إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

صيام عاشوراء بين الحقيقة والباطل .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صيام عاشوراء بين الحقيقة والباطل .

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء وسيد المرسلين حبيب قلوبنا وشفيع ذنوبنا أبي القاسم ( محمد ) وعلى أل بيته الطيبين الطاهرين .


    في رواية أن زرارة بن أعين سأل ابا عبد الله الصادق عليه السلام عن صيام يوم عاشوراء ، فقال عليه السلام :من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد ، قلت : وما حظهم من ذلك اليوم ؟
    قال : النــار .
    ومعنى هذه الرواية أن من صام ذلك اليوم إعتقاداً بسعادته ، فرحاً معانداً به آل محمد فجزاؤه نار جهنم خالداً فيها .
    وأما رواية البخاري في صحيحه (ج2ص99) عن ابن عباس قال : قدم النبي
    المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء ، فقال : ماهذا ؟ قالوا : هذا يوم صالح يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى ، قال : فأنا أحق بموسى منكم ، فصامه وأمر بصيامه .
    فهذه الرواية مكذوبة على النبي الأمين لأننا - كمسلمين - يجب أن نعتقد بأن النبي الأكرم معصوم ( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )سورة النجم ، وأن يـأخذ علمه من الله تعالى عن طريق جبرئيل ، لا أنه يأخذ علمه من اليهود الحاقدين ، كما أننا نطرح هذا السؤال لرواة هذا الحديث وهو : كيف غاب هذا الحكم الشرعي عن النبي ولم يغب عن اليهود فقاموا بتعليمه حكما شرعياً ؟ أليس الله سبحانه هو الذي يخبر نبيه بكل ما يحتاجه من أمور الشريعة ؟ أم أنه عز وجل فوّض إلى اليهود تفهيم النبي وتعليمه صيام ذلك اليوم ؟!
    حاشا الله ورسوله ...
    إن المتتبع لوقائع التاريخ يجد أن بني أمية هم الذين وضعوا هذا الحديث ليجعلوا من يوم عاشوراء يوم فرح وسعادة ، بدلاً من إتخاذه يوم حزن ومصيبة لما حل بآل النبي من الفجائع والرزايا التي يندى لها جنين الإنسانية ، إننا - الشيعة - لا نجد جواباً واضحاً لذلك سوى أنه حقد دفين تجاه آل بيت النبي الأعظم صلوات الله عليهم أجمعين .

    ( وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون)

    وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الطاهرين وأصحابه المنتجبين

  • #2
    مشكورة اخت خادمة بطلة كربلاء وانشاء ان نكون جميعنا خدام لال البيت عليهم السلام روحي وارواح العالمين لتراب نعالهم الفدا .

    نتمنى من المشرف العام على المنبر ان يفيدنا بالموضوع لان الموضوع فيه

    افتاء شرعي وله الاجر والثواب .

    مع ثقتنا الكبيرة بالاخت خادمة بطلة كربلاء ولها كبير الاحترام

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      لعنة الله على النواصب ومنهم بنو أمية اللعناء

      نعم لقد حرف النواصب الأحاديث واخترعوا الكثير منها لكي يخالفوا تعاليم الرسول وآله الأطهار ، فسنوا يوم العاشر من محرم صوماً فرحاً بمقتل سيد شباب أهل الجنة عليه السلام ، وكذبوا على عوامهم بهذه الأحاديث حيث نسبوا له فضائل مزورة مكذوبة

      احسنتم على الموضوع والى اللقاء

      تعليق


      • #4
        لعنة الله على النواصب ومنهم بنو أمية اللعناء



        فليصوموا ان نفعهم الصيام..

        تعليق


        • #5
          مشكورة أختي الكريمة خادمة بطلة كربلاء
          جزاكي الله خيرا

          لا أدري إلى اين يصل حقد النواصب على أهل البيت ومحبيهم
          فها هو يوم النصف من شعبان عندما نصومه نجد الاستنكار
          في وجوههم واللعن والسب ولماذا تفتون في الدين ولكن عندما
          يكون يوم عاشوراء مقتل سبط رسول الله وريحانته يصومونه بكل فخر
          بحجة نجاة بنو اسرائيل ويعتبرونه عيدا؟؟
          حتى ولو كان في مثل هذا اليوم انجى الله بنو اسرائيل من عدوهم هل يصومون
          فرحا وتبركافي يوم قتل فيه ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟؟؟؟

          ولكن نقول لهم موتوا بغيظكم..ستظل ذكرى عاشوراء جمرة في قلوب كل المحبين سنة وشيعة عدا النواصب..وسنبقى نحيي شعائر الامام الحسين عليه السلام إلى قيام الساعة..


          مأجورين ونسألكم الدعاء
          التعديل الأخير تم بواسطة عصا موسى; الساعة 18-02-2005, 03:00 PM.

