكد أيها السني العزيز أنني لم أكتب هذا الموضوع للضحك و الطرفة، و إنما أريد أن أخبرك تأثير الجاهلية على الصحابة ... فتابعنا هداك الله )
بانتظاركــــم

الحــــزب ،،،
تعليق