بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم محبي الزهراء الصديقه الطاهره الشهيده
آه ثم آه .......... فاطمه التي كانت تسمع الا كلمات الحب والود ومن لسان (سيد المرسلين ) اليوم يمطر عليها القدر بسخريته فيجعلها متهمه بمثل هذه الكلمات التي نسي قائلها من تكون .
فهي بضعة الرسول وعزيزته وروحه التي بين جنبيه
وهي الصديقه على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ( وانها اصدق لهجه بعد ابيها وبعلها ) وهذا على كلام عائشه
ومناقب السيده كثيره
فهذا رب الجلاله والاكرام والعظمه يراعي شعور البتول المرهف ولا يخدش احساسها
وهذا متجل في سورة (هل اتى )عندما ذكر جزاء اهل البيت ومقامهم
المحمود عند الله بقوله تعالى ( وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا ..الى قوله تعالى وكان سعيهم مشكورا )
فذكر الله عز وجل كل نعيم الجنه .. كلاشجار والانهار والولدان والطعام
وجميع ما يتعلق بهذا الباب
لكنه سبحانه ام يذكر (الحور العين ) وانما ذكر (الولدان المخلدون )
(رعاية لحرمة البتول وقرة عين الرسول )
انها السيده سلام الله عليها المعصومه الزكيه الطاهره عن تلك التهم
لكن الزهراء الرفيعه الصابره المتحمله كل المصائب ما عبات بكلام الرجل
لانها تعرف من تكون ومن هو ........فتتركه واجابته وهي تنتزع كلماتها انتزاعا
وكانها اجبرت على ان تجيبه :-
(لا حبا ولا كرامه , ابحزب الشيطان تخوفني ياهذا , وكان حزب الشيطان ضعيفا )
..فعلت رنات صوت الرجل وكأن الكلمات كانت متبعثره في فيه , فلا يعلم بماذا يجيب غير هواجس في نفسه فطاوعها مستسلما لهل وقال :
(ان لم يخرج جئت بالحطب الجزل , واضرمتها نارا على اهل هذا البيت واحرق من فيه اويقاد علي الى البيعه )
فانفجرت روح الزهراء (ع) بفورة , وصاحت بحرقه :
(ياهذا اما تتقي الله عز وجل تدخل علي بيتي , وتهجم على داري )
فاشاح الرجل بوجهه , واذا بمنادي يعلمه من في الدار ؟
فرشقه الرجل بعينيه القاسيتين , ينظر بهما نظرة شزراء وهو يجب :
(فاطمة , وبعلها , وبنيها )
ثم اردف مبتسما , وقد فتح عينيه اكثر :- ( اضرمها وان كانوا )
السلام عليكم محبي الزهراء الصديقه الطاهره الشهيده
آه ثم آه .......... فاطمه التي كانت تسمع الا كلمات الحب والود ومن لسان (سيد المرسلين ) اليوم يمطر عليها القدر بسخريته فيجعلها متهمه بمثل هذه الكلمات التي نسي قائلها من تكون .
فهي بضعة الرسول وعزيزته وروحه التي بين جنبيه
وهي الصديقه على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ( وانها اصدق لهجه بعد ابيها وبعلها ) وهذا على كلام عائشه
ومناقب السيده كثيره
فهذا رب الجلاله والاكرام والعظمه يراعي شعور البتول المرهف ولا يخدش احساسها
وهذا متجل في سورة (هل اتى )عندما ذكر جزاء اهل البيت ومقامهم
المحمود عند الله بقوله تعالى ( وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا ..الى قوله تعالى وكان سعيهم مشكورا )
فذكر الله عز وجل كل نعيم الجنه .. كلاشجار والانهار والولدان والطعام
وجميع ما يتعلق بهذا الباب
لكنه سبحانه ام يذكر (الحور العين ) وانما ذكر (الولدان المخلدون )
(رعاية لحرمة البتول وقرة عين الرسول )
انها السيده سلام الله عليها المعصومه الزكيه الطاهره عن تلك التهم
لكن الزهراء الرفيعه الصابره المتحمله كل المصائب ما عبات بكلام الرجل
لانها تعرف من تكون ومن هو ........فتتركه واجابته وهي تنتزع كلماتها انتزاعا
وكانها اجبرت على ان تجيبه :-
(لا حبا ولا كرامه , ابحزب الشيطان تخوفني ياهذا , وكان حزب الشيطان ضعيفا )
..فعلت رنات صوت الرجل وكأن الكلمات كانت متبعثره في فيه , فلا يعلم بماذا يجيب غير هواجس في نفسه فطاوعها مستسلما لهل وقال :
(ان لم يخرج جئت بالحطب الجزل , واضرمتها نارا على اهل هذا البيت واحرق من فيه اويقاد علي الى البيعه )
فانفجرت روح الزهراء (ع) بفورة , وصاحت بحرقه :
(ياهذا اما تتقي الله عز وجل تدخل علي بيتي , وتهجم على داري )
فاشاح الرجل بوجهه , واذا بمنادي يعلمه من في الدار ؟
فرشقه الرجل بعينيه القاسيتين , ينظر بهما نظرة شزراء وهو يجب :
(فاطمة , وبعلها , وبنيها )
ثم اردف مبتسما , وقد فتح عينيه اكثر :- ( اضرمها وان كانوا )
تعليق