إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف لا نهواك يارمز الطفوف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف لا نهواك يارمز الطفوف

    تبكيك عيني لا لأجل مثوبه ***** لكنما عيني لأجلك باكيه



    ماذا قالوا عن الحسين ؟

    قال الرسول الأعظم (ص ) : حسين مني وأنا من حسين اللهم أحب من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط .

    عن أبي عبد الله جعفر الصادق (ع) : إن الحسين (ع) بكى لقتله السماء والأرض[، واحمرتا ولم يبكيا على أحد قط إلا على يحيى بن زكريا والحسين بن علي

    قال السيد أحمد الغريفي قدس سره الشريف : تخليد ذكرى الإمام الحسين (ع) في أيام عاشوراء أصبح وبمرور الزمن ضرورة لا غنى عنها لأنها تزود المسلمين بطاقة محركة ، وتقوي معنوياتهم وتثير في نفوسهم الحماس الإسلامي والشعور الديني الذي ينبغي أن يكون دائماً قوياً ليضمن بقاء الإسلام .

    قال الكاتب المصري عبد الرحمن الشرقاوي : الحسين شهيد طريق الدين والحرية ، ولا يجب أن يفتخر الشيعة وحدهم باسم الحسين (ع) ، بل يجب أن يفتخر جميع أحرار العالم بهذا الاسم الشريف .

    قالت الكاتبة بنت الشاطئ : أفسدت زينب أخت الحسين (ع) على ابن زياد والأمويين نشوة النصر وأفرغت قطرات من السم في كأس انتصارهم ، وكان لزينب بطلة كربلاء دور محفز في جميع الأحداث السياسية التي أعقبت عاشوراء مثل قيام المختار وعبيد الله الزبير وسقوط الدولة الأموية وتأسيس الدولة العباسية وانتشار المذهب الشيعي .

    قال العالم والأديب المسيحي جورج جرداق : حينما جند يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء ، وكانوا يقولون : كم تدفع لنا من المال ؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة ، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً .

    قال موريس دو كابري : يقال في في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس ، ولحفظ حرمة الإسلام ، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد ، إذا تعالوا نتخذه لنا قدوة ، ولنتخلص من نير الاستعمار ، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة .

    قال الزعيم الهندي السابق غاندي : ولقد اطلعت بدقة حياة الإمام الحسين شهيد الإسلام الكبير ، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أردت إحراز النصر ، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين .

    قال الأستاذ والأديب المسيحي سليمان كتاني : إن الحسين شرارة الكلمة ، وهل يبنى مجتمع صحيح بغير مثل هذه الشرارة ؟ .. والشرارة ؟ إنها الاحتكاك .. وهي لا تتعدى كونها قبسا يتمادى في تواصله حتى يصبح النار التي تدفأ بها ضلوع الأرض وتمرع فيها براعم الزهر وأفواج السنابل ، فالحياة وهي ملقط من ملاقط الوجود ... إنما هي الشرارة الخالدة التي ينبض بها هذا الكون ، فما أروع الحسين في جهازه النفسي المتين ، يلتقط بكل حدث من الأحداث التي دارت بها أيامه ، ليصوغ من احتكاكها الشرارة الأصيلة التي تدفأ بها ضلوع الأمة وهي تمشي في دروبها في ليالي الصقيع .

  • #2
    شكرا أخي عالموضوع

    تعليق


    • #3
      جميع أطياف الخلق من مسلمين و مسيحيين, عرب و عجم تأثروا بواقعة ألطف و رأوا في الحسين مشعلا للحريه و رفض الظلم ألا الوهابيه الملاعين فانهم يرون الحسين و العيهذ بالله مفسدا بخروجه على يزيد اللعين. حتى كأنهم من ذلك السكير ربيب الفهود و القرود. فلعنة الله على يزيد و على من شايعه.

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X