هذا يوم تبركت فيه بنو أمية لقتلهم لسيط رسول الله فصاموه شكرا لله و بركة, فاذا أردت أن تكون مثلهم و تتبرك بهذا اليوم اللذي جعلوه يوم فرح لهم فافعل و كن معهم........

الأفضل هو ترك الطعام الى العصر بدون نية الصوم أسوة بسبايا كربلاء

السلام عليكم

اخى فى الله

انالا افعل كما فعلوا بنوا امية معاذ الله تعالى

انا افعل ما فعله رسولنا وقدوتنا ( صلى الله عليه واله الاطهار وسلم )

السلام عليكم

اذن التاريخ الخاص بهذا اليوم وصل عن طري قاليهود ، خذ هذا موقع يهودي
http://www.judaica-mall.com/passover-gifts.htm

الواقعة عندهم اسمها

PassOver

وتاريخها سيكون في شهر اربعة وهذا هو نص من الموقع

When is Passover 2005?
As the Jewish day begins at sundown the night before,
for the year 2005, the first night of Passover is Saturday, April 23.

===========================================

يبدوا ان من ابتدع الحديث اعمى الله بصيرته ولم يفكر بان المسلميين يستطيعون الرجوع لليهود ببساطة ويسألوهم عن هذا اليوم! وموعده

اذن كنتيجة للحديث والواقعة ، ما رايك بالصيام فيما بعد في موعده الصحيح حسب التقوييم اليهودي ، بدل يوم العاشر من محرم.

او اقولك عندي حل افضل ، ليش ما تعترف بخطأ هذا الحديث وعدم صموده امام النقد ، وتعرف انه مؤلف وملحن على اهواء النواصب فقط لأن الشيعة يوزعون اكل بهذا اليوم ويحيووه فهم ارادوا معاكستهم ومنع توزييع الاكل بحجة الصيام.

سلامي لك حبيبي

[/b]السلام عليكم
ابداء واقول عن الرسول (صلى الله عليه وعلى اله وسلم) (حسين مني وانا من حسين) ..............نعزي السلام والمسلمين باستشهاد ابا عبد الله الحسين عليه السلام...اخوكم مثنى البصراوي

لا تعلييييييييييييييييييييييق

السلام عليكم

اخى فى الله ( البصرة الفيحاء )

بداية انا احترم وجهة نظرك فى حديث صيام عاشوراء نعم احترمها فهذه وجهة نظرك وقد تفضلت مشكور بتوضيح ذلك من خلال الادلة فانت حقا مشكور على ذلك فانت لا تعارض الحديث فقط لانه لا يوجد سند له عند اهل البيت ( عليهم السلام )لا ولكن من خلال دليل ......

ولكن اخى فى الله اقول لك كون اليهود يصومون هذا اليوم فى شهر اربعة لا فى العاشر من محرم فهذا من وجهة نظرى ليس دليل على ان يوم العاشر من محرم خطا..... ولكن هذا اليوم هو هو نفس اليوم اللذين يصومون فيه اليهود فى شهر اربعة كما تقول ........................................... ولكن كيف ؟


ساقول لك اخى فى الله اذا كان يوم عيد ميلادك مثلا 15 مارس وكان يقابله فى الشهور الهجريه 10 رجب وانت تعودت على الاحتفال به فى 15 مارس فهل هذا يعتبر الاحتفال به فى 10 من رجب خطا ...... اظن لا .

فربما كان اليهود يصومون فعلا هذا اليوم على تاريخهم الذى يمشون عليه وعندما علم النبى ( صلى الله عليه واله وسلم ) بهذ اليوم فضل ان يصومه ولكن على تاريخنا الهجرى وبما انه... لا ينطق عن الهوى ... فقال لنا ( صلى الله عليه واله وسلم ) فيما معنى ان العاشر من محمرم هو اليوم اللذى نجى الله فيه النبى موسى ( عليه السلام ) ولكن بالتقويم الهجرى .....

و المثال السابق يوضح لك اكثر اخى فى الله .....

فهذه وجهة نظرى فى تفسير ذلك الحديث .... والله اعلم .

اما عن قولك اخى فى الله ان هذا الحديث موضوع لان الشيعة يوزعون فى هذا اليوم اطعمة واراد المخالف لهم معاكستهم فى ذلك ..................... !!!!!!!

اقول لك اخى فى الله انت تقول ان هذا الحديث موضوع . فهذه وجهة نظرك وانا احترمها .....
ولكن تقول موضوع لهذا السبب اللذى ذكرته اقو لك :

هل عادة توزيع الاطعمة فى عاشوراء اقدم من الحديث ام ماذا ........؟

اظن فهمت قصدى . فالحديث اقدم من عادة توذيع الاطعمة فى عاشوراء فكيف يكون موضوع للمعاكسة ..............................

ادعو الله تبارك وتعالى ان تكون قد فهمت قصدى جيدا وو ضحت لك اخى فى الله وجهة نظرى .

اللهم صلى على محمد واله الاطهار وسلم

اخوك فى الله

اسلام بلا مذاهب

السلام عليكم

اخي العزيز اسلام بلا مذاهب ، اذن المنطق الوحيد (وهو فعلا الوحيد) الذي قمت بالتفكير به هو ان التاريخ هذا كان اليهود يحتفلون به على تقويمهم حتى علم به النبي وثبته على يوم العاشر من محرم.

نرجع للعقل الآن ، هل يجوز الاعتماد على تقوييم معين خلال سنيين عديدة ومن ثم الانتقال فجأة للاحتفال به على تقويم آخر. لا يجوز طبعا.

