السلام على من إتبع محمد و آل محمد....
في البدابة أحببت أن أرحب بالأخوة الأعزاء وائل و إسلامية لا إرهابية في هذا المنتدى الطيب المبارك و في الموضوع بشكل خاص و أرجو ان نستفيد منهما و أن لا يكونا مثل زملائهم تركوا الموضوع دون رجعة و لا ندري ما السبب ..
أبدأ بك أخي وائل في البداية أنا أعمل من الليل إلى الصباح و الرد رأيته عند عودتي من العمل و التعليق على ردود الأخت الفاضلة سنية بحاجة إلى وقت .. التعليق على الإجابات و متابعتي للموضوع لن تهرب أما الراحة التي أريدها لي ربما تسلب مني على العموم لا بأس ..
سنرى من يختبئ أنحن أم أنتم يا أشباه الرجال و لستم برجال ؟؟ و سنرى من يكون فينا هاتف عملة ؟؟
دخلت و علقت على الموضوع و لم تعطينا و لا مكانة واحدة لأبو بكر و عمر و عثمان و عائشة عند النبي صلى الله عليه و آله و سلم و الأخ إسلامية لا إرهابية دخل الموضوع للجدال فقط و لم يعطينا أي مكانة أيضاَ و الأخت سنية حتى الموت أجابت و لكن لم تفهم السؤال جيداً .. ساعلق على إجابتها الآن و سأطالبها و أطالبكم بأن تذكروا من بعد التعليق مكانة المذكورين عند الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ..


خادم تراب ولي الله الأعظم (ع)....
منتظر الفرج....

السلام على من إتبع محمد و آل محمد....
بالإضافة إلى رد الأخ الموالي مؤمن و هنا مصدر كلامه من مجمع الزوائد - باب ما جاء في فضائل خديجة بنت خويلد - (بالأسفل) (أقول) بأن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم قال: سيدات نساء الجنة أربع: "مريم بنت عمران و آسية بنت مزاحم و خديجة بنت خويلد و فاطمة بنت محمد" فأين عائشة في موضع الحديث ؟؟ و هذا الحديث تجده بنفس المصدر و رقمه 15268 و رواية عند الطبري أن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم قال لفاطمة عليها السلام: (أحسب أني ميت في عامي هذا، وأنه لم ترزأ ـ تصب ـ امرأة من نساء العالمين مثل ما رزئت، فلا تكون دون امرأة منهن صبرا، فبكيت، فقال: أنت سيدة نساء أهل الجنة إلا مريم، فضحكت) و هنا تكون فاطمة الزهراء سيدتها ..
و لا ننسى أن نذكر يوم المباهلة فلماذا لم يدعوها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ..
و هنا أول من صدقته من النساء و ىمنت به خديجة عليها السلام فهي الصديقة الكبرى و ليس كما تزعمون ..
هل تريدي أن نزيدكِ ام نكتفي هنا لأننا أوضحنا بما في كفاية على أن أحب نساء النبي عليه السلام خديجة و فاطمة عليهما السلام ..

أما الحديث الآخر قال صلى الله عليه و [آله] و سلم: لو كنت متخذاً خليلاً من هذه الامة، لاتخذت ابا بكر خليلاً، ولكن أخوة الاسلام افضل" .. نقول كالآتي:
أولاً: إن هذا الحديث رواية آحاد هذا أولا .
وثانيا إن هذا الحديث معارض بحديث أقوى منه سندا وتنقله أحاديثكم وهو قوله صلى الله عليه وآله : ( لا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل فإن كلمة - لو - تفتح عمل الشيطان ) ( حديث شريف ) . فكيف برسول الأمة ..
وإمامها ينهانا عن القول بكلمة ( لو ) ويقول لنا إنها تفتح عمل الشيطان ، وهو يبدأ بها هل يعقل هذا الأمر ؟ بأن هذا الحديث يصدر من النبي صلى الله عليه وآله فتأملي . . ؟ !
ثالثا : إن هذا الحديث موضوع لدينا ووضع مقابل حديث المؤاخاة المشهور والمتواتر وهو قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ) ..

ممكن تعطيني أختي مثل ماذا نزل الوحي على الرسول و هو مع عائشة في لحاف ؟؟ و ما سر الأذية بقوله لا تؤذيني في عائشة ؟؟!!

