كتب المدعو خالد صالح السيف ام الخميس في الصفحة الاخيرة من جريدة الـ0000ن المقالة التالية التي ارى فيها استخفاف بالشعائر الحسيني وامتهان لمشاعر الشيعة
هذا ما اسشفيته من المقالة واتمنى ان اكون خاطئا
الدم القاني" على الفضاء العراقي
خالد صالح السيف
لم تأل جهداً قناتا: "الفرات" و "الأنوار" في تخضيب الفضاء بـ"الدم القاني".. واستنزاف كل ما احتقن في "العيون" من دموع.., وذلك أني قد أنفقت وقتاً في مشاهداتي لمراسم "العزاء" الذي تبثه القناتان - في الغالب مباشراً - ما يجعلني استمرئ مناخات "البكائيات" وتجتالني وقتذاك "أحزان" جراء موسقة "المآتم" بصوت:"باسم الكربلائي" الموشاة بعراقية هي ذاتها منقعة بـ"الحزن"..!, ثم لا ألبث أن أفيق من سكر التماهي مع "الصوت والصورة" وذلك لحظة أن أتذكر المرجعية: "محسن الأمين" انتهاء بسماحة السيد محمد حسين فضل الله.. ليستقر فيما بينهما المفكر الكبير الراحل "الدكتور علي شريعتي" حتى أصل إلى الأستاذ النابه "أحمد الكاتب", وإذ أبلغ هذه المرحلة أتساءل حينها عن جدوى أطروحاتهم وبخاصة أن جملة من الملفات إن لم نقو على تمزيقها فليس أقل من طمرها!, وبخاصة ذات البعد الصفوي الذي فطن إليها السالف ذكرهم..
http://www.alwatan.com.sa/daily/2005...y/socity11.htm
هذا ما اسشفيته من المقالة واتمنى ان اكون خاطئا
الدم القاني" على الفضاء العراقي
خالد صالح السيف
لم تأل جهداً قناتا: "الفرات" و "الأنوار" في تخضيب الفضاء بـ"الدم القاني".. واستنزاف كل ما احتقن في "العيون" من دموع.., وذلك أني قد أنفقت وقتاً في مشاهداتي لمراسم "العزاء" الذي تبثه القناتان - في الغالب مباشراً - ما يجعلني استمرئ مناخات "البكائيات" وتجتالني وقتذاك "أحزان" جراء موسقة "المآتم" بصوت:"باسم الكربلائي" الموشاة بعراقية هي ذاتها منقعة بـ"الحزن"..!, ثم لا ألبث أن أفيق من سكر التماهي مع "الصوت والصورة" وذلك لحظة أن أتذكر المرجعية: "محسن الأمين" انتهاء بسماحة السيد محمد حسين فضل الله.. ليستقر فيما بينهما المفكر الكبير الراحل "الدكتور علي شريعتي" حتى أصل إلى الأستاذ النابه "أحمد الكاتب", وإذ أبلغ هذه المرحلة أتساءل حينها عن جدوى أطروحاتهم وبخاصة أن جملة من الملفات إن لم نقو على تمزيقها فليس أقل من طمرها!, وبخاصة ذات البعد الصفوي الذي فطن إليها السالف ذكرهم..
http://www.alwatan.com.sa/daily/2005...y/socity11.htm
تعليق