بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد والشكر لله رب العالمين على كل حال
اللهمَّ صَلِّ على محمدٍ وآل محمد الطيبين الطاهرين وعَجِّلْ فرجهم وفرجنا بهم وارحمنا بهم والعن
أعداءهم والرحمة واللطف والكرم والكرامة على محبيهم الى يوم الدين
سيداتي _ سادتي
الكرام الأفاضل الأعزّاء
ســـــــلام الله عليكم ورحمته وبركاته
وبعد
كل القصيدة شعبي ..
* لمن لديه حاجة عند أبي الفضل العَبّاسْ(ص)*
*****
گاصِدْ عَبّاسْ ابْنِ الزَّهْرَه
*****
گاصِدْ عَبّاسْ اتْعَنّيْتَكْ
مَسْنِيْ الضُرْ مَوْلايْ اوْ جِيْتَكْ
اوْ عاداتَكْ ما تُبْطِيْ اعْطِيْتَكْ
وِ الگاصِدْ تِعْرِفْ كِلْ سِرَّه
*****
خادِمْ وِ انْتَ الـْ تِعْرِفْ سِرِّيْ
واضِحْ ما يِخْفَىَ اعْليكْ اَمْرِيْ
طِلْبَةْ اوْ طالِبْهَاَ ابْكِلْ عُمْرِيْ
اوْ گاصِدْ لَكْ مَحْبُوبْ العِتْرَةْ
*****
گاصِدْ ليكْ ابْخُوَّة زيْنَبْ
وَ اَدْرِيْ ابْزيْنَبْ يِجْرَىَ المَطْلَبْ
إِسْمَكْ حَلْ الشِّدَّةْ الـْ تِصْعَبْ
أُنْظُرْنَاَ ابْعيْنَكْ بَسْ نَظْرَةْ
*****
أُنْظُرْنَاَ ابْعيْنَكْ يَاَلغاليْ
يا بِنْ داحِيْ البابْ الواليْ
(بابْ احْسينْ) اوْ شانَكْ عاليْ
شَيّالْ الرّايَةْ انْتَ اوْ ذُخْرَه
*****
قائِدْ قُوّاتْ احْسينْ انْتَ
اوْ زِلْزالْ الجِيْمَةْ الگاصِدْتَهْ
مَجْدَكْ بِچْفُوفَكْ سَطَّرْتَهْ
اوْ مِنْ كِلْ عِلَّةْ ابْإِسْمَكْ نُبْرَاَ
*****
إِسْمَكْ عَبّاسْ ايْشافِيْنَاَ
خِدّامَكْ وِ انْتَ اتْبارِيْنَاَ
چَمْ شِدَّةْ اوْ بِاسْمَكْ ناديْنَاَ
وِ الـْ مِعْسِرْ إِسْمَكْ فَلْ عُسْرَه
*****
عَبّاسْ ابْحُبَّكْ آمَنَّاَ
لَنْ حُبَّكْ مِفْتاحِ الجَنَّةْ
بِالدَمْ بَسْ الْكُمْ بايَعْنَاَ
وِ الگاصِدْ يِنْخاكْ اتْحُضْرَه.
*****
أبو الفضل العبّاس و أخته زينبْ و أبيهما الأمير علي بن أبي طالب و أمهما الصِدِّيقة فاطمة الزهراء (عليهم وآلهم و أنصارِهمْ أفضلْ الصلاة والسلام .. عليهم و آلهم و أنصارِهمْ أفضل الصلاة و السلام .. عليهم و آلهم و أنصارِهِمْ أفضل الصلاة و السلام) هم و أهلهم ((أبواب الحوائج إلى الله سبحانه و تعالى)) عليهم الصلاة والسلام فبوسيلتهم توسّـلوا لتعجيل فرج إمامنا الحجة (عجَّل الله فرجه الشريف صلى الله وسلّم وبارك عليه وعلى آبائه)
نســــــــــــألكم الدعاء رحمكم الله سبحانه وتعالى بواســع رحمتــــه
كُتبت عصر الثلاثاء عند الساعة 3:40
6/محرّم/1426هج
15/ شباط/2005م
خادم أبي الفضل العبّاسْ و أهله (صلى الله عليهم وآلهم وسلم) و محبيهم
علي الحمداني
تعليق