أختي الكريمة كل هذا نعلمه و الذي لا نعلمه لماذا أمرت أن تدفن في ليلا ؟؟

[QUOTE]تحدثت يوم الجمل فقالت: ايها الناس صه.. صه.. ان لي عليكم حق الامومة.. وحرمة الموعظة.. لا يتهمني الا من عصى ربه.. مات رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سحري ونحري.. وانا احدى نسائه في الجنة له ادخرني ربي.. وسلمني من كل بضاعة.. وبي ميز بين منافقكم ومؤمنكم.. وبي رخص الله لكم في صعيد الابواء.. ثم ابي ثالث ثلاثة من المؤمنين وثاني اثنين الله ثالثهما.. واول من سمي صديقاُ.. مضى رسول الله صلى الله عليه راضياً عنه وطوقه طوق الامامة.. ثم اضطرب حبل الدين فمسك أبي بطرفيه ورتق لكم فتق النفاق.. واغاض نبع الردة.[QUOTE/]
هنا هل تناست عائشة تحذير الرسول صلى الله عليه و آله و سلم بعدم الخروج بقوله: أيتكن صاحبة الجمل الأذنب أينكن تنبحها كلاب الحوأب, فتكون ناكبة عن الصراط إياكِ ان تكوني يا حميراء ..الخ و هل تناست بأن علي مع الحق و الحق مع علي و بما انها كما تزعمون أكثر نساء الأمة فهماً و علماً فكيف نست كل هذا و أيض اً قول الرسول لأهل بيته: "انا سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم" لماذا نست كل هذا ؟؟


و بهذا يحذرها من الخروج و تعصي كلامه فأين خديجة و هي التي آزرته و هي إحدى سيدات أهل الجنة و لها قصر من قصب في الجنة !!


أولاً: علقنا على حديث لو كنت متخذاً خليلاً ..
ثانياً: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَعِيلَ الرَّازِيُّ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى أَنْبَأَنَا الْعَلَاءُ بْنُ صَالِحٍ عَنِ الْمِنْهَالِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ عَلِيٌّ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَأَخُو رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَ آله و سَلَّمَ وَأَنَا الصِّدِّيقُ الْأَكْبَرُ لَا يَقُولُهَا بَعْدِي إِلَّا كَذَّابٌ صَلَّيْتُ قَبْلَ النَّاسِ بِسَبْعِ سِنِينَ " فكيف تنسبون الأسماء لأبي بكر و هي لعلي عليه من الأساس و أن أردتم أن نزيدكم زدناكم ..
ثالثاً: طلبنا منكم أن تكتبوا في موضوع منفصل قصة الغار كاملة دون نقصان و لم تفعلوا ..
رابعاً: ما رأيكم في حديث المنزلة و حديث الطير و هذان الحديثان كفاية لأن يكون الإمام علي عليه السلام أحب الخلق لله و لرسوله ..

أولاً: من إيمانه و شفافيته هجومه على بيت النبي بعد وفاته عليه السلام أليس كذلك ..
ثانياُ: هنا غلو في عمر و طعن مباشر لله سبحانه و تعالى و الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله و سلم فالله سبحانه و تعالى يسمع كلام عمر و من ثم ينزل بالوحي على الرسول سبحان الله ..
ثالثاُ: أما غيرة عمر على نساء النبي فهو غلو آخر و طعن مباشر للنبي أيضاً .. لاحظوا بقولكم انتم, انتم تقولون بان الرسول لم يحافظ على نسائه إلى أن نبهه عمر و الله غافل و العياذ بالله من يطعن الآن في الرسول و الصحابة ؟؟!!


سبحان الله ألهذه الدرجة وصل بالإستخفاف بالله أستغفر الله و تقولون بأننا نغالي في أهل البيت عليهم السلام مع أن القرآن أمرنا بحبهم ..


و أجره على الله سبحانه و تعالى و لمَ لم تقولوا بان نزلت فيه "عبس و تولى ان جاءه الاعمى" و هذا دليل على تبرعه !!


هذه مواقف كثيرة ذكرتيها و علقنا عليها و لكن نطالبكِ بذكر مكانتهم عند الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و ترشدينا للطريق الصحيح بقولكم بانهم أفضل من علي و فاطمة عليهما السلام و كلامكم بحاجة إلى دليل !!


خادم تراب ولي الله الأعظم (ع)....
منتظر الفرج....

السلام عليكم أختي الفاضلة ....
بإمكانكِ أن ترسليهم لي على الرسائل الخاصة لأعلق عليهم هنا ..
يمكن المشرف حذف الردود لأن فيها تهجم و الله أعلم ..

السلام عليكم أخي الفاضل وائل ....
لست بحاجة إلى الكذب فأنا أعمل من السابعة إلى السابعة صباحاً في إسبوع و إسبوع آخر من السابعة صباحاً حتى السابعة مساءً ..
فلست بحاجة إلى التلقين و اللصق و النسخ مثلكم ..
نحن لا نقول بانكم لا تفرقون بين صحابي على آخر بل تفضلون الخلفاء الثلاثة بانهم أفضل الصحابة من بعد النبي مع أن كتبكم مملؤة بأفضلية علي عليه السلام عليهم و مكانة علي عليه السلام عند النبي موجودة في كتبكم و لم نجد احاديث تدل على مكانة الخلفاء عمد النبي أليس صحيحاً ..