          تعليق


          • #6
            باطل

            أولاً.. للنبي (ص) سنن عديده ومن جملة سننه مارواه الحلبي المتشدد عن الدمياطي المتطرف عن أبي هريره أنه قال قال رسول الله (ص): (( يستحب صيام السابع والعشرين من شهر رجب لأنه يوم مبعثي)).. ليش ماتصدر مناشير بيوم السابع والعشرين من رجب لصيامه.. ماأسمع بهالمده المديده انك تهتم بصيام السابع والعشرين من رجب كما تهتم بصيام يوم عاشوراء.. مع العلم أن صيام سبع وعشرين من رجب يتعلق بنا كأمه بينما صيام عاشوراء يتعلق بأمة سابقه.. تتعلق بأمة بني اسرائيل.. هو يو م نجى الله فيه موسى وأغرق فيه فرعون.. أما يوم سبع وعشرين رجب يتعلق بمبعث نبينا (ص).. طيب ليش مانشوفك اتطلع مناشير تدعو لصيام يوم السابع وعشرين من رجب.. هذا سؤال وارد أو لأ !!.. منطقي أو لأ ؟؟
            وعلى مثلها فقس ما سواها.. بالعشرات سنن النبي مانشوفك اتطلع مناشير في سنن النبي ليش بهالمناسبة بالخصوص تتحمس وتتفاعل في هالمورد وتأكد على هالمسأله.. !!!!!؟؟؟؟؟

            فيما يتعلق باسم (عاشوراء) .. علماء اللغة العربية ومنهم علماء لغة الحديث كإبن الأثير صاحب نهاية الحديث..يذكرون أن اسم عاشوراء وإن كان صيغته اللغوية عاشوراء هذه الصفة تطلق على كل عاشر ( عاشر ربيع الأول..عاشر ربيع الثاني..عاشر رجب..عاشر رمضان) لغوية كل عاشر من كل شهر يقال له عاشوراء..
            أما اطلاقه على عاشر محرم خصوصاً بحيث يصبح اسم عاشوراء اسماً لخصوص عاشر محرم فهذا لايوجد في كتب اللغة العربية قبل مقتل الحسين سلام الله عليه.
            إنما استحدث هذا الاصطلاح (اطلاق عاشوراء على عاشر محرم) استحدث كما يقول علماء اللغة ومنهم ابن الأثير.. استحدث بعد مقتل الحسين (ع)..
            فإذاً اصطلاح عاشوراء ما كان في زمن النبي (ص)..فهل يمكن أن يرد على لسان النبي؟
            إذا اجى واحد يقولك أنه ورد في الحديث النبوي ((مثلاً)) أنه يستحب استعمال التلفون..ايش اتجاوبه؟ .. تقوله مامعقول هذا الكلام لأن كلمة تلفون ما متداوله في عصر النبي (ص) ..
            مصطلح عاشوراء بمعنى عاشر محرم لغوياً ماموجود في زمن النبي(ص) .

            ثانياً:
            تقول أن اليهود يصومون العاشر من محرم .. الصيام تلتزمه أمه من الناس سنوياً.. لابد أن لهذا الصيام يبقى منه عينٌ أو أثر.. الآن اليهود أمة لقيطة من الناس.. ولهم دويلة لقيطة.. موجودين على سطح الكرة الأرضية فهم ليسوا بمجهولين.. هل سمعتم أوحدثكم أحد أو يدعي يهودي بأنهم يصومون عاشوراء؟
            قد يقول أحدهم لعله كان ذلك تاريخياً.. إذا كان تاريخياً على الأقل ينذكر لأن هذا شيء ليس بمجهول..شيء بحيث أمة كلها تصومه لابد أنه يكون مأثوراً..مسجلاً في تاريخهم.. فإذا لم يكن فالحاضر موجود على الأقل يكون تاريخياُ موجود.. لأن يوم مو عادي .. لازم يخلد عندهم مثل ماخلد عندهم عيد الفصح .. عيد الفصح موجود ولا لأ؟

            وقد يقول قائل ليش مايكون المقصود هنا بعاشوراء عاشوراء اليهود؟ اليهود عندهم بالسنة العبرية شهر اسمه (تشري) يوم عاشر تشري هذا يصومونه .. فقد يقول أحدهم أن في تلك السنة وافق عاشر (تشري) عاشر (محرم) فأمر النبي بصيامه؟
            والجواب ..
            أولاً نرجع ونقول بأن مصطلح عاشوراء لم يكن موجوداُ أساساً آنذاك وأنه قد استحدث بعد مقتل الحسين عليه السلام.
            ثانياُ اذا كان الصوم لأنه صوم ليوم عاشر (تشري) خرج عن كونه صوم لعاشر (محرم)..
            ثالثاً دخول النبي (ص) إلى المدينة كان يوم 12 ربيع الأول ولم يكن يوم عاشر من محرم .. لذا فإن المصادفة لأن يلتقي العاشر من (محرم والعاشر من (تشري مستحيلة..
            رابعاً والأهم من كل ذلك أنه أصدرت وزارة التعليم لجمهورية مصر العربية كتاباً فلكياً يرصد الحسابات التاريخية والفلكية وقد ذكر في هذا الكتاب (يعبر عنه كتاب التقاويم) ذكر في هذا الكتاب المتخصصون الفلكيون أن ثبت بالحساب ان عاشر (تشري) العبري لم يوافق في سنة هجرة الرسول (ص) العاشر من (محرم) على الإطلاق. وأنه لم يتفق العاشر من (محرم) والعاشر من (تشري) إلا في سنة 28 هـ .. يعني كم سنة بعد وفاة النبي (ص)؟
            نقل بتصرف من كلام الدكتور فاضل المالكي
            وعلى هذا فصيام يوم عاشوراء بدعوى انه يوم فضيل باطل باطل باطل
            فانتبهو يا اهل السنه من الضلال

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X