فاليهود لهم تقويم خاص وانا امضيت وقت بتلك الليلة دخلت بها مواقع يهودية ودرست التقوييم اليهودي قليلا وهم يتبعون تقويم يتعمد على القمر ايضا ولكنه يختلف كثيرا عن تقويمنا الهجري ، وهناك امكانية ان يكون لهم في احد السنيين 13 شهر بدل ال 12 شهر ، يعني اختلاف تام وهم وثقوا هذا اليوم ومازالوا يحتفلون به على تقويمهم الخاص ، فكيف يقبلها عقلك ان يأخذ منهم النبي يوما صادف العاشر من محرم بتقوييم آخر هو التقوييم الهجري في سنة واحدة من السنيين وثبتها عندنا!! ومنذ ذلك اليوم واليومان يختلفان لا يتفقان ، والتاريخ الذي ذكرته فوق عن احتفال اليهود هذه السنة هو مثال بسيط على ذلك. فما قمت به انا كالتالي لأبين الفرق فقط: ذهبت لموقع يهودي واخرجت منه موعد الاحتفال عندهم بما يقابله من تاريخ ميلادي لسنة 2005 واظهر انه سيكون في الشهر الرابع ، بينما نحن يوم عاشوراء هو اليوم على سبيل المثال! ارأيت الفرق كيف هو كبير! فهل الرسول (ص) بجاهل حاشى الله ان يكون كذلك ليأخذ يوم من تقوييم مختلف هكذا!

انا ايضا لا احب التعصب في المذاهب واحب استخدام عقلي كثيرا ، وبصراحة احاديث الصيام في عاشوراء من اي جهة الفها اجدها بدون اسس ولا تصمد اما اي نوع من النقد. من حيث الرواة والسبب ومقابلتها بيوم استشهاد الامام الحسين الخ

لكن مع هذا ، ها انا تركت كل الحوارات المذهبية بيننا وركزت على حوار عقلي بحت. العقل يقول ان هذا حديث له احتمالات: 1- انه خطأ وموضوع او 2- انه صحيح وان النبي سهى واخطأ ولم يفكر بهذه الامور العلمية وانه استعان بعلم اليهود واخذ المعلومة منهم وترك الوحي جانبا لبعض الوقت (وحاشا ان يكون ذلك)

مع التحية اخي

فضل يوم عاشوراء وصيامه

وردت أحاديث كثيرة عن فضل يوم عاشوراء والصوم فيه وهي ثابتة عن رسول الله نذكر منها على سبيل المثال ما يلي:

في الصحيحين عن ابن عباس أنه سئل عن يوم عاشوراء فقال: ( ما رأيت رسول الله يوماً يتحرى فضله على الأيام إلا هذا اليوم - يعني يوم عاشوراء - وهذا الشهر يعني رمضان ).

وكما أسلفنا من قبل أن يوم عاشوراء له فضيلة عظيمة وحرمة قديمة، وكان موسى عليه الصلاة والسلام يصومه لفضله، وليس هذا فحسب بل كان أهل الكتاب يصومونه، وكذلك قريش في الجاهلية كانت تصومه.

كان يصوم يوم عاشوراء بمكة ولا يأمر الناس بالصوم، فلما قدم المدينة ورأى صيام أهل الكتاب له وتعظيمهم له، وكان يحب موافقتهم فيما لم يؤمر به، صامه وأمر الناس بصيامه، وأكد الأمر بصيامه والحث عليه، حتى كانوا يصوّمونه أطفالهم. وفي الصحيحين عن ابن عباس قال: ( قدم رسول الله المدينة فوجد اليهود صياماً يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله : { ما هذا اليوم الذي تصومونه } قالوا: ( هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكراً لله فنحن نصومه )، فقال : { فنحن أحق وأولى بموسى منكم } فصامه رسول الله وأمر بصيامه ).

وفي الصحيحين أيضاً عن الربيع بنت معوذ قالت: ( أرسل رسول الله غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار التي حول المدينة: { من كان أصبح منكم صائماً فليتم صومه، ومن كان أصبح منكم مفطراً فليتم بقية يومه }. فكنا بعد ذلك نصوم ونصوّم صبياننا الصغار منهم، ونذهب إلى المسجد فنجعل لهم اللعبة من العهن، فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه إياها حتى يكون عند الإفطار ). وفي رواية: ( فإذا سألونا الطعام أعطيناهم اللعبة نلهيهم حتي يتموا صمومهم ).

فلما فرض صيام شهر رمضان ترك النبي أمر الصحابة بصيام يوم عاشوراء وتأكيده فيه، لما في الصحيحين من حديث ابن عمر قال: ( صام النبي عاشوراء وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ذلك - أي ترك أمرهم بذلك وبقي على الاستحباب ). وفي الصحيحين أيضاً عن معاوية قال: سمعت رسول الله يقول: { هذا يوم عاشوراء ولم يكتب الله عليكم صيامه وأنا صائم، فمن شاء فليصم ومن شاء فليفطر }. وهذا دليل على نسخ الوجوب وبقاء الاستحباب.

من فضائل شهر الله المحرم أن صيام يوم عاشوراء فيه يكفر ذنوب السنة التي قبله، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي عن صيام يوم عاشوراء فقال: { أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله }.
أخي المسلم.. أختي المسلمة:

عزم النبي في آخر عمره على أن لا يصومه مفرداً بل يضم إليه يوماً آخر مخالفةً لأهل الكتاب في صومه، ففي صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ( حين صام رسول الله عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى )، فقال : { فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع } [أي مع العاشر مخالفةً لأهل الكتاب] قال: ( فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله ).

قالى ابن القيم رحمه الله تعالى في زاد المعاد [2/76]:

( مراتب الصوم ثلاثة: أكملها أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم ).

والأحوط أن يصام التاسع والعاشر والحادي عشر حتى يدرك صيام يوم عاشوراء.