السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,

يُسميه الامريكان " وجه الموت " Face of Death لما تمثله اطلالته من رعب لهم .

ولكنه " وجه الحياة " .....
انه القائد العسكري والمخطط الاستراتيجي لعمليات القاعد العسكريه الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله ,

سأورد هنا ملاحظات حول العلاقه بين كلمات القائد أيمن والعمليات العسكريه للقاعده :

ان هذه العلاقه ليست سرا فالقوم ( الامريكان يتحدثون عن هذه العلاقه باستمرار ) , لهذا فأنا لا أفشي سرا ولا أنشر خبرا بل اسرد وقائع :

21 ايلول , 2000 : ألقى الدكتور أيمن بيانا صوتيا
بعد هذا الخطاب بحوالي ثلاثه أسابيع وبالتحديد في 12 اوكتوبر , 2000 تمت مهاجمه المدمره كول .

17 نيسان , 2002 : ألقى الدكتور أيمن بيانا صوتيا
أيضا بعد ثلاثه اسابيع من القائه هذا الخطاب وفي 8 ايار 2002 , تمت مهاجمه باص يٌل عسكريين فرنسيين في كراتشي فقتل منهم 11 رجل .

وفي 9 اوكتوبر 2002 القى الدكتور أيمن كلمه .
بعدها بثلاثه ايام أي في 12 اوكتوبر 2002 وقعت هجمات بالي .

في 23 أيار 2003 ألقي المنصور ايمن كلمه .
بعدها باسبوعين أي في 7 حزيران قام استشهادي بتفجير نفسه وسط جمع من الجنود الالمان في افغانستان فقتل منهم 4 وجرح 31 .

في 29 ايلول 2003 القى الدكتور أيمن كلمه ذكر فيها برويز مشرف .
بعد هذه الكلمه بعشره اسابيع اي في 4 ديسمبرن جا برويز من محاوله اغتيال تبنتها القاعده .

في 19 ديسمبر 2003 القى المنصور كلمه ارعبت القوم .
فقد قاموا في 21 ديسمبر برفع درجه التأهب على الاراضي الامريكيه , وأيضا وقعت محاوله أخرى لاغتيال مشرف في الخامس والعشرين من الشهر نفسه .

في 1 اوكتوبر 2004 القي الشيخ ايمن كلمه .
بعد ذلك باسبوع اي في 8 اكتوبر حدثت غزوة طابا .

وأخيرا وليس اخرا وفي 3شباط 2005 نُشرت كلمه للشيخ على الانترنت وفي 10 شباط نشرت الجزيره أجزاءا من هذه الكلمه .
فاللهم سدد ..... اللهم سدد .... اللهم سدد


يا حبذا الجنة واقترابها طيبة وبارد شرابها
والروم روم قد دنا عذابها كافرة بعيدة أنسابها
علي إن لا قيتها ضرابها



المصابر